كمية ومقدار العمل: استخدم هذه الأمثلة لتحديد أهداف أداء الموظف. ساعد موظفيك في إتقان هذه المهارة من خلال 5 أفكار جديدة تؤدي إلى التغيير.
كمية العمل هي مقدار العمل الذي أنجزه الموظف مقابل التوقعات التي حددها صاحب العمل.
كمية العمل: حدد أهدافًا لموظفيك، إليك بعض الأمثلة:

  • التركيز على مهمة واحدة في وقت معين و تجنب القيام بمهام متعددة كلمّا أمكن لزيادة الإنتاجية.
  • إيلاء اهتمام خاص للمهام التي يحتاج المرء إلى إنجازها أولا وحفظ تواريخ لاحقة للمشاريع التي تتضمن مواعيد نهائية لاحقة.
  • تعقب الوقت الذي يقضيه المرء في كل مهمة من أجل تحديد المهام التي تستغرق وقتا أطول مما يلزم.
  • إعطاء المرء مهلة للمشاريع أو المهام المفتوحة من أجل التركيز ورفع الإنتاجية.
  • تخصيص وقت للإجابة على المكالمات أو الرد على رسائل البريد الإلكتروني من أجل تقليل أو إلغاء التشتت و الانحرافات.
  • بذل جهود متسقة لتحقيق الأهداف الخاصة ومحاولة قدر الإمكان منع الانزلاق في الإنتاج الخاص.
  • إستخدام الإجراءات أو المبادئ التوجيهية المقدمة لأداء المهام لتحسين الجودة والإنتاجية؛ تجنب إستخدام إختصارات غير مناسبة.
  • إيلاء الاهتمام لاحتياجات الموظفين أو أعضاء الفريق الآخرين الذين يعتمدون فقط على عملهم للوفاء بالمواعيد النهائية.
  • وضع أهداف محددة وواقعية من أجل تحقيقها بسهولة وتجنب لوم الآخرين عندما لا يحقق المرء الأهداف.
  • تفويض المهام التي تحتاج بالفعل إلى تفويض من أجل تجنب الشعور بالحمل الزائد والإرهاق.

كمية العمل: تحسين وإتقان هذه المهارة الأساسية مع هذه الأفكار

  • حدد مقدار الوقت الذي تكرسه للمهام - إن تحديد الوقت لنفسك يسمح لك بتخصيص الوقت الذي يمكن أن تقضيه في مشروع ما. قد تعتقد أنك جيد في قياس مقدار الوقت الذي تقضيه في مهام مختلفة؛ يمكن لعدد قليل من الأشخاص فقط تقدير مرور الوقت بدقة. و يمكن أن تساعدك استخدام الأدوات التي تساعدك على حساب يومك مثل أداة "the rescue time" في معرفة الوقت المحدد الذي تقضيه في كل مهمة.
  • يمكنك أخذ قسطًا من الراحة بشكل منتظم - حيث يساعد أخذ فترات الراحة المقررة في تحسين تركيزك. و تساعدك فترات الراحة القصيرة وسط المهام الطويلة على الحفاظ على مستوى ثابت من الأداء. حيث يؤدي العمل دون انقطاع إلى انخفاض مستمر في الأداء بسبب التحميل الزائد لطاقتك العقلية. فأخذ الراحة بانتظام يحسد عقلك وجسمك ويعطيك نوبات قوة جديدة لمواصلة العمل.
  • قم بتحديد المواعيد النهائية الشخصية - في حين أن الشركة تمنحك المواعيد النهائية لتقديم المهام الخاصة بك، تعوّد على تحديد المواعيد النهائية المحددة لك قبل تاريخ الشركة حتى تتمكن من الانتهاء على الفور. ستندهش من اكتشاف مدى تركيزك وإنتاجيتك عندما تحدد مواعيدك النهائية وتلتزم بها.
  • إيقاف تعدد المهام - على الرغم من أن العديد من الأشخاص الذين لديهم مهارات متعددة يميلون إلى الاعتقاد بأنها مهارة بالغة الأهمية لزيادة الكفاءة، إلا أنهم قد يكونوا مخطئين. وفي محاولة القيام بأكثر من مهمة واحدة في نفس الوقت، يؤدي ذلك إلى انخفاض الإنتاجية والجودة. من خلال التعامل مع مهمة واحدة في كل مرة، من السهل الالتزام بعمل واحد وإعطائه المستوى الأفضل قبل الانتقال إلى المشروع التالي.
  • تقليل الانقطاعات - تفشل معظم الشركات في هذا المجال من خلال التفكير في أنه بإضافة ساعات إضافية إلى الجدول اليومي، ستنمو إنتاجية الشركة. قاوم إغراء وضع المزيد من الساعات في تقويم كامل بالفعل، وفكر بدلاً من ذلك في الطرق التي يمكنك من خلالها العمل بشكل أكثر ذكاءًا.