بسم الله الرحمن الرحيم
(وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)
صدق الله العظيم


هكذا أمرنا الله تعالى في محكم كتابه الكريم.. العمل.. ولكن لكل منا إسلوبه في العمل.. فكيف نصحح مسارنا أثناء تأدية عملنا؟
· إتق الله حيثما كنت ولا تأكل إلا حلالاً وتذكر الحديث النبوي "أيما لحم نبت بالسحت فالنار أولى به.. فليكن عملك مشروعاً، ولتؤده بصدق وامانة.
· الإنسجام والرغبة في العمل... دونهما لن يتمكن الإنسان من العطاء والإبداع، ففهم العمل ومعرفة إحتياجاته وطبيعته شرط للرقي به.
· إبدأ من حيث إنتهى الآخرون، وإستفد من خبراتهم حتى وإن كانوا أقل منك تعليماً... لكنهم أكثر منك خبرة.
· كن قدوة لغيرك من العاملين معك في الإلتزام بأوقات الدوام الرسمي وتنفيذ لوائح العمل.
· لا تصدر أحكاماً سريعة متأثراً بالإنطباعات الأولية... إذا أردت أن تقول شيئاً، قله غداً.
· لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، حتى لا تتراكم الأعمال.
· خذوا أمركم شورى بينكم.. عند التعرض للعوائق.. إستشر.
· لا تهدر وقتك.. فضياعه سبباً لفشلك.
· بسط الأمور من حولك.
· لا يأس مع الحياة.