ينبغى أن تكون طبيعة العمل متوافقة مع طبيعة المُخططين

ومن أبرز الأمثلة على هذا النوع من المشاكل المُحتملة هو عندما لا يفضل المُخططون استخدام هذه الأساليب أثناء تخطيطهم :
"عدم السعى وراء الفرص وانتظارها حتى تكشف عن نفسها "
"التدقيق فى أصغر التفاصيل والتفاصيل الأقل أهمية"
"والبرمجة الخطية"
على سبيل المثال,الانتقال من العام إلى الخاص طوال عملية البحث البيئى ,التحليل الرباعى,المهام \الرؤى \ القيم \ القضايا والأهداف والاستراتيجيات والجداول الزمنية...إلخ).حيث يوجد طرق أخرى لإجرء عمليات التخطيط.

فمن السهل أن يشعر المخططون بالتعب والعبء من عملية التخطيط.ومن أحد أسباب حدوث هذه المشكلة هو أن التركيز الأكبر يكون على تحقيق النتائج المرجوة , حيث تنشاء بسرعة نتائج أخرى جديدة.ويشبه هذا مثل العمل على حل مشكلة واحدة تلو الآخرى مع عدم وجود احتمالية الوصول للنتائج.ويعتبر ذلك بمثابة إنجاز كبير لتحليل الموقف بعناية.فإشراك الآخرين فى الخطة للعمل معاً للحصول على بعض النتائج يعتبر من أهم الإنجازات . لذا عليك الإعتراف بذلك.. وعليك أن تحتفل بإنجازاتك.

هناك الكثير من الخطط للأفراد,الفرق,والعمليات والمنظمات.فإذا تم تنفيذ الخطط بنجاح,فإ الفضل يعود للإرشادات المذكورة أعلاة.