العلامات التي توصل الفرد للنجاح ..

أ*- سكينة القلب أي هدوء البال
ومعناه عدم الشعور بالذنب ، وعدم الشعور بالخوف ، وهذا الأخير من أكبر المعوقات لتحقيق النجاح فالأقدم نحو إنجاز شئ ما,يجب أن يكون الشعار الذي يلازمنا طوال حياتنا ، وإلا فإن الاخفاقات ستدمر حياتنا ، وعلى مبدأ المثل القائل "خير لك أن تشغل شمعة صغيرة ، من أن تمضي جل حياتك تلعن الظلام .

ب*- تحقيق مستوى عالٍ من الطاقة
من أبرز سمات الطالب المتفوق ، الطاقة المتوقدة في ذاته التي تدفعه نحو الإنجاز ، وتحدي كل الظروف التي تعترض مسيرة حياته الدراسية ، ويأتي دور الأسرة هنا في تدعيم طاقة الفعل لدى الطالب ، فما يتوقعه من الإبن له دور كبير في دفعه نحو الإنجاز وتحقيق النجاح والتفوق .

ت*- تحقيق علاقات طيبة مع الناس
إن إقامة علاقات طيبة مع الآخرين من أساسيات تحقيق الذات لدى الفرد ، فالذات لدى الطالب لا تتحقق إلا من خلال تفاعله مع الآخرين ، الذين هم أيضاً بحاجة لتوكيد ذاتهم وبالتالي فإن تحقيق الذات عند الطالب إحدى درجات سلم التفوق الدراسي.

ث*- عدم الاحتياج المادي
إن جو العطف والحنان والحب داخل الأسرة هي الزاد الفني ، والرغيف الساخن ، الذي يمنح الطالب وكل أفراد الأسرة القوة الذاتية الكفيلة بصنع النجاح والتفوق وعلى الرغم من كل التحديات المادية التي يمكن أن تعيق طريق الأسرة .. نعم فقد قالها علم النفس "إن كسرة خبز يابس في بيت يسوده الوئام ، خير من بيت وافر اللحم يسوده الخصام.

ج*- وجود أهداف ذات قيمه في حياة الإنسان
إن تحديد هدف النجاح من قبل الطالب بحد ذاته نجاح ، ويعزوا علماء النفس ذلك ، إلى إن الإنسان بشكل عام يحتاج إلى النجاح لأنة يمنحه الثقة بالنفس والمطالبة بالقبول الإجتماعي
خطوات نحو النجاح الدراسي ..

النجاح مطلب الجميع وتحقيق النجاح الدراسي يعتبر من أولويات الأهداف لدى الطالب.. ولكل نجاح مفتاح وفلسفة وخطوات ينبغي الاهتمام بها… ولذلك أصبح النجاح علماً وهندسة.

النجاح فكراً يبدأ، وشعوراً يدفع ويحفز، وعملاً وصبراً يترجم.. وهو في الأخير رحلة.

سافر فإن الفتى من بات مفتتحاً * * * قفل النجاح بمفتاح من السفر
وسنحاول في هذا الحوار التطرق لبعض من هذه الخطوات.

المفاتيح العشرة للنجاح الدراسي:

- الطموح كنز لا يفنى: لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحاً، ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى.. فكن طموحاً وانظر إلى المعالي.
هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبراً عن طموحه: إن لي نفساً تواقة، تمنت الإمارة فنالتها، وتمنت الخلافة فنالتها، وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها.

- العطاء يساوي الأخذ: النجاح عمل وجد، وتضحية وصبر، ومن منح طموحه صبراً وعملاً وجداً حصد نجاحاً وثماراً.. فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف.. فمن جدّ وجد ومن زرع حصد.
وقلَّ من جد في أمر يحاوله * * * وأستعمل الصبر إلا فاز بالظفر

- غير رأيك في نفسك: الإنسان يملك طاقات كبيرة وقوى خفية يحتاج أن يزيل عنها غبار التقصير والكسل.. فأنت أقدر مما تتصور، وأقوى مما تتخيل، وأذكى بكثير مما تعتقد.. اشطب كل الكلمات السلبية عن نفسك من مثل: لا أستطيع – لست ذكياً. وردّد باستمرار: أنا أستحق الأفضل – أنا مبدع – أنا ممتاز
– أنا قادر.

- النجاح هو ما تصنعه. فكر( بالنجاح – أحب النجاح.. )
النجاح شعور والناجح يبدأ رحلته بحب النجاح والتفكير بالنجاح.. فكر وأحب وابدأ رحلتك نحو هدفك.
تذكر: يبدأ النجاح من الحالة النفسية للفرد، فعليك أن تؤمن بأنك ستنجح – بإذن الله – من أجل أن يكتب لك فعلاً النجاح.
الناجحون لا ينجحون وهم جالسون لاهون ينتظرون النجاح، ولا يعتقدون أنه فرصة حظ، وإنما يصنعونه بالعمل والجد، والتفكير والحب، واستغلال الفرص والاعتماد على ما ينجزونه بأيديهم.

- الفشل مجرد حدث.. وتجارب: لا تخش الفشل بل استغله ليكون معبراً لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلم من مدرسة النجاح.. وأديسون مخترع الكهرباء قام بــ 1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع.. ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروساً تعلم من خلالها قواعد علمية، وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء.

تذكر: الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل.. وإذا لم تفشل فلن تجدّ.
الفشل فرص وتجارب.. لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط.
وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.

- املأ نفسك بالإيمان والأمل: الإيمان بالله أساس كل نجاح، وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق، وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي.. الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح، وهو الوقود الذي يدفعك نحو النجاح. والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح.. فرحلة النجاح تبدأ أملاً ثم مع الجهد يتحقق الأمل.

- اكتشف مواهبك واستفد منها: لكل إنسان مواهب وقوى داخلية ينبغي العمل على اكتشافها وتنميتها، ومن مواهبنا الإبداع والذكاء، والتفكير والاستذكار، والذاكرة القوية.. ويمكن العمل على رعاية هذه المواهب والاستفادة منها بدل أن تبقى معطلة في حياتنا.

- الدراسة متعة.. طريق للنجاح: المرحلة الدراسية من أمتع لحظات الحياة ولا يعرف متعتها إلا من مرّ بها والتحق بغيرها.. متعة التعلم لا تضاهيها متعة في الحياة وخصوصاً لو ارتبطت عند صاحبها بالعبادة.. فطالب العلم عابد لله وما أجمل متعة العلم مقروناً بمتعة العبادة.. الدراسة وطلب العلم متعة تنتهي بالنجاح.. وتتحول لمتعة دائمة حين تكلل بالنجاح.

- الناجحون يثقون دائماً في قدرتهم على النجاح: الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصراً بنفسية عالية، والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزماً.

لا تحسبن المجد تمرا أنت آكله * * * لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا


للاستعداد للمذاكرة 11خطوة:

* اخلص النية لله، واجعل طلب العلم عبادة
* تذكر دائماً أن التوفيق من الله، والأسباب من الإنسان.
* احذف كلمة سوف من حياتك، ولا تؤجل.
* أحذر الإيحاءات السلبية: أنا فاشل – المادة صعبة.
* ثق بتوفيق الله، وابذل الأسباب.
* ثق في أهمية العلم وتعلمه.
* احذر رفقاء السوء، وقتلة الوقت.
* نظم كراستك ترتاح مذاكرتك.
* أد واجباتك، وراجع يوماً بيوم.
* تزود بأحسن الوقود.. أفضل( التغذية أكثر من الفواكه والخضراوات وامتنع عن الأكلات السريعة.. )
* لا تذاكر أبداً وأنت مرهق.
* نظم وقتك.
* تذكر أن أحسن طريقة لاستغلال الوقت أن تبدأ الآن.
* حدد أولوياتك الدراسية وفق الوقت المتاح.
* ضع جدولاً يومياً – أسبوعياً لتنظيم الوقت والأولويات:
تنظيم الوقت= رغبة + إرادة + ممارسة + جهد = متعة

من طرق تقوية الذاكرة:
* الفهم أولاً.. يساعد على الحفظ والتخزين.
* استذكر موضوعات متكاملة.
* الترابط بين ما تستذكر وما لديك من معلومات يقوي الذاكرة.
* الصحة بشكل عام عامل أساسي لتقوية الذاكر.
* ا لنوم المريح – غذاء متكامل – الرياضة البدنية – الحالة النفسية التفاؤل – الاسترخاء – التعامل مع الناس.. خلق الاهتمام – الفرح – حب الاستطلاع – التمعن –التركيز الفكري – كلها وسائل لتقوية ذاكرتك
* تصنيف المواد حسب المواضيع وحسب البساطة والصعوبة يسهل عملية الاستذكار.


من أجل حفظ متقن:
* صمم على تسميع ما ستحفظ. استمع( لنفسك).
* افهم ثم احفظ.
* قسم النص إلى وحدات ثم احفظ.
* وزع الحفظ على فترات زمنية.
* كرر ثم كرر... كرر.
* اعتمد على أكثر من حاسة في الحفظ.
* تقوا وتفعل –90% تقوله –80%مما وتسمع – 50%ترى ترى – 30% تسمع – 20% تقرأ 10% - )
* ارسم صوراً تخطيطية – لوّن بعض الرسوم أو الفقرات الرئيسية.
* لا تؤجل الحفظ – أسرع إلى الحفظ.
* قاوم النسيان ودعم التذكر. الحماس( الراحة- التخيل والربط- التكرار- التلخيص- المذاكرة قبل النوم.. )
* تجنب المعاصي.

شكوت إلى وكيع سوء حفظي * * * فأرشدني إلى ترك المعاصي
وقال اعلم بأن العلم نــــــــــــور * * *ونور الله لا يهدى لعـــــــــاصي.


د.مصطفى أبو السعد
طرق وأساليب لتصبح أكثر إبداعاً ..

كن شخصاً مبدعاً ولا تلتفت إلى ما يقوله غيرك من تعليقات سلبية ومثبطة، وحاول أن تنمي مهارة الإبداع لديك واعلم أنها مهارة تستطيع أن تكتسبها، والإبداع ضروري لحياة الفرد لكسر الروتين والملل، ولتطوير مهاراته ومعارفه، ولإثراء حياته بالتجارب والمواقف الجميلة، لذلك فكر في كل حياتك الشخصية وحاول أن تبدع ولو قليلاً في كل مجال.

0. مارس رياضة المشي في الصباح الباكر وتأمل الطبيعة من حولك.
1. خصص خمس دقائق للتخيل صباح ومساء كل يوم
2. ناقش شخصاً آخر حول فكرة تستحسنها قبل أن تجربها.
3. تخيل نفسك رئيس لمجلس إدارة لمدة يوم واحد.
4. استخدم الرسومات والأشكال التوضيحية بدل الكتابة في عرض المعلومات.
5. قبل أن تقرر أي شيء، قم بإعداد الخيارات المتاحة.
6. جرب واختبر الأشياء وشجع على التجربة.
7. تبادل عملك مع زميل آخر ليوم واحد فقط.
8. ارسم صوراً وأشكالاً فكاهية أثناء التفكير.
9. فكر بحل مكلف لمشكلة ما ثم حاول تحديد إيجابيات ذلك الحل.
10. قدم أفكاراً واطراح حلولاً بعيدة المنال.
11. تعلم رياضة جديدة حتى إن لم تمارسها.
12. اشترك في مجلة في غير تخصصك ولم يسبق لك قراءتها.
13. غير طريقك من وإلى العمل.
14. قم بعمل السكرتير بنفسك، وأعطه إجازة إجبارية!
15. قم بترتيب غرفتك، وغسل ملابسك وكيها لوحدك.
16. غير من ترتيب الأثاث في مكتبك أو غرفتك.
17. احلم وتصور النجاح دائماً.
18. قم بخطوات صغيرة في كل عمل، ولا تكتفي بالكلام والأماني.
19. أكثر من السؤال.
20. قل لا أعرف.
21. إذا كنت لا تعمل شيء، ففكر بعمل شيء إبداعي تملء به وقت فراغك.
22. ألعب لعبة ماذا لو ..؟
23. انتبه إلى الأفكار الصغيرة.
24. غير ما تعودت عليه.
25. احرص أن يكون في أي عمل تعمله شيء من الإبداع.
26. تعلم والعب ألعاب الذكاء والتفكير.
27. اقرأ قصص ومواقف عن الإبداع والمبدعين.
28. خصص دفتر لكتابة الأفكار ودون فيه الأفكار الإبداعية مهما كانت هذه الأفكار صغيرة.
29. افترض أن كل شيء ممكن.
مهارات في فـن المـذاكرة لتحقق النجاح بعون الله ..

إحذر الايحاءات السلبية
كثير من الطلبة الفاشلين في الدراسة أو غير القادرين على رفع مستوى تحصيلهم الدراسي يعود أحد أسباب فشلهم إلى أنهم ينظرون إلى الدراسة بمنظار أسود قاتم .. يعيشون مع أنفسهم مرددين عبارات أو إيحاءات نفسية داخلية تزيد من فشلهم مثل

أنا فاشل في الدراسة
لايمكن أن أنجح في هذه المادة
لا أستطيع مراجعة هذه المادة
ليس عندي أساس قوي في هذه المادة ولذلك لا أستطيع النجاح فيها
لايمكن أن أحصل على أكثر من مقبول
تـنسد نفسي وأنا أذاكر هذه المادة
المادة صعبة جداً
هذه العبارات أو ما شابهها تسمى بالإيحاءات الدراسية السلبية تكرارها مع نفسك وخاصة في أوقات الاسترخاء كاللحظات السابقة للنوم أو تدوالها مع أصدقائك يؤدي بالنهاية إلى صناعة طالب فاشل دراسياً والذي أدى إلى هذه الصناعة هو أنت

ماهو الحل إذاً؟!!.. تابع معي القراءة


كن متفائلا
من ظواهر قوة الارادة التفاؤل بالخير , وصرف النفس عن التشاؤم من العواقب مادام الإنسان يعمل على منهج الله فيما يرضي الله

والإسلام يشجع المسلمين على التفاؤل يرغبهم به , لأنه عنصر نفسي طيب , وهو من ثمرات قوة الارادة ومن فوائده أنه يشحذ الهمم إلى العمل , ويغذي القلب بالطمأنينة والأمل
والإسلام ينفر المسلمين من التشاؤم , ويعمل على صرفهم عنه , لأنه عنصر نفسي سيء , يبطء الهمم عن العمل ويشتت القلب بالقلق , ويميت فيه روح الأمل , فيدب إليه اليأس دبيب الداء الساري الخبيث , وهو يدل على ضعف الإرادة

ولذلك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الفأل ويكره التشاؤم ,,, إن التفاؤل من الوجوه الباسمة المشرقة في , الحياة , بخلاف التشاؤم فهو من الوجوه الكاحلة القاتمة
حسب الانسان من التفاؤل ان يعيش سعيداً بالأمل , فالأمل جزء من السعادة أما التشاؤم فيكفيه ذماً وقبحاً أنه يشقي صاحبه ويقلقه ويعذبه , قبل أن يأتي المكروه والمتخوف منه , فيجعل لصاحبه الألم , وقد لايكون الواقع المرتقب مكروهاً يتخوف منه , إلا أن التشاؤم قد صوره بصورة قبيحة مكروهة
إن المؤمن صادق الإيمان يعمل متوكلاً على الله , فيكسبه توكله على الله الأمل والرجاء بتحقيق هذه النتائج التي يرجوها , فيعيش في سعادة التفاؤل الجميل بسبب توكله على الله , أما التشاؤم سوء الظن بالله وضعف التوكل على الله

ويقول رسولنا الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم ): تفاءلوا بالخير تجدوه .
فإذا تفاءل التاجر بالربح وجده , وإذا تفاءل المريض بالشفاء وجده , وإذا تفاءل الزارع بالحصاد الكبير وجده , وأنت إذا تفاءلت بالنجاح والتفوق وجدته .فكن متفائلاً في حياتك .
يقول الدكتور عبدالرحمن السميط أنه عالج مريضاً مصاباً بالوسواس والتشاؤم ,,, فقد دخل هذا المريض وهو يتلوى من شدة الألم فقال له الدكتور عبدالرحمن : أنا لديَّ حقنة خاصة لا أعطيها إلا للشخصيات الكبيرة في البلد , وأنت باين عليك ابن حلال وتحتاج إلى هذه الحـقـنة بعشر دقائق سيخف عليك نصف الألم وبعد ربع ساعة سيخف عليك ثلاثة أرباع الألم وبعد نصف ساعة سيزول الألم .

وفعلاً خرج المريض من المستشفى ولا يحس بالألم , ولكن الأمر الغريب والسر الذي أفضى به الدكتور عبدالرحمن أنه قال : (( في الواقع هذه الحـقـنة لم تكن إلا ماء )) لقد أقنع الدكتور عبدالرحمن هذا المريض المتوهم بوهم آخر أكبر من وهم المرض ونجح في علاجه وأنت كذلك تستطيع أن تنجح بالتغلب على أوهامك ذات الإيحاءات السلبية من خلال التفكير الإيجابي


فكر إيجابياً
التفكير الإيجابي هو بداية طريقك للنجاح فكر بالنجاح , تقول توني بوزان : ( إننا حينما نفكر إيجابياً فإننا في الواقع نبرمج هذا العقل ليفكر إيجابياً, والتفكير الإيجابي يؤدي إلى الأعمال الايجابية في معظم شئون حياتنا , لذلك :
أولاً : برمج نفسك لتحصل على الشفاء تخيل نفسك وانت في أحسن صحة وعافية ونشاط
ثانياً: برمج نفسك أن تكون ناجحاً في دراستك , تخيل انك حصلت على اعلى تقدير
ثالثاُ: بل برمج نفسك أنك ذكياً لامعاً تخيل نفسك كذلك
إن أحسن اوقات للبرمجة الإيجابية أو بمعنى آخر التفكير الإيجابي هو في مرحلة الاسترخاء الجسدي التام قبل أن تنام

وحتى تتعود على التفكير الايجابي اخترت لك عبارات إيجابية التي ستساعدك بلا شك على النجاح والتفوق
أولاً: قم بتصوير العبارة الايجابية التي تناسبك أكثر من صورة
ثانياً: الصق الصور في أماكن متكررة أمامك بصورة يومية كموقع بارز في غرفة النوم , بجوار مكتبك , عند الباب
ثالثاً: عود نفسك النظر إلى هذه العبارات يومياً
رابعاً: كرر العبارات في ذهنك كلما تذكرتها باستمرار
وإليك بعض العبارات الايجابية ,, حاول تكرارها قبل الخلود للنوم

إنني أثق بذاكرتي
إن المعلومات التي أقرأها من الكتب الدراسية سأفهمها وأتذكرها بسهولة
إن مادة (*) ستكون سهلة مع الوقت لأنني أستطيع أن أدرسها وسوف أفهمها
غداً في الامتحان ستكون أعصابي مرتاحة .. مرتاحة .. مرتاحة
وأنت تصيغ العبارة المناسبة لك إحذر من :
أولاً: كتابة جملة طويلة جداً
ثانياً: أن تضع أكثر من معنى في الجملة الواحدة ( أنا أحب مادة الرياضيات وسوف أنجح في مادة الانجليزي ......إلخ )
ثالثاً: أن تضع بعض العبارات أو الكلمات السلبية مثل ( في هذا الامتحان الصعب سوف أنجح فيه بإذن الله ) فكلمات مثل صعب , مستحيل , غير ممكن لا توضع في الرسالة العقلية


كون ملخصات
الملخصات أن تقوم بتلخيص أهم الأفكار الواردة في كتاب المقرر في بطاقات صغيرة أو في مذكرة خاصة لذلك . ومن أهم فوائد الملخصات أنها
أولاً: تساعد على تركيز المادة
ثانياً: تفهم بصورة شاملة للمادة المراد دراستها
ثالثاً: تساعدك في استحضار الأفكار قبل الاختبار

استخدم القلم الأصفر
ما أعني به القلم الفسفوري وهو يأتي على هيئة ألوان عديدة
حاول استخدامه لتحديد المعلومات المهمة كالتعاريف مثلاً أو النقاط التي رأيت مدرس المادة ركز عليها . كثير من الطلبة جربوا هذه المهارة شعروا بتحسن كبير في دراستهم , لم لا تجرب هذه المهارة الآن؟

اكتب على الهامش
وأنت تقرأ من أي كتاب عود نفسك على الكتابة في هامش الكتاب ..... هذ ه الكتابة قد تكون تلخيص للفكرة أو تساؤلات أو غير ذلك وتحقق هذه المهارة الدراسية تركيز أكبر للمادة المقروءة


ضع خطاً تحت الأفكار المهمة
البعض لربما لا يحب استخدام القلم الفسفوري فبـإمكانه أن يضع خطاً تحت المعلومات المهمة


توقع أسئلة
وأنت تقرأ كتاب المقرر تعود على إفتراض أسئلة متوقعة واكتبها على ورقة خارجية أو على هامش الكتاب ويستحسن أن تتبادل نع أحد زملائك مثل هذه الاسئلة

إن وضع الاسئلة المتوقعة سيعينك بلا شك على التركيز ثم فهم المادة بصورة أكبر . إن مما يساعدك على إختيار الاسئلة المناسبة هو معرفتك بطريقة استاذ المقرر في وضع الاسئلة . ممكن أن تعرف ذلك من خلال سؤاله أو الرجوع إلى أسئلة الامتحانات السابقة
وتستطيع توقع الاسئلة أثناء شرح المدرس وقوله عبارات تدل على أهميتها مثل قوله

هذه النقطة مهمة
الفقرة هذه دائماً تأتي في الإمتحانات
هذا السؤال دائماً يخطىء فيه الطلبة
أنا من طبعي أضع هذا السؤال في الامتحانات كلها تقريباً

إستخدم البطاقة الصغيرة
وأعني بها بطاقات الفهرسة أكتب فيها الملخصات , القوانين , التعاريف إن سهولتها تكمن في إمكانية وضعها في الجيب ومن ثم استغلال أوقات الفراغ في المذاكرة واسترجاع المعلومات

تدرب
الدراسة النظرية التي لايجد فيها الطالب أي تطبيق عملي سواء مع دراسته للمقرر أو في حياته العملية اليومية أو حتى بعد تخرجه لايجد لها لذة في قراءتها , حيث الجانب العملي التطبيقي يوضح ويركز المعلومة بحد ذاتها
احرص على التدريب أكثر من مرة لأي مادة مطلوب فيها التدريب كحل بعض التمارين أو بإجراء تجارب مختبرية أو غير ذلك


خليك مرتاح
بعض الطلبة نجده طوال الفصل الدراسي بعيداً عن المادة لا يحل التمارين ولا يحرص عليها , ولا يسأل مدرس المادة , ولا يستيقظ من نومته تلك إلا قبل موعد الإختبار بأيام وهنا تنهض همته للمذاكرة والدراسة .... ترى على وجهه الإعياء لا ينام إلا القليل .... ولا يأكل إلا القليل

( نفسه منسدة) لمثل هذه النوعية أقول لا ترهق نفسك وكما ورد في الأثر (( إن المنبت لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقى )) أي أن الذي يحمّل نفسه ما لايطيق - في جميع أمور حياته- لن يصل إلى الهدف الذي يرجوه ويتمناه , وشبه الأثر هذا الانسان بذلك الرجل الذي أراد أن يرحل من قريته فوضع متاعه على ظهر جمل , وحمّـله ما لا يطيق , بمعنى زاد في الوزن شوي على ظهر الجمل المسكين ... الجمل تحرك مسافة أمتار .. ثم مات .. فهذا الرجل لم يحقق هدفه وهو قطع المسافة والإنتقال ( لا أرضاً قطع ) ولا هو الذي أيقى وجود الجمل فأهلكه بكثرة المتاع على ظهره ( ولا ظهراً أبقى ) ... إنتبه ... لا ترهق نفسك وخليك مرتاح
العادات السبع لكبار الناجحين ..

إن (العادات السبع) للناجحين عادات مترابطة بشكل عضوي، تعتمد إحداها على الأخرى، ويتلو بعضها بعضًا بصورة طبيعية. فالعادات الثلاث الأولى مرتبطة بالشخصية، وهي تساعد صاحبها على تحقيق (أهدافه اليومية)، وهو ما يحقق له (الاستقلالية)، والاعتماد على النفس. والعادات الثلاث التي تليها هي التعبير الخارجي الظاهر عن الشخصية، وهي توصل صاحبها إلى تحقيق (المنفعة المشتركة). أما العادة السابعة فهي تساعد على مواصلة عملية التقدم والنمو، والمحافظة عليها.

العادة الأولى: كن مبادرًا
بادر ولا تنتظر. إن هذه العادة تعني أن تتحمل مسؤولية مواقفك وأعمالك. إن الناجحين قوم مبادرون، ينمّون في أنفسهم القدرة على ( اختيار ردود أفعالهم) تجاه المواقف والأحداث، ويجعلونها ثمرة للقيم التي يحملونها، والقرارات التي يتخذونها، لا تابعة لأمزجتهم وأوضاعهم. إنهم يتمتعون بـ (الحرية) في اختيار مواقفهم حيال أي وضع داخل أنفسهم أو خارجها.

إنك كلما مارست حريتك في اختيار مواقفك واستجاباتك وردود أفعالك أصبحت أكثر مبادرة وإيجابية. وسبيل ذلك:
أ- أن تكون هاديًا لا قاضيًا.
ب- أن تكون مثالاً يحتذى لا ناقداً.
ج- أن تكون مبرمجًا لا برنامجًا.
د- أن تغذي الفرص وتجيع المشكلات.
هـ- أن تحافظ عل الوعود لا أن تختلق الأعذار.
و- أن تركز على الدائرة الضيقة للتأثير الممكن، لا على الدائرة الواسعة للأمور التي تهمك ولا سيطرة لك عليها.

تطبيقات العادة الأولى:
1- حاول ـ لمدة ثلاثين يومًا ـ أن تعمل في دائرة التأثير، أي: في حدود إمكاناتك واستطاعتك. حافظ على مواعيدك. كن جزءًا من الحل لا جزءاً من المشكلة.

2- تذكر موقفًا حدث لك في الماضي تصرفت فيه بشكل انفعالي يعتمد على رد الفعل وقرر مسبقًا أنك ستتصرف في مواقف مماثلة بشكل حكيم يعتمد على المبادرة والإيجابية.

3- انتبه إلى أسلوبك في الكلام، هل تستعمل عبارات انفعالية تعتمد على ردود الفعل، مثل: لا أستطيع، يجب علي... لو أني فعلت كذا وكذا...إلخ، وبذلك تحمل مسؤولية مشاعرك وتصرفاتك شخصًا آخر، أو تلقيها على الظروف إن كانت هذه هي الحال فابدأ باستعمال أسلوب أكثر مبادرة وإيجابية، تعبر فيه عن مقدرتك على اختيار مواقفك وردود أفعالك وعلى إيجاد حلول أخرى.

4- حدد ما يقع في دائرة إمكانك، أي: ما تستطيع فعله، وركز اهتمامك وجهودك عليه لمدة أسبوع، ولاحظ نتيجة ذلك في عملك. أو قل وتذكر قوله تعالى: {لايكلف الله نفسا الا وسعها[البقرة : 286].
وقول الشاعر : إذا لم تستطع شيئًا فدعه - وجاوزه إلى ما تستطيع

العادة الثانية: ابدأ والنهاية أمام عينيك، أي: ليكن هدفك واضحًا منذ البداية
هذه عادة القادة الناجحين. ابدأ يومك بأهداف واضحة تريد تحقيقها، وأعمال محددة تسعى لإنجازها. إن (الناجحين) يعلمون أن الأشياء توجد في (الذهن) قبل أن توجد في (الواقع)، لذلك فهم (يكتبون) أهدافهم ويجعلونها (مرجعًا) عند اتخاذ قراراتهم المستقبلية. إنهم يحددون بدقة وعناية (أولوياتهم) قبل الانطلاق لتحديد أهدافهم.

أما (المخفقون) فيسمحون لعاداتهم القديمة، ولأناس آخرين، وللظروف المحيطة بهم أن تملي عليهم أهدافهم، أو تؤثر في أولوياتهم، إنهم يتبنون القيم والأهداف السائدة في مجتمعهم، وتقاليدهم، وثقافتهم، دون فحصها للتأكد من صحتها، أو مناسبتها لهم، ويشرعون في تسلق (سلم النجاح) الذي يتخيلونه، فإذا وصلوا إلى آخر درجة فيه اكتشفوا أنه مستند على غير الجدار المطلوب!

إن (التصور الثاني)، أي: الوجود الفعلي المادي، يتبع (التصور الأول)، أي: الوجود الذهني، كما يتبع إنشاءُ مبنى على الأرض وجود (مخطط) البناء. فإذا كان المخطط صحيحًا، وممتازًا، وتم التنفيذ بالشكل المطلوب كان البناء ممتازًا.
تطبيقات العادة الثانية:
1- تأمل الفرق بين (القيادة) و(الإدارة)، واعزم على الاتجاه الذي تريد المضي فيه والغايات التي تريد الوصول إليها في حياتك.
2- تخيل أنك متّ بعد ثلاثة أعوام من الآن، وقام للحديث عنك أربعة أشخاص: واحد من أفراد أسرتك، وآخر صديق لك حميم، والثالث زميل في عملك، والرابع إمام المسجد الذي تصلي فيه (التصرف الأخير هذا من عندي، لأن المؤلف قال: راعي الكنيسة). اكتب ما تود أن يقوله عنك كل واحد من هؤلاء، واجعل ما كتبته من ضمن أهدافك.
3- حدد مشروعًا عليك القيام به في المستقبل القريب. طبق مبدأ (التصور، أو الوجود الذهني) واكتب النتائج التي تودالوصول إليها، والخطوات التي ينبغي سلوكها لتحقيق تلك النتائج.

العادة الثالثة: قدم الأهم على المهم: (رتب أولوياتك)
تتصل هذه العادة اتصالاً وثيقًا بـ (إدارة الوقت)، وبترتيب الأمور المشار إليها في العادة الثانية، التي ينبغي عليك القيام بها بحسب أهميتها.

لقد تبين من الدراسات التي أجريت في هذا المجال أن (80) بالمئة من النتائج المرجوة هي حصيلة (20) في المئة من الجهود المركزة المبذولة في سبيل تحقيقها. لذلك علينا - إذا أردنا استثمار وقتنا بالشكل الأمثل - أن نقلل من اهتمامنا بالأمور المستعجلة القليلة الأهمية، وأن نخصص وقتًا أطول للأمور المهمة التي قد لا تكون بالضرورة مستعجلة.
إن الأمور المستعجلة الطارئة تتطلب منا اتخاذ إجراء مستعجل حيالها وهو ما يضيع علينا الوقت اللازم للقيام بالأمور الحيوية المهمة، التي هي - بطبيعتها - غير مستعجلة، ويمكن تأخيرها قليلاً دون حصول ضرر يذكر من هذا التأخير.

لذا علينا أن نكون (مبادرين) في إنجاز الأمور المهمة غير المستعجلة وعندما نستطيع أن نقول: (لا) لغير المهم نستطيع أن نقول: (نعم) للمهم. وإذا لم نفعل هذا فإن الأمور الطارئة العاجلة ستملأ علينا وقتنا، وقد تفسِدُ في المآل حياتنا، وهذا ما يؤدي إليه التخطيط اليومي دون التخطيط الأسبوعي أو الشهري، لأن التخطيط اليومي يتعامل مع القضايا والمشكلات التي تتطلب حلولاً سريعة، دون أن يكون لها نفع في تحقيق الأهداف الكبرى على المدى البعيد. أقول: فكيف بمن لا يخطط حتى ليوم واحد، وما أكثرهم بيننا!!

ولمزيد من الإيضاح لا بأس أن نرسم ما يمكن أن يُسمّى المربعات الأربعة لإدارة الوقت وحسن الاستفادة منه، ونلاحظ أن الجهد الأكبر، والوقت الأوفر، والعناية الأكثر يجب أن تُعطى للمربع رقم (2):
تطبيقات العادة الثالثة:
1- اكتب عملاً واحدًا مهمًا تحسن القيام به في حياتك الشخصية (كممارسة الرياضة البدنية إذا لم تكن ممارسًا لها، وكالإقلاع عن التدخين إذا كنت مدخنًا) وآخر في عملك الوظيفي (كالوصول قبل بدء الدوام بربع ساعة مثلاً)، ثم ضع جدولاً للأسبوع القادم مبنيًا على أولوياتك.

2- ارسم (المربعات الأربعة) الخاصة بك، وقدّر كم من الوقت تنفقه في كل مربع، ثم سجل لمدة ثلاثة أيام (كل ساعة) ما قمت به في المربع الذي يناسبه، راجع ما سجلت، وعدّل سلوكك ومخططاتك لينال المربع الثاني من وقتك النصيب الأوفى.

3- ابدأ بالتخطيط لحياتك على أساس أسبوعي، واكتب أهدافك، وارسم الخطط لتحقيقها وليكن ذلك كتابة أيضًا.
عادات النجاح ..

- لابد وأن يكون لكل إنسان استراتيجية في الحياة، تحمل شعار "افعل ما يهم وما ينفع"، وهذا شعار النجاح بعينه في كل ما تنجزه في حياتك الشخصية والعائلية والاجتماعية والعملية.

وهذا الشعار لا يتحقق أو بمعنى آخر أن النجاح لا يأتي إلا باتباع عاداته:
- أن تكون واقعياً.
- أن تخلق خبرتك الخاصة بك.
- أن تكون مكافأة الحياة بالنسبة لك فيما تنجزه من أعمال.
- أن تعي بأنه لا وجود للحقيقة لكن ما يوجد هو الإدراك.
- الحياة بمشاكلها لا يصلح لها علاج وما يصلح معها هو التصرف مع أمورها المحيرة.
- تنجح عندما تُعلم الناس كيف يتعاملون معك.
- التسامح هو أحد قوى النجاح.
- انظر إلي الحياة علي أنها رحلة تنتقل فيها من مكان لمكان ولزاماً عليك أن تتكيف مع ظروف كل مكان لتحقق عادة النجاح.
- التفكير دائماً في النجاح وإمكانية تحقيقه، والابتعاد عن البيئة السلبية والفشل.
- الأفعال بجانب الأهداف، فوضع خطة منظمة لها أهدافها لا يجدي إذا لم تضعها حيز التنفيذ وتنطلق في بلورتها.
- لا تتوقف عند التعلم، عليك بالعودة إلي جو الدراسة من آن لآخر والقراءة المستمرة.
- المثابرة والعمل الجاد فلا تستسلم، فالنجاح هو سباق للماراثون مداه طويل وليس سباقاً قصيراً تنتهي منه بانتهاء السباق.
- تعلم من الأخطاء واعترف بها حتى تصل إلي الحقائق التي تمكنك من النجاح الحقيقي وليس الكاذب.
- ركز علي الوقت المتاح إليك والأموال التي توجد بحوزتك وابتعد عن من يشتت أفكارك.
- لا تخشي الابتكار والإبداع، لابد وأن تكون مختلفاً لتكون ناجحاً.
- تعلم أن تفهم الآخرين وكيف تقوم بتحفيزهم، لا يوجد شخص يعيش بمفرده في جزيرة منعزلة.
- كن صادقاً مخلصاً معتمداً علي الآخرين إلي حد ما، ومسئول علي الجانب الآخر وإلا لن تكون هناك عادات للنجاح.
- أيد غيرك في وجهات نظرهم الصحيحة لا تعارض باستمرار بدون وجه حق.
- صنف أولوياتك كما ينبغي أن تكون.
- حاول أن تفهم نفسك أنت أولاً قبل أن يفهمك الآخرون.
- التعاون، وتقر نظرية التعاون بالتالي:
ثقة كبيرة ----- تعاون أكبر
ثقة منعدمة ----- تعاون أقل
- أن تكون لديك شخصية قوية "سيفك مشحوذ دائماً".
- أن تعترف بوجود المشاكل وتقدم الحلول لها.
- أن تكتب سيناريو نجاحك بيديك لا تنتظر الآخرين لكي يفعلوا ذلك لك، حدد الفرص لنفسك واقتنصها.
- الضمان الأكيد لك هو الاعتماد علي مهاراتك، مواردك الداخلية.
- أن تسأل نفسك دائماً:
من؟ من أنت
ماذا؟ ماذا تفعل
لماذا؟ لماذا تفعل ذلك
أين؟ أين تفعله
متى؟ متى تفعل
- كن واثقاً من نفسك، واستغل نقاط قوتك.
- عد نفسك لمناطق التنافس والكفاءة وليس للوظيفة في حد ذاتها.
- تعرف علي الاتجاهات التي تحيط بك وتحمل المخاطر.
- فكر في المستقبل من كافة النواحي: الطبية – التعليمية – الترفيهية – البيئية – الشخصية.
- بناء الاستقلال المادي:
- ابحث عن مصادر الدخل ليس المرتب.
- أعد التفكير في العلاقات المرتبطة بالأموال:
- هل توجد لديك العديد من الاحتياجات؟
- هل أنت علي أتم استعداد أن تضحي بدخل لكي تعمل أقل؟
- هل تضحي من أجل مستوى معين ترغب فيه؟
- كن حانياً علي نفسك.
- حافظ علي الوقت وقسمه.
- جدد مهام عملك وأن تكون متخصصاً بدلاً من الشمولية وهذا لا يمنع من القيام بمهام عديدة فالأمر مختلف.
- تدرج في النجاح حتى تتذوق طعمه.
- لابد وأن تكون القناعة هي مفتاح حياتك، فالوصول للكمال صعب.
- تعلم كيف تحتفل بنجاحك مع أصدقائك، أفراد عائلتك أو مع من تحبهم.
- تمتع بأوقاتك بعيداً عن العمل فلابد أن يكون هناك توازن بين مختلف جوانب الحياة التي تعيشها.