النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث ؟

#1
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الصومال
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
4,822

كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث ؟

يحتاج كثير من الناس الذين يعملون في قطاع الأعمال والصناعة والتكنولوجيا والطب والمهن الأكاديمية ، إلى الاتصال مع الآخرين ، وإحدى وسائل هذا الاتصال هو الملخص ، والذي يمكن أن يكون جزءاً أساسياً في اتصالاتهم .
إن الملخص يلخص مقالاً أو تقريراً أو بحثاً أكاديمياً ( مثلاً ) بصورة مختصرة ودقيقة يتمكَّن القرّاء من خلاله وبسرعة من تكوين فكرة جيدة عن محتوى النص الطويل المكتوب ، ومن ثم يقررون فيما إذا كانت لهم علاقة بالأبحاث التي يعدونها، أو لديهم اهتمام بها ، وبالتالي فإن الملخص يوفر عليهم الجهد والوقت.
ولتوضيح ذلك أكثر ، فإن العلاقة بين الملخص والمقال أو التقرير يشبه تماماً العلاقة بين النموذج المصغر لبناية صممها مهندس معماري ، والبناية المقامة على الأرض بما فيها من تفاصيل …… فمن المجسم المصغر يستطيع الشخص أن يكون فكرة عن البناء المقام على أرض الواقع ، وكذلك الحال بالنسبة للملخص ، ينبغي أن يعطي فكرة شاملة عمّا هو في داخل التقرير أو البحث.
وينبغي الإشارة هنا إلى أن الملخص هو نص قائم بذاته ومستقل عن النص الذي يمثله تماماً - كالمجّسم للبناء القائم. - , وهكذا كما نرى ، فان الملخص يخدم الكاتب والقارئ على حد سواءً ولكن بطرق مختلفة فهو بالنسبة للكاتب طريقة أو وسيلة للبدء بالتفكير بالموضوع الذي ينوي الكتابة فيه ، أو وسيلة لتنظيم الأفكار التي لديه عن الموضوع.
ومن هنا يمكن القول أن هناك أكثر من نوع من الملخصات:
النوع الأول يمكن أن يسمى أوليا (مسوَّدة ) قابل للتعديل والمراجعة وذلك بالإضافة أو الحذف أو إعادة الترتيب ، ويكون وذلك مع تقدم البحث.
وأحيانا يخدم الملخص الكاتب إذا ما أراد الكتابة حول الموضوع ، وهو أن يبعث الملخص الأول إلى محرر المجلة التي ينوي الكتابة فيها ، أو إلى أي شخص آخر ( هيرستون ، 1986 ) ، وذلك لحجز " دور " في المجلة و قطع الطريق على من يريد ، إن جاز التعبير ، أن يكتب في الموضوع نفسه ، وذلك لتجنب تضييع الجهد والوقت ، وأيضاً قد يكون الملخص بمثابة دعوة إلى المهتمين للاشتراك في الكتابة في الموضوع مع صاحب الملخص.
ومن هنا تأتي أهمية إتقان فن كتابة ملخص البحث ، فهو بالأحرى قطعة فنية يجب أن تنال إعجاب القراء ، وذلك لأن دقة الملخص ووضوحه يجعل المحرر أو الشخص المعني يقبل البحث على أساس الملخص ، وعند قبول الملخص تكون أنت قد قطعت على نفسك التزاماً بالكتابة في الموضوع طبقاً للمواعيد النهائية لإرسال كامل البحث. بمعنى يجعلك ملتزماً أخلاقياً بالكتابة ، ويكون قبول الملخص دافعاً لك للقيام بذلك ، وعدم وجود ملخص لا يكون ملزماً لك بأن تكتب في الموضوع . . إن هذا النوع من الملخصات يطلق عليه أحياناً أنه إبداعي.
أما النوع الثاني من الملخصات ، فهو الذي يأتي بعد أن تكون قد اسْتكملت كتابة البحث ، وهذا الملخص المعدل يخدم أغراضاً متعددة منها:
• أنه يظهر في مستهل البحث أو التقرير المنشور في المجلة ، ويكون بمثابة استعراض مسبق للبحث يدع القارئ يعرف ما يمكن أن يتوقع ، وبخاصة عندما يكون البحث أو التقرير طويلاً وليس أمام القارئ متسعا من الوقت لقراءة البحث ( هيرستون ، 1986) .
• وأيضاً يجعله يقرر فيما إذا كان هناك فائدة من قراءة البحث كاملاً أو أن له صلة بما يبحث فيه .
• ويفيد الملخص أيضاً في أنه يعطي الباحث المعلومات الضرورية على شكل " كبسولة " ، أما هذا النوع من الملخصات فإنه يكون دائما تحليلياً .
ومن هنا تكمن أهمية الملخص ، وكما يقول كرستيان ارنولد ، فإن الملخص هو " أهم شيء في البحث أو التقرير " ، فهو الذي يعطي الانطباع الأول في ذهن القارئ عن البحث ، ومن ثم يجعل القارئ يقرر المضي قدماً في قراءة الملخص أو لا كما أسلفنا.

كتابة الملخص
لابد من التأكيد على أن كتابة الملخص حسب الأصول ليس بالأمر السهل ، لأنه يحتاج إلى ضغط أو كبس أكبر كمية من المعلومات في فراغ قصير ، ولأنه يحتاج إلى استخدام لغة يسهل فهمها بمعنى لغة غير فنية ، وهكذا نرى أن كتابة الملخصات بنوعيها هي عملية تمر في مراحل تتمثل في :
• كتابة الفكرة الرئيسية ( thesis ) التي تريد أن تعرضها .
• ثم يتبعها عملية عصف فكري / ذهني.
• أخذ ملاحظات حول النقاط الممكنة والمتعلقة بالفكرة الأساسية.
ومن الأشياء التي يمكن استخدامها في ذلك كتابة مصادر وأمثلة وتفاصيل ذات علاقة لتوضيح الفكرة الرئيسية ، ويمكن أن تكتب لماذا تعتقد أن البحث الذي تقدمه يستحق كتابته؟ أو لماذا سيكون الجمهور مهتماً في قراءة ما ستكتبه؟ بمعنى قد تكون في كثير من الأحيان بحاجة إلى تبرير كتابتك في موضوع لإقناع القارئ ، وهذا في سوق قطاع الأعمال عملية تسويق للبضاعة وترويجها وهي تحتاج منا إلى ذكاء وقدرة للوصول إلى ذهن القارئ وأن تقرأ ما في ذهنه.
وفي الملخص تبدأ بعبارة أو جملة ، تعبر فيها عن الفكرة الرئيسية (deduction) أو أن تقدم الشواهد والأدلة التي تريد أن تستقرىء منها استنتاجاً ( induction )، وهذان هما اثنان من أساليب البحث والكتابة ، وأحيانا يلجأ بعض الكتاب أو الباحثين إلى طرح عدد من الأسئلة في الملخص والتي سيجيب عنها البحث أو التقرير.

طول الملخص
في المسودة الأولى لا ينبغي أن تشعر بالقلق حول طول الملخص فهناك حاجة لكي تقدم للمحرر أو رئيس البرنامج أكبر كمية من المعلومات التي يحتاجها من أجل الحكم على البحث الذي تنوي القيام فيه ، ولاحقاً يمكنك تصغير الملخص وينبغي أن تضع في ذهنك دائماً أنك لا تعطي القارئ فقط فكرة من محتوى بحثك أو تقريرك ، وإنما تعطيه فكرة عن أسلوبك الإنشائي ولغتك وقدرتك في التعبير عن الفكرة . وأما بالنسبة لطول الملخص بعد انتهاء كتابة البحث أو التقرير فإنها تعتمد على طبيعة طول التقرير أو البحث نفسه وبشكل عام تكون عدد الكلمات ما بين 175- 200. وخلاصة الحديث عن الملخص هو أنه تلخيص موجز عن محتوى وهدف البحث أو التقرير ، وفي بعض المجلات يكون الملخص بمثابة تلخيص للنتائج ، مما يسمح للقارئ باستعراض محتويات المقال أو التقرير بسرعة ، وكما قلنا يكون الملخص قائماً بذاته ومنفصلاً عن جسم البحث.
واستناداً الى دليل رابطة علماء النفس الأمريكية (1974) فإن ملخصات المقالات البحثية تشمل ما يلي :
• طرح أو بيان مشكلة البحث في جملة واحدة .
• أسلوب البحث أو طريقة الحصول على البيانات أو المعطيات .
• النتائج .
• الاستنتاجات والتوصيات.

وعند الحديث عن طريقة البحث ينبغي تحديد :
 أشخاص الدراسة إذا كانت دراسة ميدانية .
 العدد .
 العمر .
 الجنس .
 مكان السكن .
 مستوى المعيشة .
 مستوى التعليم ….. الخ .
 ويجب أيضاً وصف تصميم البحث .
 أدوات الاختبار ، كالاستبانات، والاختبارات، والمقابلات .
 طريقة جمع المعطيات.
وينبغي تلخيص النتائج بذكرها فقط دون تفاصيل . وأخيرا تحليل وإعطاء مقارنات أو استنتاجات اعتمادا على النتائج. أما بالنسبة لملخصات الأبحاث النظرية فإنها تشمل ما يلي:
 المواضيع المغطاة في البحث .
 الفكرة الرئيسية أو المركزية.
 المصادر المستخدمة .
 الملاحظة الشخصية للمؤلف .
 مراجعة الأدب المكتوب حول الموضوع أو الأبحاث الحالية المتعلقة بالموضوع.
وهذه الملخصات تكون قصيرة ولكنها تطلع القارئ على ماهية البحث ويقترح أن لا يزيد طول الملخص عن 175 كلمة. و فيما يلي عينتان نموذجيتان من الملخصات بالعربية والانجليزية.

ملخص البحث
يهدف هذا البحث إلى الكشف عن إمكانية تطبيق أسلوب الإدارة اليابانية على مؤسسات القطاع الخاص العربية ، مع الأخذ بعين الاعتبار العوامل الحضارية والثقافية للبيئة العربية.
وقد أشارت الدراسة إلى أن الإدارة اليابانية تتميز بعدة خصائص أهمها: تأكيد أهميّة العنصر الواحد ، التركيز على أسلوب المشاركة ، الأخذ بمبدأ تفويض السلطة ، العمل بروح الفريق الواحد ، التركيز على حلقات الجودة ، الفخر والاعتزاز بالانتماء إلى المنظمة ، غرس الثقة لدى المرؤوسين ، منح الأمن الوظيفي للعاملين ، العمل على توفير المعلومات إلى جميع الأفراد في المؤسسة.
وفي المقابل ، لا تولي الإدارة العربية أدنى اهتمام بالعنصر البشري ، ويظهر ذلك من خلال عدم التزامها برعاية شؤون العاملين فيها ، إذ أنه بدون ذلك الالتزام والدعم من جانب الإدارة فإن برامج التطوير والتنمية سيكون مصيرها الفشل ، وبناء على ذلك ، فإن تبني الأسلوب الياباني سيكون العلاج الناجع لتلافي جوانب الضعف والقصور في الإدارة العربية.
لقد أشارت الدراسة إلى إمكانية اللجوء إلى بعض الطرق للاستفادة من التجربة اليابانية في مجال الإدارة العربية ، منها:
• إيفاد مديري مؤسسات القطاع الخاص العربية وموظفيها في دورات تدريبية إلى اليابان للتدرّب على أسلوب الإدارة اليابانية في البيئة اليابانية.
• إقامة مشروعات يابانية عربية مشتركة ، والاطلاع على القيم الحضارية والثقافية اليابانية ذات الصلة بمجال الإدارة من خلال الدراسات والبحوث والكتب الدراسية والمراجع الجامعية.
• الإلمام بالجوانب النظرية والتطبيقية للإدارة اليابانية.

#2
الصورة الرمزية هشام بكر
هشام بكر غير متواجد حالياً مستشار
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
مستشار قانوني
المشاركات
375

رد: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث ؟

بارك الله فيكم ... مجهود رااااائع ومميز ....

#3
نبذه عن الكاتب
 
البلد
ليبيا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
61

رد: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث ؟

السلام عليكم وبارك الله فيك اخي ونأمل منكم ان تساعدوني في كيفية انجاز مقترح بحث في الادارة

#4
نبذه عن الكاتب
 
البلد
ليبيا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
61

مقدمة في التجارة الالكترونية

مقدمة في التجارة الالكترونية
تمهيد تعد ظاهرة التجارة الإلكترونية عبر شبكات الإنترنت (E-Commerce) وما تنطوي عليه من تطبيقات، ظاهرة حديثة كانت بداياتها في أوائل التسعينيات من القرن الماضي، وتشتمل التجارة الإلكترونية على عدة مكونات أساسية لابد من توفرها لتنفيذ عمليات التجارة الإلكترونية، مثل استخدام الحواسب الآلية وتقنية الاتصالات ونظم المعلومات والبرمجيات وغيرها, تم اشتقاق كلمة e.commrece باللغة الإنجليزية من الكلمتين electronic commerceأي التجارة الإلكترونية أما I-commerce فمشتقة من Internet commerce أي التجارة عبر الإنترنت ومفهوم التجارة الإلكترونية بعامة يندرج تحت مفهوم أوسع يسمى بالاقتصاد الرقمي (Digital Economy) حيث يشمل الأخير التجارة الإلكترونية والقطاعات المنتجة والمستخدمة لتقنية المعلومات، وأجهزة الاتصالات، وقطاعات خدمات الاتصالات(). ومن تعريفات التجارة الإلكترونية المتداولة في أدبيات هذه الظاهرة أنها " ممارسة تجارة السلع والخدمات بمساعدة أدوات الاتصال وغيرها من الوسائل ذات العلاقة
ولا تقتصر التجارة الالكترونية (E – Commerce ) كما يظن البعض على عمليات بيع وشراء السلع والخدمات عبر الإنترنت إذ إن التجارة الالكترونية منذ انطلاقتها ، كانت تتضمن دائماً معالجة حركات البيع والشراء وإرسال التحويلات المالية عبر شبكة الإنترنت ، ولكن التجارة الالكترونية في حقيقة الأمر تنطوي على ما هو أكثر من ذلك بكثير ، فقد توسعت حتى أصبحت تشمل عمليات بيع وشراء المعلومات نفسها جنباً إلى جنب مع السلع والخدمات ، ولا تقف التجارة الالكترونية عند هذا الحد ، إذ إن الآفاق التي تفتحها التجارة الالكترونية أمام الشركات والمؤسسات والأفراد لا تقف عند حد ، ويمكن تشبيه التجارة الالكترونية بسوق الالكتروني يتواصل فيه البائعون موردون ، أو شركات ، أو محلات ، والوسطاء (السماسرة) والمشترون ، وتقدم فيه المنتجات والخدمات في صيغة افتراضية أو رقمية ، كما يدفع ثمنها بالنقود الالكترونية ، وتعتبر شبكات الإنترنت والإنترانيت والاكسترانت أهم أدوات التجارة الإلكترونية، وقد تزايد عدد مستخدمي هذه الشبكات بسرعة ملحوظة.

/1. تعريف التجارة الإلكترونية:
لا يوجد تعريف يمكن القول عنه على أنه تعريف متفق عليه دولياً للتجارة الالكترونية ولكن اجتهد المعنيون في هذا الشأن في إدراج العديد من التعريفات حول أدبيات موضوع التجارة الالكترونية ، محاولة الوصول إلى تعريف شامل وعام يقوم على خدمة المتعاملين في التجارة الالكترونية ، وقبل تعريف معنى التجارة الالكترونية يمكن تقسيم هذا المعنى إلى جزئين الأول كلمة التجارة ومعناها التقليدي والذي يعبر عن نشاط تجاري واقتصادي معروف لدينا من خلال تبادل للسلع والخدمات وفق قواعد ونظم متعارف عليها، أما المقطع الثاني الألكترونيه فالمقصود به أداء النشاط الاقتصادي والتجاري باستخدام تكنولوجيا الاتصالات الحديثة مثل شبكات الاتصال والانترنت والهواتف المحمولة ، ومن هذه التعريفات:-
1.التجارة الالكترونية هي نوع من عمليات البيع والشراء مابين المنتجين والمستهلكين أو بين مؤسسات الأعمال وبعضها البعض من خلال استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات

2-كما يمكن تعريف التجارة الالكترونية بأنها عملية الإعلان والتعريف بالبضائع أي السلع والخدمات ومن ثم القيام بعقد صفقات وإبرام العقود ثم الشراء والبيع لتلك السلع والخدمات ثم سداد القيمة الشرائية عبر شبكات الاتصال المختلفة سواء الانترنت او غيرها من الشبكات.

مراحل عملية الشراء في التجارة الالكترونية:=
المرحلة الاولى :الإعلان والتعرف على وجود منتجات أو خدمات مطلوب تداولها ومواصفاتها وبدائلها وشروط السداد وأسلوب التسليم....الخ وهذه المرحلة هى التى تمكن المستهلك من التسوق من خلال الحاسب الشخصى من أي مكان وإلى أي مكان واختيار ما يناسبه.
المرحلة الثانية: مرحلة القبول وعقد الصفقات واتخاذ قرار الشراء وهي مرحلة تسليم المنتجات ويتم ذلك إما الكترونيا فى حالة قبول السلعة للتحويل إلى ملفات كبرامج الكمبيوتر أو من خلال الشحن فى حالة استحالة التحويل إلى ملفات مثل السيارات والحواسيب والكتب وغيرها
المرحلة الثالثة: هي عملية أو طريقة الدفع مقابل الاستفادة من هذه السلعة أو الخدمة عن طرق الدفع بوسائل الدفع الالكترونيه المختلفة مثل تحويل الاموال او البطاقات الاتمانية أو النقود البلاستيكيه والتى سيتم شرحها في محاضرات قادمه.
أنواع السلع المتداولة في التجارة الالكترونية :
يتوافر حاليا نوعان من السلع التي يمكن شراؤها الكترونيا:
1• المنتجات أو البضائع الالكترونية التي يمكن استلامها أو إرسالها للعميل فورا على الشبكة وهى المنتجات التي يمكن تحويلها إلى ملفات الكترونية فى شكل بيانات أو معلومات رقمية مثل برامج الكمبيوتر تقديم الخدمات التعليمية والصحيه والحجز والاستشارات وما شابه .
•2منتجات لا يمكن تسليمها الكترونيا نظرا لعم إمكانية تحويلها إلى ملفات أو معلومات رقمية ويقصر دور التجارة الالكترونية هنا في مرحلة الدعاية والاتفاق على أسعار الشراء وطريقة التسليم ...وهذه السلع يتم شحنها إلى المشترى من خلال وسيلة نقل مناسبة، مثل الكتب والحواسيب والسيارت وقطع الغيار والملابس وغيرها .
وعموما فإن السلع الخدمية أو القابلة لتحويلها إلى ملفات ويتم نقلها عبر الحاسب الآلي تعد أهم أنماط التجارة الالكترونية ومن أهمها خدمات البريد الالكتروني والخدمات المالية والانترنت المصرفي وخدمات المقاصة الالكترونية.
أنواع التجارة المتداولة:
يمكن تقسيم التجارة المتعارف عليها إلى ثلاثة أنواع تجارة تقليدية بحثه وتجاره الكترونية بحثه وتجارة الكترونية جزئيه، فأي سلعة إما ، تكون ملموسة أو رقمية وأي وكيل إما أن يكون ملموس أو رقمي وأي عملية إما أن تكون ملموسة أو رقميه (غير ملموسه)
# تجارة تقليدية بحثه فعندما يكون الوكيل ملموس والسلعه ملموسة والعملية ملموسة يمكن اعتبارها تجارة تقليدية بحثه مثل شراء كتاب أو سيارة أو جهاز حاسوب من أي محل أو بائع ويتم فيها عملية الدفع والقبض نقداً.
# تجارة الكترونيه بحثه وعندما يكون الوكيل رقمي والسلعة رقمية والعملية رقمية غير ملموسة يمكن اعتبارها تجارة الكترونيه بحثه مثل الاستفادة من خدمه أو تنزيل برنامج ويكون الدفع بالبطاقة الائتمانيه
# تجارة الكترونيه جزئيه وإذا كانت احدى هذه العوامل ملموسه والباقي رقميه فسيكون هناك مزيج بين التجارة التقليديه والالكترونيه البحثه ونطلق عليها تجارة الكترونيه جزئيه مثال على ذلك شراء كتاب من موقع شركة أمازون الألكتروني فإن هذه التجارة هي تجارة الكترونيه جزئيه لأن الشركة سترسل لك الكتاب عن طريق البريد العادي.
علماً بأني سأبعث لكم باقي الموضوع لتعمقه في الايام القادمه
أخوكم على الرخيص //
التعديل الأخير تم بواسطة على الرخيص ; 17/6/2012 الساعة 19:34

#5
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الكاميرون
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
545

رد: كيف تكتب ملخصاً أو خلاصة بحث ؟

الموضوع رائع وهام جدا في نفس الوقت..
أما بالنسبة من الإستفادة من الإدارات المتقدمة مثل الإدارة اليابانية فإن المشكلة تكمن في الوطن العربي بصفة عامة هو في الإدارة العليا فهناك من يديرون المنظمات وهم غير مؤهلين علميا بعلم وبفن الإدارة... وبالتالي فاقد الشئ لا يعطيه..
ومن ناحية أخرى نجد أن الكثير يظن أن الإستثمار في الإدارة من خلال الموارد البشرية وخلافها فإنها تعتبر مصاريف في غير محلها وهذا المفهوم بطبيعة الحال غير صحيح... فالإدارات الناجحة هي من تجسد المفهوم المثالي الصحيح للإدارة الحديثة والتي تجمع ما بين الموارد البشرية والموارد التقنية واللذان يكملان بعضهما البعض في تسيير وإدارة المنظمات بشكل مثالي لمواجهة التحديات..

إقرأ أيضا...
كيف تكتب مقترح بحث ناجح بعشر خطوات

سواء أردنا أم لم نرد، ومهما كانت فكرة بحثنا مهمّةً أو جديرة بالاهتمام، ومهما كانت النتائج المتوخاة من هذا البحث بعد إجرائه مفيدة علمياًً وعملياًً، ففي كل الأحوال يجب أن نكون قادرين على كتابة مقترحا... (مشاركات: 13)


كيف تكتب لتحقق نتائج باهرة

كيف تكتب بطريقة مؤثرة ؟ إنك عندما تكتب فإنك تقول ثلاثة أشياء: شيئاً عن فحوى رسالتك ، وشيئاً عن الذي تكتب إليه ، وشيئاً عن نفسك فعندما تكتب بوضوح فإنك تظهر بذلك تفهمك لعقلية الشخص الذي تكتب إليه... (مشاركات: 6)


دليل عملي يعلمك كيف تكتب سيرتك الذاتية

هذا الدليل العملي المبسط يعلمك كيف تكتب سيرتك الذاتية وما هي النقاط التي تضيف القوة اليها وكيف تجعلها مميزة بين الالف السير الذاتية كيف تكتب سيرتك الذاتية مقدمة: اعلم أن السيرة الذاتية ليست... (مشاركات: 4)


كيف تكتب سيرتك الذاتية

اعلم أن السيرة الذاتية ليست مجرد وثيقة تحتوى على تفاصيل أكاديمية أو عملية متعلقة بك فقط، بل هي جواز سفر للنجاح المستقبلي . وتعد كتابة السيرة الذاتية أهم خطوة على طريق الحصول على الوظيفة، وإذا نجحت... (مشاركات: 8)


كيف تكتب سيرتك الذاتيه

كيف تكتب سيرتك الذاتية ؟ عزيزي القارئ .. اعلم أن السيرة الذاتية ليست مجرد وثيقة تحتوى على تفاصيل أكاديمية أو عملية متعلقة بك فقط، بل هي جواز سفر للنجاح المستقبلي . وتعد كتابة السيرة الذاتية... (مشاركات: 9)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلوم المدرب والمُحاضر المعتمد - PCT

دبلوم تدريبي متكامل وفقا لاحدث المعايير التدريبية في العالم، يهدف هذا البرنامج التدريبي لتأهيلك كي تصبح محاضرا او مدربا محترفا وناجحا


كورس استقطاب المواهب - Talent Acquisition

برنامج تدريبي متخصص يتناول التخطيط الاستراتيجي للموارد البشرية وتخطيط القوة العاملة و تخطيط اكتساب المواهب وعلاقته بالعلاقات العامة والعلامة التجارية لصاحب العمل


كورس الاستيراد من الصين – كيف تبدأ مشروع الاستيراد من الصين

ستتعلم في هذا الكورس كافة المراحل العملية في مشروع الاستيراد من الصين، بداية من مرحلة دراسة المنتجات التي ترغب باستيرادها، ودراسة وفهم مدى حاجة السوق لها، وتحديد المنتج الذي يحتاجه السوق بالضبط. ثم مرحلة التواصل مع الشركات الصينية وطلب عروض الأسعار والمقارنة بين الشركات لاختيار الأقل تكلفة والأنسب من ناحية الجودة والتوصيل وكل هذه التفاصيل. ثم أخيرًا مرحلة طلب المنتجات واجراءات الشحن والنقل والتخليص الجمركي، وكيفية اجراء التحويلات المالية والخطابات البنكية وكافة التفاصيل المالية، إلى أن يصل المنتج لشركتك.


برنامج الذكاء الاصطناعي وتحسين أداء الشركات ومنظمات الأعمال

برنامج تدريبي يؤهلك لاستخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين اداء شركتك من خلال تحليل البيانات والكشف عن الاتجاهات التي يمكن ان تساعدك في اتخاذ قرارات استراتيحية رشيدة. وتحسين عمليات الانتاج والتشغيل والتنبؤ بالاعطال وتحسين انتاجية العاملين وتحسن جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها


برنامج قياسات اللياقة البدنية والوظيفية

برنامج تدريبي يشرح القياسات البدنية والوظيفية وطرق استخدامها وعلاقتها بالتدريب ومراحله وتطبيق القياسات البدنية والوظيفية لفئات مختلفة من اللاعبين


أحدث الملفات والنماذج