1. بدأ الهرم التنظيمي في المؤسسات الخدمية والصناعية – والذي كان يعد الشكل الأمثل لإدارة أي نشاط – يهتز وتتساقط أحجاره.
2. هناك انطلاقات هائلة للتكنولوجيا في مختلف المجالات.
3. الاتجاه نحو استثمار العنصر البشري عن طريق التعليم والتدريب والخدمات.
4. إذابة الجليد الحكومي الروتيني والاتجاه نحو المرونة والتحرر.
5. اشتداد المنافسة الصناعية والاعتماد على البحث والتطوير كأساس لخلق الميزات التنافسية للمنظمات والدول.
6. سيطرة متزايدة لتكنولوجيا المعلومات، فالمدير في القرن الواحد والعشرين هو مدير معلومات وليس مدير هيكل تنظيمي، والمعلومات أصبحت سلعة تباع وتشترى.
7. توجهات ملحة متصاعدة نحو تكوين تجمعات اقتصادية اقليمية.
8. تعاظم أهمية المستهلك (العميل) وسيادة التوجه التسويقي كأساس للإنتاج.
9. لم يعد البعد الجغرافي عقبة في دورة الاتصالات، حيث فتحت الأسواق أمام منافسات ضارية.
10. لم يعد الزمن عقبة بعد أن أصبح العالم قرية صغيرة، وتنقل لنا وكالات الأنباء خبراً مفاده أن 25% من موظفي الولايات المتحدة اليوم يعملون في منازلهم من خلال التلي وورك Tally–Work كمبيوتر + تليفون لا مكاتب.
11. لم تعد للمادة الخام نفس الأهمية المسبقة باستثناء البترول وفقدت كثير من المعادن قيمتها النسبية، والدليل على ذلك هياكل السيارات المصنوعة من البلاستيك.
12. عالمية الفرص ومن هنا نشأت وامتدت الشركات متعددة الجنسية.
13. انتهاء مفهوم الاستقرار الذي عاشته الإدارة فترة من الزمن، فالإدارة الذكية اليوم هي الإدارة بعدم الاستقرار.
14. المنافسة اليوم ليست على سلعة مادية، إنما هي منافسة على امتلاك القدرات الذهنية فسيظل الإنسان هو عنصر الحسم.
15. انهيار النظم التقليدية.
16. تعظيم مفهوم الابتكار والتطوير.
والسؤال المطروح هو كيفية المواجهة، أو بنفس المعنى كيف تواجه الإدارة هذا الإعصار التغييري؟