من [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]عمل [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]...

هل تحب أن [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]حالة إيمانية عالية مررت بها ؟؟؟

في أحيان كثير يمر الإنسان بأوقات يكون فيه في قمة السعادة

أو قمة الحالة الروحانية أو الإيمانية

هل تحب أن تعد اليك تلك الحالة ؟؟؟

الأمر ليس صعباً

اتبع الخطوات التاليه:

1 ـ حاول ، تجلس جلسة استرخاء وتتذكر لك الحالة الإيمانية

إن العقل البشري لهو من أعجب خلق الله

2 ـ تذكر هل قرأت آيات من القرآن معينة في تلك الحالة أو رددت ذكرا خاصا
3 ـ حاول أن تردد نفس الآيات أو نفس الأذكار
4 ـ ستحس أن [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]قام بتفاعلات كيمائية عجيبة واعادك إلى نفس الحالة التي كنت فيها من السعادة {وفي أنفسكم أفلا تبصرون}

ومن [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]هذه الخليقة التي تُسمى [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]خصيصة كشفها لنا تقدم علم الطب, ففي إحدى الدراسات تم تحديد التفاعلات التي تحدث في [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]أثناء مشاهدة منظر أو حدث, وذلك باستخدام أجهزة تكشف مناطق [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]التي استحثت أثناء المشاهدة, فطلب من الأشخاص المشاركين في الدراسة أن يركزوا كل قواهم العقلية في النظر إلى صورة من صور الطبيعة, وفي أثناء ذلك يتم تحديد التفاعلات التي حدثت في [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]أثناء النظر إلى هذه الصورة وهي خلاصة التفاعلات الكيميائية الدماغية, وفي اليوم التالي طلب من الأشخاص المشاركين في الدراسة إغماض أعينهم وتذكر الصورة التي شاهدوها بالأمس (تماما كما رأوها) والتركيز على ذلك فقط

هنا حدثت المفاجأة
>
>
>
>

>
>

مجرد تذكر الصورة ذاتها أدى إلى إحداث تفاعلات مطابقة تماما للتفاعلات التي حدثت من جراء النظر إلى الصورة الحقيقية بعينها,


أي بمعنى آخر فإن [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]البشري لا يستطيع التمييز بين ما يرى كحقيقة واقعة أمام العين وما يرسمه صاحب هذا العقل والدماغ من صورة في الدماغ, وبناء على هذه الصورة والتفاعلات المصاحبة يفرز [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]عشرات المواد الكيميائية والهرمونات مثل (الدوبامين) والتي من شأنها أن تغير فسيولوجية الإنسان من غم وهم إلى فرح وانشراح,

ومن إحساس بالضعف والهوان إلى إحساس بالقوة والنشاط,

ومن الإحساس بالذل والضعة إلى الإحساس بالعزة والرفعة.


منقول للإفاده