النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟

#1
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الصومال
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
4,822

لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟

ما يُميز عمل المدير عن أي فرد آخر بالمؤسسة يتمثل في اتخاذ القرارات، فالفارق بين الموظف الأصغر في المنظومة وصولًا حتى المدير التنفيذي للمؤسسة يمكن توصيفه في شكل سُلم مُتدرج لنوعية القرارات المُتخذة، فالعاملين في المستوى الأول للسلم الوظيفي، تكون النسبة الغالبة لمهامهم هي تنفيذ القرارات القادمة من الدرجة الأعلى من ذلك السلم، بينما تنحصر نسبة قليلة من مهامهم في اتخاذ قرارات تتعلق بالعمليات اليومية الخاصة بإنفاذ تلك المهام – Operatioanl Decisions، والتي تكون محدودة التأثير والتكلفة والخطورة. وكلما تقدمت الدرجة الوظيفية للموظف كلما قل لديه المهام التنفيذية واتسعت دائرة قرارته وتكلفتها وتأثيرها بعيد المدى، حتى الوصول لأعلى درجة وظيفية والتي تختص في غالبها باتخاذ القرارات الاستراتيجية – Strategic Decisions، وهي القرارات واسعة التأثير وعالية التكلفة والمخاطر والعائد أيضًا، ولكن ويظل للمدير الأعلى في المؤسسة نسبة ضئيلة من المهام التنفيذ مثال، اتخاذ مدير المؤسسة لقرار استراتيجي في الاستثمار في مجال الأسمنت، فهذا المدير هو من يأخذ على عاتقه مهمة من المهام التنفيذية، وهي مقابلة وزير الصناعة في هذا البلد، ومحاولة إقناعه لأخذ رخصة لإنشاء مصنع للأسمنت، فتلك مهمة لا يصلح تفويضها إلا لأعلى رأس في الشركة.
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


فيمكن تعريف منصب المدير بأنه مُتخذ القرارات، ومن أكبر المشكلات التي يواجهها المدير في اتخاذ قراراته، هو الخطأ البشري في تقييم الموقف، وغلبة ما يُسمى بالانحرافات الفكرية – Cognitive Biases، ومحاولة سلوك طريق مُختصر لفهم الموقف الراهن – Heuristics. ولقد تم العمل على الكثير من الأبحاث لتصنيف الانحرافات الفكرية للإنسان، والتي قدرها بعضهم بأكثر من خمسين انحرافًا، يقعو تحت أربعة أقسام رئيسية:1. كثرة المعلومات المطروحة.
2. المعنى الغير مكتمل.
3. ضرورة التصرف بسرعة.
4. تخير الذكريات.

فربما معلومة بعينها يتم التركيز عليها نتيجة لبروزها فثم التغافل عن معلومات أخرى على قدر كبير من الأهمية، فيؤدي هذا التغافل لاتخاذ قرارات كارثية، وهذا الأنحراف يسمى Availability Heuristic. ويغلب على الإنسان النظر إلى مجموعة من البيانات المتناثرة، ثم يكون من هذه البيانات قصة متكاملة الأطرف يفهم منها الأسباب والمؤثرات وردود الأفعال وعلى أساس تلك القصة التي يراها مُتخذ القرار أنها منطقية فيتخذ قرارًا يتضح أخيرًا أنه قرار خاطيء وأن تلك البيانات لا يمكن أن تترابط بهذا الشكل وهذا ما يسمى Anecdotal Fallacy. ثم تأتي اللحظات والتي يجب فيها على المستثمر اتخاذ قرار سريع سواء بالتخلص من استثمار مُعين أم الاستمرار فيه، وهنا يغلب على الكثيرين اتخاذ قرار بتجنب الخسائر والتمسك باستثماراتهم ولو كانت الخسارة حتمية منها وهذا ما يسمى Endowment Effect، Loss Aversion. وأخيرًا فإنه يغلب علينا اتخاذ قرار باختيار صنف من قائمة اختيار كبيرة وللصدفة يكون هذا الصنف في ذيل القائمة وهذا الانحراف يسمى Suffix Effect، أو محاولة تجاهل بعض التفاصيل ولك لعدم إرهاق العقل والمحافظة على الصورة العامة والسهلة للمعلومات وهذا الانحراف يسمى Implicit Association Bias.
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟



منذ منتصف القرن المنصرم، ونتيجة للقدرة المتطورة لعمل خوارزميات مُعقدة على الحواسيب، فبدأت أبحاث عدة تعمل على إبراز مُقارنات بين القرارات المُتخذة بناء على الخبرة البشرية، والقرارات المُتخذة بناء على خوارزمية (مُعادلات رياضية)، فكانت النتائج تأتي تباعًا في صالح الخوارزميات حتى في مجالات لا يُتوقع فيها ضعف القدرة البشرية على اتخاذ القرارات الصحيحة على الدوام. ففي دراسة بعنوان Clinical Versus Mechanical Prediction: A Meta-Analysis، تم فيها تجميع لأكثر من 136 دراسة طبيىة تمت لمقارنة التشخيص البشري لأعراض مُختلفة، ثم مقارنتها بخوارزمية يُمكنها ترجمة تلك الأعراض إلى تشخيص لحالة المريض، فكان الناتج أن التشخيص المبني على الخوارزميات قد فاق في دقته التشخيص البشري في بعض الدراسات ب 10% وفي البعض الآخر حتى 47%.يتذكر الجميع كيف نجحت الخوارزميات أخيرًا في هزيمة بطل العالم في الشطرنج جاري كاسباروف - Garry Kasparov، عن طريق برنامج Deep Blue 2، وكيف أن مُعدلات الحوادث في سيارات تسلا الجديدة ذاتية القيادة، التي تعتمد على خوارزميات مُتعددة لقيادة آمنة، قد أثبتت أنها أكثر أمنًا عندما تم مقارنتها بالقيادة البشرية.وهذا لا يعني أن الخوارزميات قد تفوقت على العقل البشري بالكلية، فمازال هذا العقل له الكثير من القدرات التي لا يُضاهيها أي ذكاء اصطناعي تم تطويره حتى الآن، فقدرة العقل البشري على الإبداع، وتصور سيناريوهات مُختلفة للأحداث، والتأمل، وحل المشكلات تُعد هي السمة الرئيسية لقوة هذا العقل والتي لا يُضاهيه فيها أي خوارزمية.ولكن هذا العقل لم يُصمم لحل ملايين المُعادلات الرياضية في ثوان معدودة، ولا في تحليل مئات البيانات المُتفرقة، فهذه المهام تتفوق فيها الخوارزميات بشكل أكبر. كما تتفوق أيضًا في تجاوز حواجز المشاعر والانحرافات الفكرية العديدة التي أوجدت في الإنسان منذ خلقه (والتي جعلت مه إنسانًا). فمن أبسط أنواع الخوارزميات التي استعان بها الإنسان منذ قديم الأزل لتجنب الكثير من الانحرافات الفكرية التي تؤدي لقرارات خاطئة والتي أقرها الإسلام، هو مبدأ الشورى في اتخاذ القرار، فتشارك أكثر من عنصر بشري في عملية اتخاذ القرار يؤدي إلى خفوت توهج العديد من تلك الانحرافات.في عالم الأعمال اليوم، أصبح اتخاذ القرار من أهم سمات المدير الناجح بمختلف مجالاته، فلقد تعددت المشكلات التي تتطلب ماهو أكثر من الثقة في الحدس الداخلي والخبرة الشخصية في اتخاذ القرار، بما يتطلب الاستعانة بخوارزميات تقلل من الخطأ البشري وتزيد من استدامة اتخاذ القرارات الأقرب للصحة.ولانعني باستخدام الخوارزميات، معادلات رياضية مُعقدة، بل مباديء رياضية بسيطة، يسهل على أي شخص استخدامها باستخدام ورقة وقلم، أو أي برنامج Spreadsheet أشهرهم Excel. وبالطبع لن تؤدي الخوارزميات إلى قرارات صحيحة على الدوام بنسبة 100%، فالمتغيرات التي تُحيط بالقرار المُتخذ لا نهائية، والمُتغيرات مابين اتخاذ القرار وتنفيذه هي أيضًا مُتعددة. فالهدف هو اتخاذ قرار يأخذ في الاعتبار المعطيات المتاحة بأفضل أسلوب ممكن مع إزالة أي مؤثرات للمشاعر أو الانحرافات الفكرية، وحتى إن لم يؤت القرار ثماره في بعض الأحيان، فالأفضل على المدى البعيد اتخاذ قرارات مبينة على منظومة مُحكمة وإن فشل بعضها أفضل من اتخاذ قرارات مبنية على الرأي الشخصي تفشل على المدى البعيد حتى ولو نجح بعضها على المدى القريب.سنرى بعض الأمثلة لتلك الخوارزميات التي يسهل استخدامها في حل الكثير من المُشكلات واتخاذ القرار الصحيح بشأنها، وهي كالآتي،
1. التوقف الأمثل – Optimal Stopping

معضلة اختيار السكرتيرة تُعد واحدة من المعضلات الرياضية الشهيرة والتي نوقشت كثيرا. وفيها إذا كنت مديرًا وترغب في تعيين سكرتير خاص، وتلقيت المئات من طلبات التوظيف، فعندما تبدأ المقابلات الشخصية، متى ستتوقف وتختار الشخص المناسب؟ علما أن الذي سترفض اختياره فلن تتمكن من إحضاره مرة أخرى، فهي محاولة واحد لكل مرشح. إذا فكرت أن تقابل الجميع قبل اتخاذ قرار، فهذا أسواء قرار يمكن أن تتخذه، فهذا يصلح عند الاختيار بين أعداد محدودة، ولكن ماذا عن الاختيار بين العشرات أو المئات؟فتخيل أنك قابلت ثلاثة أشخاص الأول هو الأفضل والثاني متوسط والثالث سيئ، فعندما اختبرت أولهم قررت ان تسبعتده طمعًا في اختيار الأفضل، فقررت اختبار الاثنين للاختيار بينهما شرطًا امن يكون أحدهم أفضل من الأول الذي تم استبعاده. إذن فاحتمالية أن تختار الشخص الأفضل بهذه الطريقة هي 50%. استراتجيتك الأخرى، هو أن تختار أفضل مرشح يأتي مباشرة بعد المرشح الأول وبشرط أن يكون أفضل من المرشح الأول والذي قد استبعدته للتو، فهنا نسبة أن اختيارك لأفضلهم ستصبح 33%.
1. المرشح الأول – ممتاز2. المرشح الثاني – متوسط3. المرشح الثالث – سيء

لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


والآن إذا كان عدد المرشحين اربعة واستخدمت الأسلوب الأول في اختيار الأفضل فسوف تكون النسبة 45%، وباستخدام لأسلوب الآخر ستصبح النسبة 25%، وكلما زاد عدد الخيارات كلما تساوت النسب في استخدام ايًا من الأسلوبين، كما هو مُبين في الجدول، حتى تقترب نسبة الاختيار الصحيح لكلاهما 37%.ولهذا فإن الحل الأمثل لاختيار مرشح من ضمن قائمة طويلة هو أن تبدأ في اختيار أفضل مرشح بعد تجاوز 37% من المرشحين. أي لو كنت تختار موظف من بين 100 مرشح، فعند المرشح ال 37، عليك أن تعين في تلك الوظيفة المرشح الذي يكون أفضل من المرشح رقم 37 ثم تتوقف عن عمل المقابلات. فتكرار هذا الأمر في تطبيقات مختلفة يضمن لك أن تصل لأفضل النتائج في اختيار الأشياء أو المرشحين أو أي نوع من الخيارات 37% أكثر.
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟



2. تقييم الخيارات المحدودة

دائمًأ ما يتعين على المدير تقييم عدة خيارات محدودة واختيار الأمثل منها، وعادة مايميل المدير ذو الخبرة أن ينظر إلى جميع المُعطيات ثم يفكر قليلًأ ثم يتخذ قرارًا بناء على حدسه. ولكن التجارب السيكولوجية أثبتت أنه يوجد طريقة أفضل وأيسر لاتخاذ مثل هذا القرار وهو مايُسمى Decision Matrix Analysis، ومن أبسط خوارزمياتها وأكثرها فاعلية هو عمل وزن نسبي لمُميزات كل خيار وبناء عليه يتم اختيار أعلى الخيارات درجة.يذكر Daniel khaneman، الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد السلوكي – Behavioral Economics، أنه صنع منظومة مُماثلة لقياس السمات الشخصية لأفراد الجيش الإسرائيلي في الخمسينيات ولازال العمل بها قائمًا حتى الآن، وهي عمل قائمة بخمس أو سبع صفات شخصية بحد أقصى وعمل رتبة لكل صفة، ثم إعطاء الجندي درجة لكل صفة من تلك الصفات، ويمكن أيضًا إضافة خانة للقائمة للحدس أو الرأي الشخصي لمُتخذ القرار، ويتم أخذ حاصل ضرب كل درجة من درجات تلك الصفات مع رتبة تلك الصفة ثم أخذ محصلة الجمعلتلك الصفات للحصول على رقم، وذلك الرقم هو سيوضح أفضلية خيار عن آخر، كما هو موضح في الرسم التالي،
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


3. مُعضلة البائع المتجول – Travelling Salesman Problemتُعد تلك المعضلة من أشهر المعضلات الرياضية، والتي لها العديد من التطبيقات، فمن يدير أسطولًا من سيارات التوزيع، عليه تحديد أفضل مسار لتلك السيارات بحيث ينتج عنه أقل استخدام للوقود وأقل إهلاك للسيارات وأكبر سرعة للتوزيع، فإذا كان لكل سيارة عشرين نقطة توزيع متفرقة في أنحاء القاهرة، فما هو أفضل وأقصر مسار ستسيره تلك السيارة؟
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


يوجد العديد من القوالب الجاهزة على برنامج Excel، التي تُعطي أفضل الحلول لتلك المُعضلة باستخدام أنواع مُتعددة من الخوارزميات (مع العلم أنه لا يوجد حتى الآن خوارزمية لإيجاد الحل المُطلق لتلك المُعضلة).


لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


4. شجرة القرار – Decision Tree

تُعد تلك الخوارزمية هي الأشهر في تقييم الخيارات المُختلفة عن طريق رسم شجرة للقرارات عبارة عن مربعات، ثم يتفرع منها دوائر تُعبر عن احتمالات ما سوف يؤول إليه كل قرا، ثم الأفرع الأخيرة التي تُعبر عن النتائج المتوقعة لكل قرار، ويبدأ حساب لقيمة كل قرار من آخر فرع حتى الوصول للقرار الأول.
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


المثال الآتي يُعد أبسط استخدام لشجرة القرارا والذي فيه تفرع لقرارين بخصوص عرضين للعمل ، فالقرار عبارة عن مربع ينقسم إلى فرعين، أولهما العرض الأول والذي يصل فيه الراتب السنوي 70 ألف دولار، ثم تأتي دائرة الاحتمالات، ففرص قبول هذا العرض هي 20% بينما فرص الرفض 80%، وفي حالة الرقض سيتم الاستمرار في العمل الحالي والذي يبلغ راتبه 50 ألف دولار، إذن فالنتيجة الكلية لكلا الاحتمالين هي 54 ألف دولار.ويتم تكرار نفس الأمر مع عرض العمل الذي يبلغ 60 ألف دولار سنويا، والذي يبلغ فرص القبول فيه إلى80% بينما فرص الرفض 20% وهي عكس العرض الأول، فيكون الناتج 58 ألف دولار سنويًا. وتكون النتيجة النهائية هي الأفضلية للخيار الثاني وهو قبول عرض العمل بمبلغ 60 ألف دولار سنويًا.
لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟


وأخيرًا، فإن استخدام الخوارزميات أصبح مُمكنًا لدى الفرد العادي، باستخدام إمكانيات بسيطة غير مكلفة، بحيث ينتج عنا قرارات تأخذ في الأعتبار كافة الخيارات المتاحة بشكل موضوعي، وتُذيل التأثير الإنساني الذي يعيق اتخاذ القرارات بشكل صحيح في الكثير من الأحيان

المصدر:
https://www.hishamezzat.com/single-p...رزميات؟

#2
الصورة الرمزية عبدالله باهارون
عبدالله باهارون غير متواجد حالياً تحت التمرين
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة العربية السعودية
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
2

رد: لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟

مشكور يا أستاذ أبو عبدالعزيز على هذه الموضوعات القيمة

#3
الصورة الرمزية عبدالله باهارون
عبدالله باهارون غير متواجد حالياً تحت التمرين
نبذه عن الكاتب
 
البلد
المملكة العربية السعودية
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
2

رد: لماذا يحتاج المديرين لاستخدام الخوارزميات؟

مشكور يا أستاذ أبو عبدالعزيز على هذه الموضوعات القيمة

إقرأ أيضا...
وظائف الإدارة الأربعة: ما الذي يحتاج المديرين إلى معرفته

وظائف الإدارة الأربعة: ما الذي يحتاج المديرين إلى معرفته. في حين أن معظم المناصب والإدارات في قطاع الأعمال مُكلفة بواجبات مُحددة تستند إلى معرفة أو خبرة أو احتياجات خاصة، فإن المديرين غالبًا ما... (مشاركات: 0)


ما يحتاج أن يعرفه المديرين و المشرفين عن الموارد البشرية

ما يحتاج أن يعرفه المديرين و المشرفين عن الموارد البشرية نحن نخطط لتدريب مدرائنا فى قسم الموارد البشرية، ماهى بعض المجالات التى تحتاج لتغطية من وجهة نظرك؟ يتحمل معظم المديرون والمشرفون بعض مسئوليات... (مشاركات: 0)


لماذا يحتاج البرنامج التدريبي حقيبة تدريبية ؟

الحقائب التدريبية يجب أن تكون متميزة ترتكز على مبدأ التدريب المفرد والذاتي للمتدرب، تحتوي على المواد المطبوعة، أفلام الفيديو، العروض التقديمية، دليل المدرب، دليل المتدرب، دراسة الحالة، تطبيقات... (مشاركات: 0)


مدى استعداد المديرون لاستخدام فرق العمل في الأجهزة الحكومية

مدى استعداد المديرين لاستخدام فرق العمل في الأجهزة الحكومية دراسة استطلاعية على الأجهزة الإدارية المركزية بمدينة الرياض ملخص الدراسة لقد هدفت هذه الدراسة تحديداً إلى التعرف على مدى استعداد... (مشاركات: 2)


استراتيجية مقترحة لاستخدام الحاسب كوسيلة تعليمية

بسم الله الرحمن الرحيم استراتيجية مقترحة لاستخدام الحاسب كوسيلة تعليمية عبدالله بن عبد العزيز الهدلق استاذ مساعد، قسم المناهج و طرق التدريس، كلية التربية، جامعة الملك سعود، الرياض، المملكة... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

الدبلوم التدريبي المتقدم في إدارة الأزمات

اهم شهادة تدريبية للمهتمين بإدارة الأزمات، برنامج تدريبي يشمل ستة محاور تدريبية للتعرف على الاسلوب العلمي الامثل لإدارة الأزمات بعيدا عن الاجتهادات الفردية، ويشمل هذا البرنامج ثلاث ورش عمل تطبيقية للوصول في النهاية لدعم قدراتك المهنية من خلال وظيفتك في التعامل باحترافية مع الازمات التي تمر بها الشركة أو المنظمة التي تعمل بها.


دبلومة إعداد الموازنات كأساس للرقابة وتقييم الأداء

دبلوم تدريبي يتناول موضوعات طبيعة وأهمية الموازنات التخطيطية ومراحل اعداداها واعداد موازنة الايرادات والنشاط والجوانب التطبيقية في اعدادها واعداد موازنة النقدية والموازنة الاستثمارية والجانب الرقابي للموازنات التخطيطية وتحليل الانحرافات.


كورس المحاسبة الإلكترونية باستخدام برنامجي الاكسل والبيتش تري

هذا البرنامج يؤهل المتدربين المشاركين على استخدام برنامج الاكسل في المحاسبة وكذلك برنامج بيتش تري في المحاسبة من خلال تدريب على شاشات البرامج وتطبيق حالات عملية على البرنامجين


برنامج الاوراق المالية الرئيسية والمشتقة

برنامج تدريبي متخصص يتناول الاوراق المالية الرئيسية والمشتقة ضمن عدد من الموضوعات التدريبية التي تبدأ بالعقود الآجلة وتحديد سعر العقود الاجلة والمستقبليات وكيفية التعامل في العقود المستقبلية والخيارات وانواعها و أنواع الاستراتيجيات للخيارات.


دورة إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية وتقييم المشروعات

برنامج تدريبي لاعداد دراسة الجدوى للمشروع يتناول مراحل اعداد دراسة الجدوى ويعتمد على الحالات العملية في تأهيل المشاركين على اعداد دراسات الجدوى في مجالات مختلفة


أحدث الملفات والنماذج