وضع الخطة الاستراتيجية
الاستعانة بمجموعة من كبار الإداريين وأعضاء من المجتمع وأعضاء من الهيئة التعليمية من ذوي المعرفة الواسعة ومراجعة كل البيانات السابقة ، ويفضل أن يكون العدد من ( 12 – 18 فردا


) ، وهنا يتم التوصل إلى المسودة الأولى.
ثالثا : تطوير خطة التنفيذ.
رابعا : تنفيذ ومراجعة الخطة.
خامسا : تجديد الخطة.


مما سبق يتبين مدى أهمية التخطيط الاستراتيجي ، ومن أهم ايجابيات هذا النوع من التخطيط :


• يزود التخطيط الاستراتيجي المنظمات التعليمية بالفكر الرئيس لها لتكوين وتقييم الاهداف والخطط والسياسات .
• يساعد إدارة التعليم على تحديد القضايا الجوهرية التي تواجهها والتي يجب الاهتمام بها.
• يساعد التخطيط الاستراتيجي على توجيه وتكامل الأنشطة الإدارية والتنفيذية.
• يسهل عملية مراقبة وتقيم الأداء الوظيفي للمنظمة التعليمية.
• يساعد القادة التربويين على صنع قرارات استراتيجية مستقبلية دقيقة وواضحة.
• يفيد التخطيط الاستراتيجي في إعداد كوادر للإدارة التعليمية العليا.
• يساعد في زيادة قددرة المنظمة على الاتصال بالمجموعات ووضوح الرؤية.
• أخيرا فإن التخطيط الاستراتيجي يعتبر احد أدوات التكنولوجيا الإدارية الحديثة ، والتي يتطلب التعامل معها إتقان مهارة التفكير العلمي والتحليل الموضوعي المنظم ، من اجل الوصول إلى قرارات رشيدة , وعلمية غير متحيزة. وإصدار أحكام عقلانية ذات رؤية مستقبيلة ثاقبة.