تسعى الإدارة الإستراتجية لتحقيق الأهداف الآتية :
- تحديد الخصائص التي تميزها عن غيرها.‏
- تحقيق الفوز على المنافسين.
- خلق درجة عالية من المشاركة بين وحدات الأعمال الاستراتيجية للمنظمة.‏
- اتخاذ قرارات هامة تعمل على زيادة الحصة السوقية و زيادة رضا المتعاملين و تعظيم مكاسب لأصحاب المصلحة (مساهمين، مجتمع، قطاع).
- تحديد الأولويات و الأهمية النسبية كوضع أهداف طويلة الأجل و إجراء عمليات تخصيص الموارد بالاسترشاد بهذه الأولويات .
- إيجاد المعيار الموضوعي للحكم على كفاءة الإدارة لزيادة قيمة المنظمة .
- التركيز على السوق و البيئة الخارجية باعتبار أن استغلال الفرص و مقاومة التهديدات هو المعيار الأساسي لنجاح المنظمة .
- تجميع البيانات عن نقاط القوة و الضعف و الفرص و التهديدات .
- زيادة فاعلية و كفاءة عمليات اتخاذ القرارات و التنسيق و الرقابة و اكتشاف و تصحيح الانحرافات.
- تهيئة المنظمة داخليا بالشكل الذي يزيد من قدرتها على التعامل مع البيئة الخارجية بكفاءة و فاعلية.
- وجود معيار واضح لتوزيع الموارد و تخصيصها بين البدائل المختلفة .
ويتم صياغة الأهداف العامة للمنظمة بالتأكد من مدى توافق تلك الأهداف مع موارد وفلسفة واحتياجات المنظمة وأطرافها ومع طبيعة النشاط والتكنولوجيا المستخدمة ،بهذا التوافق تتم الصياغة النهائية للأهداف العامة .