النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مجال التعليم العالي

#1
الصورة الرمزية samar salah
samar salah غير متواجد حالياً مسئول ادارة المحتوى
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
8
المشاركات
412

دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مجال التعليم العالي

دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مجال التعليمالعالي

(1)
دراسة حكيم ( 1409هـ ) والتي كانت بعنوان " الرضا الوظيفيلأعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك عبد العزيز " وهدف هذا البحث إلى الحصول علىوصف حقيقي للرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك عبد العزيز من خلالمعلومات يحصل عليها عن طريق استبيان وزع عشوائياً ، عن أوضاعهم والخدمات التي تقدمإليهم وذلك بعد الحصول على وجهات نظرهم فيما يخص المقاييس الإدارية التالية :-
1-
التسهيلات بالنسبة للمنشآت والمعدات .
الخدمات الوظيفية .
سياسةالتوظيف والترقية بالنسبة لأعضاء هيئة التدريس والمساعدات الأخرى ومدى تطبيقها .
الأمور الإدارية الأخرى .
لقد وزع ( 500 ) استبيان على أعضاء هيئة التدريس، معد لذلك ووردت استجابات ( 378) تمثل حوالي ( 75% ) من العدد الكلي لما وزع .
وكانت نتائج هذه الدراسة هي عدم وجود رضا وظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعةالملك عبد العزيز فيما يخص المقاييس الأربعة :-
أ*- التسهيلات بالنسبة للمنشآتوالمعدات .
ب*- الخدمات الوظيفية .
ت*- سياسة التوظيف والترفيه والمساعداتالأخرى .
ث*- الأمور الإدارية الأخرى .


(2)
دراسة نصر الدين ( 1412هـ ) والتي كانت بعنوان " الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين بالجامعاتالسعودية " وكان الهدف منها اكتشاف اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو العوامل التيتسهم في حالة الرضا أو عدم الرضا ، وكذلك تحديد أهم الخصائص الفردية لأعضاء هيئةالتدريس المؤثرة على مستوى الرضا الوظيفي ، بالإضافة إلى اقتراح بعض التوصيات التيقد تفيد واضعي السياسة التعليمية للجامعات في المملكة من أجل رفع مستوى الأداء .
وكانت عينة الدراسة تتكون من ثلاث جامعات ممثلة لجامعات المملكة جغرافياً وعددأفرادها ( 222 ) عضواً تم اختيارهم طبقياً تناسبياً ، واستخدمت لذلك قائمةالاستقصاء .
وكان من نتائج الدراسة :-
أ*) مستوى الرضا العام لأعضاء هيئةالتدريس بالجامعات موضع الدراسة يعتبر متوسطاً .
ب*) إجراءات الترقية والمرتبوعناصر التعويض المادي والمشاركة في رسم السياسات واتخاذ القرارات كانت عواملمنخفضة الرضا .

(3)
دراسة حكيم ( 1995م ) والتي كانت بعنوان " الحوافزالمهنية والرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس بكليات المعلمين " وقد كان الهدف منهذه الدراسة هو الإجابة على سؤال مفاده : هل هناك فروق في درجة الرضا الوظيفي بينأعضاء هيئة التدريس في كليات المعلمين ؟
وشملت العينة ( 605 ) من أعضاء هيئةالتدريس منهم ( 139) سعودياً و ( 466 ) غير سعودي.
وكان من أهم نتائج الدراسة :-
أ*) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين أفراد العينة طبقاًللجنسية والعمر والتأهيل التربوي .
ب*) توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الرضاالوظيفي بين أفراد العينة طبقاً للدرجة العلمية وسنوات الخبرة .

(4)
دراسةالتويجري ( 1995م ) وكانت بعنوان " الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية "
وهدفت هذه الدراسة إلى الوقوف على بعض أبعادالرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وشملتعينة البحث ( 86) عضواً .
وكانت أهم نتائج هذه الدراسة :-
1-
لا توجد فروقذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريس السعوديين وغيرالسعوديين .
2-
لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئةالتدريس منخفضي الدرجة وأعضاء هيئة التدريس مرتفعي الدرجة الوظيفية .

(5)
دراسة الحربي ( 1996م ) ، والتي كانت بعنوان " الرضا الوظيفي وعلاقته بالإنتاجيةلدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملك سعود " وهدفت هذه الدراسة ِإلى التحقق منعلاقة الرضا الوظيفي والإنتاجية العلمية لدى أفراد العينة ببعض المتغيراتالديموغرافية عن طريق التعرف على أثر الجنسية المرتبة العلمية ، سنوات الخدمة ،التخصص ، على مستوى الرضا الوظيفي والإنتاجية العلمية .
وأجريت هذه الدراسة علىعينة من أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك سعود بالرياض بلغت هذه العينة ( 259) عضواً .
وكان من أهم نتائج هذه الدراسة :-
1-
انخفاض المستوى العام للرضاالوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك سعود
2-
انخفاض الإنتاجيةالعلمية لدى أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك سعود .
3-
هناك أثر ذو دلالةإحصائية لمتغيرات الجنسية ، المرتبة العلمية ، سنوات الخدمة على كل من مستوى الرضاالوظيفي والإنتاجية العلمية حيث يزيد الرضا لدى أصحاب المراتب العالية والمدةالأطول في الخدمة ولدى المتعاقدين .
4-
لا يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لمتغيرالتخصص على مستوى الرضا الوظيفي .
5-
يوجد أثر ذو دلالة إحصائية لمتغير التخصصعلى مستوى الإنتاجية .
6-
توجد علاقة ارتباطية طردية ذات دلالة موجبة بين الرضاالوظيفي والإنتاجية العلمية .

(6)
دراسة الفراج ( 1418/1419هـ ) والتي كانتبعنوان " الفرق في مستوى الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريس في كل من الكليةالتقنية وفرع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في منطقة القصيم " وهدفت هذهالدراسة إلى :-
التعرف على الفروق في درجة الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريسفي الكلية التقنية في محافظة بريدة وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بنسعود الإسلامية فرع القصيم ,و التعرف على العلاقة بين المستوى التعليمي والرضاالوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في الكلية التقنية في محافظة بريدة ، وأعضاء هيئةالتدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم ,و التعرف على العلاقةبين التخصص والرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في الكلية التقنية في محافظةبريدة وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم ,والتعرف على العلاقة بين العمر والرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس في الكليةالتقنية في محافظة بريدة وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعودالإسلامية فرع القصيم ,و التعرف على العلاقة بين الجنسية والرضا الوظيفي لدى أعضاءهيئة التدريس في الكلية التقنية في محافظة بريدة وأعضاء هيئة التدريس في جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم.
ولقد طبقت هذه الدراسة على مجتمعالدراسة والبالغ عددهم ( 476) عضو هيئة تدريس يمثلون الكلية التقنية وفرع جامعةالإمام محمد بن سعود الإسلامية فرع القصيم ، وكانت أهم نتائج الدراسة :-
1-
توجدفروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريس في كل من الكليةالتقنية وفرع جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيم طبقاً للجنسية, العمر.
2-
لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئةالتدريس في كل من الكلية التقنية وفرع جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية بالقصيمطبقاً للدرجة العلمية, سنوات الخبرة, التخصص العلمي.



(7)
دراسةالزهراني (1418/1419هـ ) والتي كانت بعنوان " درجة الرضا عن بيئة العمل لدى أعضاءهيئة التدريس في الكليات الصحية " وكانت أهداف هذه الدراسة :-
تحديد درجة الرضاعن بيئة العمل لدى أعضاء هيئة التدريس في الكليات الصحية ،
و تحديد أهم الفروقفي درجة الرضا عن بيئة العمل بين أعضاء هيئة التدريس في الكليات الصحية تبعاًللمتغيرات الشخصية التالية ( الجنس ، الجنسية ، المؤهل العلمي ، سنوات الخدمة ) ,والكشف عن أهم العوامل المسببة للرضا أو عدم الرضا عن بيئة العمل لدى أعضاء هيئةالتدريس في الكليات الصحية .
ولقد استخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج الوصفيالمسحي, وتم توزيع الاستبانةالخاصة بالدراسة في سبع كليات صحية للبنين وست كلياتصحية للبنات.

وكانت أهم نتائج الدراسة :-
1-
اتضح أن درجة الرضا عن بيئةالعمل بصفة عامة ( مرضية إلى حد ما ) أي متوسطة ، في حين أنها تتفاوت بحسب أبعادالدراسة الأربعة وتتفاوت بحسب العبارات في كل بعد وقد جاء ترتيبها بحسب الأبعادكالتالي ( العلاقات مع الرؤساء والزملاء والطلاب ، الأنظمة الإدارية وتطبيقاتها ،ظروف العمل ، حوافز المهنة ) .
2-
لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة الرضابين أعضاء هيئة التدريس بحسب المتغيرات الشخصية عدا متغير ( الجنسية ) وعدد محدودمن العبارات في المتغيرات الأخرى .
3-
هناك مجموعة من العوامل التي يرى أعضاءهيئة التدريس أنها تسبب الرضا عن بيئة العمل في الكليات الصحية أهمها إتاحة الفرصةلإكمال الدراسة ، التعاون بين الزملاء ، العلاقات الجيدة مع الإدارة .
4-
هناكمجموعة من العوامل التي يرى أعضاء هيئة التدريس أنها تسبب عدم الرضا عن بيئة العملفي الكليات الصحية أهمها : نقص الكتب والمراجع ، ضعف التجهيزات ، قلة فرص إكمالالدراسة .

(8)
دراسة أبو هنطش ( 1989م ) وكانت بعنوان " الرضا الوظيفي لدىالعاملين في كليات هيئة التدريس في المملكة الأردنية الهاشمية " وهدفت الدراسة إلىالتعرف على درجة الرضا الوظيفي لدى أفراد العينة وكذلك التعرف على اتجاهاتهم نحوالعناصر المختلفة للرضا الوظيفي .
ولقد أجريت هذه الدراسة على العاملين في كلياتهيئة التدريس الأردنية وشملت عينة الدراسة ( 549 ) عاملاً في هذه الكليات
وكانمن أهم نتائج الدراسة :-
أن الأفراد العاملين في كليات هيئة التدريس الأردنيةراضون بشكل عام عن عملهم ، وأن هناك تفاوت في درجة رضا العاملين عن عناصر ومجالاتالرضا الوظيفي المختلفة حيث تحتل عناصر الراتب والترقية والتقدم في العمل مكاناًمتقدم في مستوى الرضا عن العمل وكذلك وجد أن هناك علاقة بين الرضا الوظيفي والعمر ،الجنس ، والمؤهل الأكاديمي .

(9)
دراسة كامل والبكري ( 1990 م ) والتي كانتبعنوان " دراسة تحليلية للرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة " وكانمن أهداف هذه الدراسة ، دراسة مستوى الرضا عن العمل لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعةالقاهرة ، وتحديد أهم العوامل المؤثرة على الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس واكتشافنواحي الضعف أو القوة في العوامل التي تسبب الرضا الوظيفي ودراسة العلاقة بين رضاعضو هيئة التدريس عم عمله ، والمتغيرات المختارة : الوظيفة والجنس والعمر وتشجيعالباحثين المصريين للاهتمام والتركيز على هذا الحقل المهمل في بحوثهم المستقبلية .

وكان مجتمع الدراسة في هذا البحث هم أعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرةوالبالغ عددهم 3585 عضو هيئة تدريس ، وأخذت عينة طبقية تناسبية قدرها 347 عضو هيئةتدريس .
وكانت أهم نتائج الدراسة ما يلي :-
أ*) ارتفاع درجة الرضا الوظيفيالعام لأعضاء هيئة التدريس بجامعة القاهرة .
ب*) ارتفاع درجة الرضا الوظيفي فيالعلاقة مع الزملاء والرؤساء .
ت*) حاز مجال التقدم والترقي المهني والوظيفي علىدرجة متوسطة للرضا .
ث*) عدم الرضا عن المرتب والعائد المادي وبيئة وظروف العمل .


(10)
دراسة طناش ( 1990م ) والتي كانت بعنوان " الرضا عن العمل لدىأعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأردنية " وهدفت هذه الدراسة إلى قياس وتحليل الرضاعن العمل لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأردنية وعلاقته ببعض المتغيراتالديموغرافية .
وضم مجتمع الدراسة ( 500 ) عضو هيئة تدريس أردني يعملون فيالجامعة الأردنية ومتفرغين تفرغاً كلياً ، أسهم منهم في الدراسة ( 255 ) عضواً أيبنسبة 51% .
وكانت أهم نتائج الدراسة ما يلي :-
أ*) عدم وجود فروق ذات دلالةإحصائية في الرضا عن العمل لدى أعضاء هيئة التدريس تعزى لمتغيرات الجنس والحالةالاجتماعية .
ب*) وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا عن العمل لدى أعضاء هيئةالتدريس تعزى لمتغيرات العمر ، وسنوات الخبرة ، والرتبة الأكاديمية ، وطبيعة العملالأكاديمي ، والكلية التي ينتسب إليها عضو هيئة التدريس .
ت*) مجال العمل كانمصدراً أساسياً للرضا عن العمل .
ث*) مجال الراتب والحوافز أقل مصادر الرضا عنالعمل عند أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأردنية .

(11)
دراسة بدر ( 1992م) والتي كانت بعنوان " الرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس والعاملين في كليةالتجارة والاقتصاد والعلوم السياسية في جامعة الكويت " . وكان أهم أهداف هذهالدراسة هو التعرف على مدى تأثير بعض المتغيرات ( الوظيفة – القسم – الحالةالاجتماعية – العمر – الجنسية ) على الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس .
وأجريتالدراسة على عينة من أعضاء من هيئة التدريس بجامعة الكويت بدولة الكويت وتكونت عينةالدراسة من ( 160عضواً ) .
وكانت أهم نتائج هذه الدراسة :-
1-
عدم وجود فروقذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي بين متغيرات الوظيفة والقسم والحالة الاجتماعيةوالعمر والجنسية على الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس .
2-
الرضا الوظيفي لدىالإناث أكثر من الرجال .

(12)
دراسة العمري ( 1995م ) وكانت بعنوان " الرضاالوظيفي لدى العاملين في الجامعة الأردنية "
وهدفت هذه الدراسة إلى :-
التعرفعلى اتجاهات العاملين في الجامعة نحو عملهم من خلال تطبيق وتحليل مقياس الرضاالوظيفي
وأجريت الدراسة على جميع العاملين في الجامعة الأردنية وعددهم ( 795) استجاب منهم ( 278) أي ما نسبته 35% من هيئة التدريس .
وكانت أهم نتائج هذهالدراسة :-
1-
عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الرضا الوظيفي تعزى إلىمتغير الجنس .
2-
عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الرضا الوظيفي تعزىللعلاقة بين الرؤساء والمرؤوسين والأمان في العمل .
3-
عدم وجود فروق ذات دلالةإحصائية في مستوى الرضا الوظيفي تعزى لتوفير الظروف الملائمة والترقية .
4-
توجدفروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الرضا الوظيفي وفق متغير الراتب والجنس .
5-
احتل مجال توفير ظروف العمل الملائمة المرتبة الأولى على مقياس الرضا الوظيفي لدىالعاملين في الجامعة ، يليه مجال الترقية ، ثم العلاقة بين الرؤساء والمرؤوسين ،بينما احتل بعد الراتب المرتبة الأخيرة على المقياس .

(13)
دراسة الرواي ( 1421هـ ) والتي كانت بعنوان " الرضا الوظيفي لدى العاملين في جامعة الزرقاء الأهلية " وقد هدفت هذه الدراسة إلى استقصاء وتحليل الرضا الوظيفي لدى العاملين في جامعةالزرقاء الأهلية / الأردن ، وعلاقته بعوامل ديموغرافية مثل المؤهل العلمي ، العمر ،المسمى الوظيفي ، الحالة الاجتماعية ، الجنس ، مكان العمل .
وتكونت عينة الدراسةمن ( 83) شخصاً من أعضاء هيئة التدريس العاملين في الجامعة .
وكانت أهم نتائجالدراسة :-
أ*) عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الرضا الوظيفي لدى العاملينتعزى إلى سنوات الخبرة والمؤهل العلمي .
ب*) أعلى درجات الرضا الوظيفي للعاملينتتركز في مجالات العلاقة مع رؤساء الإدارات والمسئولية ، والمزايا ، والأمان .
ت*) أدنى مستويات الرضا الوظيفي في مجالات الراتب والعلاقات الإنسانيةوالاحترام .

(14)
دراسة المدهون وآخر ( 2005 م) والتي كانت بعنوان " عواملالرضا الوظيفي في العمل الأكاديمي الجامعي الخاص " وهدفت هذه الدراسة إلى التعرفعلى أهم العوامل الباعثة على الرضا الوظيفي في العمل الأكاديمي سواء على مستوىالمتغيرات الأساسية الثلاثة ( المجال التنظيمي – مجال العلاقات والروابط مع الآخرينمجال الشخصية أو الذاتية ) أم على مستوى العوامل أو المتغيرات الفرعية المكونةلها ، وكذلك ارتباط الخصائص الشخصية مثل العمر والجنس والرتبة الأكاديمية بالرضاالوظيفي – كما يهدف البحث على إظهار معادلة تنبؤية للعوامل المهمة التي يجب أن تركزعليها الجامعة متقبلا لتوفر عوامل الرضا الوظيفي للأكاديميين العاملين بها .
وتكون مجتمع الدراسة من الأكاديميين العاملين في الجامعات الخاصة بالأردنوعددهم ( 2000 ) فرداً يعملون في ( 10) جامعات خاصة ، وتم اعتماد الأسلوب العشوائيفي اختيار وحدات العينة حيث وزعت ( 140) استبانة على خمس جامعات ، وبلغ عددالمستجيبين ( 91) أي بنسبة استجابة مقدارها 65% .
وكانت أهم نتائج هذه الدراسةما يلي :-
1-
أكثر المصادر الباعثة للرضا الوظيفي هي العوامل والعلاقات الشخصية .
2-
المتغيرات الداخلية لها أهمية أكثر بالمقارنة مع المتغيرات الخارجية .
3-
يتقارب رضا غير الأردنيين مع رضا الأردنيين .
4-
نسبة الرضا تكاد تكونمتساوية فيما يتعلق بالذكور والإناث .
5-
عضو هيئة التدريس الأكثر سنوات خبرة أوالأقل خبرة يشعر كل منهما بالرضا على حد سواء

(15)
دراسة باول ( Powell,1983 ) والتي هدفت إلى التعرف على مدى تأثير الكلية ، التخصص ، الخبرة ،الجنس ، والعمر على درجة الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس بالجامعة .
ولقد أجريتالدراسة على عينة من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الاسترالية وتكونت عينةالدراسة من ( 950) عضو هيئة تدريس في جامعات استراليا .
وكانت أهم نتائج الدراسةما يلي :-
أ*) هناك تأثير وبدرجة كبيرة على الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريسبالنسبة لمتغير الكلية والتخصص أي أن هناك فرق في الرضا الوظيفي لدى أفراد العينةوفق متغيري نوع الكلية والتخصص الأكاديمي .
ب*) دلت النتائج على عدم وجود أثرلمتغيرات العمر ، والجنس ، والخبرة على الرضا الوظيفي لعضو هيئة التدريس .

(16)
دراسة جيري هوتون وزميله ماكس جوب ( Hiotton & Jobe,1985 )
والتي كان الهدف منها التعرف على الرضا الوظيفي لدى أعضاء التدريس بكلياتالاتصال في ولاية تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية وعلاقته ببعض المتغيراتالوسيطة .
واستخدمت الدراسة مدخل المسح الاجتماعي بالعينة من خلال تطبيق استبانةلقياس مستوى الرضا الوظيفي لدى عينة قوامها (390) شخصاً تم اختيارهم بطريقة عشوائيةمن (14) كلية من كليات الاتصالات في ولاية تكساس .
وكانت أهم نتائج الدراسة مايلي :-
أ*) أن ارتفاع الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس والعاملين كانمتحققاً في بعض العوامل مثل : العلاقات مع المشرفين والزملاء ووظيفة التدريس نفسها .
ب*) أن انخفاض الرضا الوظيفي لدى أعضاء هيئة التدريس والعاملين كان متحققاً فيبعض العوامل مثل : فرص الترقي الوظيفي ، توزيع الوقت ، وإعداد الطلاب وتحفيزهم .
ت*) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أعضاء هيئة التدريس من الذكور والإناث فيمستويات الرضا الوظيفي لصالح الإناث .

(17)
دراسة مؤسسة كارينجي ( Carnegie foundation,1985 )
وكان الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على الاتجاهات الحاليةوالاتجاهات المستقبلية لأفراد العينة ، والمتمثلة في ( 580) عضو هيئة تدريس منأعضاء هيئات التدريس في مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة الأمريكية .
وكانت أهم نتائج تلك الدراسة :-
أ*) أن 40% من أعضاء هيئة التدريس الذينشملتهم الدراسة قد أبدو اندفاعاً وحماسا أقل نحو العمل عما كانوا عليه في بدايةعملهم .
ب*) أن 30% منهم يفكرون جدياً بالانتقال إلى مهنة أخرى غير التدريسالجامعي .
ت*) أن 40% من أفراد العينة يعتقدون أن الأخلاقيات الأكاديمية فيمؤسساتهم هي أسوأ مما كانت عليه قبل خمس سنوات .
ث*) أن 60% منهم قد صنفوارواتبهم بأنها متدنية أو مقبولة .
وبذلك تشير هذه الدراسة إلى الشعور العام بعدمالرضا الوظيفي بين أفراد عينة الدراسة وإلى الفرق في الرضا الوظيفي بين أفراد هذهالعينة وإحساس البعض منها بازدياد العوامل المتسببة في انخفاض الرضا الوظيفي لدىالعاملين .

(18)
دراسة باترسون ( Patterson,1987 ) وهدفت هذه الدراسة إلىالتعرف على عنصرين وهما : النمو والتطور ، والتحويل إلى مؤسسات تعليمية أخرى مماثلةفي التعليم العالي لتحقيق النمو والتطور وأجريت الدراسة على أعضاء هيئة التدريس فيكليات التربية وهي ( 38 ) كلية في الولايات المتحدة الأمريكية ، وقد شملت عينةالدراسة ( 387 ) من أعضاء هيئة التدريس .
وكانت أهم نتائج الدراسة ما يلي :-
أ*) أن الأساتذة يرون أنفسهم أقل تحركاً في مهنتهم من الأساتذة المساعدينوالأساتذة المشاركين .
ب*) لا يختلف الأساتذة عن الأساتذة المساعدين والأساتذةالمشاركين في تقديرهم الذاتي للإنتاجية أو الرضا عن الإنجازات ، مما يوحي بأنالأساتذة وهم في موضع القمة في مهنتهم لا يرون أن هذه الحالة ضارة بأدائهم أوبرضاهم .
ت*) أن الأساتذة التربية والأساتذة المثبتين بغض النظر عن المرتبةيميلون ميلاً شديداً لأن يرون أنفسهم في موقع القمة من حيث التحرك المهني بدرجةتفوق ما يفعل زملاؤهم الأحدث ، ولكنهم لا يرون أنفسهم مختلفين في الإنتاجية أو فيالرضا من حيث الإنجازات المهنية .

(19)
دراسة سايترلي ( Satterlee,1988 ) ،وهدفت هذه الدراسة إلى تقييم الرضا لدى منسوبي الكليات الهندسية والصناعية والتقنيةفي كلية دلقادو دينوا ورليانز – لوزيان ) ، واختبار نظرية هيرز برج للرضا الوظيفي 1959 التي تؤكد أن العاملين يحصلون على الرضا من العمل نفسه وأن عدم الرضا ينتج عنعوامل خارج العمل .
وتكونت عينة الدراسة من ( 26 ) عضواً من كليات الهندسةوالصناعة والتقنية .
وكانت أهم نتائج الدراسة :-
أ*) أن المشاركون كانواراضين عن وظائفهم .
ب*) مجالات الرضا لديهم هي الاستقلال الذاتي واستخدامالمهارات والقدرات والعلاقة مع المشرف المباشر وتقدير النفس .
ت*) مجالات عدمالرضا كانت : فرص الترقية في المراتب الوظيفية الإدارة العليا والدخل والأمنالوظيفي .


(20)
دراسة تريول ( Truell,1990 ) وكان الهدف من هذه الدراسةتحديد مستوى الرضا الوظيفي بين أعضاء هيئة التدريس في الكليات المهنية والتقنيةبالنسبة لعشرة عوامل بناءً على نظرية هيرزبيرج وزملائه عن الدافعية والعوامل الصحية، ولتحديد فيما إذا كانت هناك فروق في الرضا الوظيفي بين الأعضاء المتفرغين تفرغاًكاملاً والمتفرغين جزئياً في مجتمع كليات فرجينيا المهنية والتقنية .
وتكونتعينة الدراسة من 255 عضواً من مجتمع كليات فرجينيا للمشاركة في هذه الدراسة منهم 127 عضواً متفرغاً تفرغاً كاملاً ، و 128 عضواً متفرغاً تفرغاً جزئياً .
وكانتأهم نتائج الدراسة :-
أ*) أن الأعضاء المتفرغين تفرغاً كاملاً والمتفرغين جزئياًبالكليات المهنية والتقنية كانوا بصفة عامة راضين عن وظائفهم بنسبة 76.7% للتفرغالكامل و 89.57% للتفرغ الجزئي .
ب*) سجل الأعضاء من المجموعتين أعلى مستوياتالرضا عن العمل نفسه ، بينما سجلوا أدنى مستويات الرضا عن الراتب .
ت*) سجلالأعضاء المتفرغين تفرغاً جزئياً مستويات أعلى من الرضا مقارنة مع نظرائهمالمتفرغين تفرغاً كاملاً .







(21)
دراسة دوبنز ( Dobbins,1996 ) وهدفت دراسته لمعرفة إن كانت هناك علاقة بين التطوير المهني ومستوىالرضا الوظيفي لدى هيئة التدريس في الكليات التقنية .
وتكونت عينة الدراسة من ( 284) مشاركاً من كليات التقنية في كارولاينا الجنوبية ، ومجموعة من العاملينبالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة .
وكانت أهم نتائج الدراسة :-
أ*) أنهيئة التدريس كرست في خلال السنتين الماضيتين 148 ساعة للتطوير المهني .
ب*) أنمستويات الرضا الوظيفي كانت عالية فيما يتعلق بالعلاقة مع زملاء المهنة والوظيفةعموماً والإشراف والعمل في الوظيفة الراهنة .
ت*) أن أدنى مستويات الرضا الوظيفيفقد كانت متعلقة بالدخل .
ث*) لم تسجل الدراسة أي علاقة ارتباط بين مستوىالمشاركة في برامج التطوير المهني والرضا الوظيفي .




#2
الصورة الرمزية ابوالعبد
ابوالعبد غير متواجد حالياً تحت التمرين
نبذه عن الكاتب
 
البلد
فلسطين
مجال العمل
مدير اداري في مؤسسه حكوميه
المشاركات
3

رد: دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مجال التعليم العالي

اخي مشكور علي الجهد الطيب وبارك الله فيك

إقرأ أيضا...
بحث عن أهمية التعليم الإلكتروني في مؤسسات التعليم العالي

يناقش هذا البحث أنواع التعليم الالكتروني, كما يناقش خصائص ومزايا ومراحل إنتاج المقررات الدراسية الالكترونية في عصر تتطور فيه أساليب التعليم الالكتروني بشكل سريع في مواكبة التطور التكنولوجي في مؤسسات... (مشاركات: 7)


دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مختلف مجالات العمل ما عدا المجال التعليمي

دراسات تناولت موضوع الرضا الوظيفي في مختلف مجالات العمل ما عدا المجال التعليمي: (1) دراسة الزايد ( 1417هـ ) والتي كانت بعنوان " بيئة العمل وعلاقتها بالرضا الوظيفي: دراسة تطبيقية على العاملين بحرس... (مشاركات: 1)


مساعدة في موضوع : عوائق الإتصال بين الرؤساء و المرؤوسين و أثرها على الرضا الوظيفي ؟

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته إخواني أخواتي أنا بأمس الحاجة إلى معلومات تخص عوائق الإتصال بين الرؤساء و المرؤوسين تعريف عوائق الإتصال مع ذكر المراجع أسباب العوائق الإتصالية أنواع... (مشاركات: 9)


ورقة عمل حول فعالية برامج التعليم العالي وتأمين وظائف للخريجين الإماراتيين وتعزيز تقدمهم الوظيفي

ورقة حول فعالية برامج التعليم العالي وتأمين وظائف للخريجين الإماراتيين وتعزيز تقدمهم الوظيفي تهدف هذه الورقة لاستعراض مؤسسات التعليم العالي في دولة الإمارات العربية المتحدة، والبرامج التي... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلومة معايير المحاسبة الدولية IAS

معايير المحاسبة الدولية هي مجموعة من المبادئ والإجراءات المتفق عليها دوليًا والمتعلقة بالطريقة التي تعرض بها الشركات حساباتها، يطلب المستثمرون بيانات مالية معدة باستخدام معايير المحاسبية الدولية، تم تكوين لجنة معايير المحاسبة الدولية عام 1973 وتتكون من ممثلى الهيئات المحاسبية فى العالم. ويتولى إدارة لجنة معايير المحاسبة الدولية مجلس مكون من مندوبى ما يقرب من ثلاثة عشر دولة بالاضافة الى بعض المنظمات التى لديها إهتمامات فى إعداد التقارير المالية، وقد تم تصميم هذا البرنامج التدريبي بهدف تعريف المشاركين بمفاهيم وأسس اعداد القوائم المالية وفقا لمعايير المحاسبة الدولية وتزويدهم بطرق واساليب إدارة الربحية في اعداد القوائم المالية بما يتوافق مع معايير المحاسبة الدولية.


دورة لشرح الضريبة على دخل الأشخاص من الثروة العقارية

برنامج تدريبي يغطي نطاق سريان الضريبة وسعرها وتحديد الإيرادات الداخلة في وعاء الضريبة وتحديد التكاليف واجبة الخصم والإعفاءات وإلتزامات الممولين والجهات المختصة ونماذج وتطبيقات عملية.


دورة تدريب المدربين TOT

تغطي دورة تدريب المدربين TOT كافة المراحل التي يمر بها المدرب خلال تدريبه، بداية من المستوى النفسي والحالة الشعورية التي يعيشها المدرب، من مشاعر القلق والخوف والارتباك التي تلازمه في بداية كل تدريب، وكيفية كسر هذه الحواجز النفسية وبدء التفاعل السليم مع المتدربين. وعلى المستوى العلمي تتيح هذه الدورة مجموعة من نماذج التدريب العلمية للمدرب مثل ( نموذج كولب – نموذج مك كارتي – نموذج الأنظمة التمثيلية – نموذج هيرمان). وعلى المستوى العملي توفر هذه الدورة مجموعة من الوسائل والتطبيقات الإلكترونية التي تساعد المدربين في تنفيذ التدريب عن بعد باحترافية وسهولة.


إعداد المحلل الأمني في مركز العمليات الأمنية - Certified SOC Analyst

هذا البرنامج يزودك بالمهارات والخبرات اللازمة للعمل كمحلل أمني في مركز العمليات الأمنية يتناول البرنامج اكتشاف التهديدات السيبرانية وتحليل السجلات الأمنية وفحص الثغرات الأمنية ومراقبة الشبكات وتحليل الشبكة باستخدام برنامج ويرشارك وتشفير البيانات وامن الشبكات.


دبلوم ادارة خدمات الرعاية التمريضية

برنامج تدريبي يؤهل المشاركين لاكتساب الخبرات الادارية والتنظيمية التي تساهدهم في رفع كفاءة الخدمات التمريضية ويشرح نماذج تقديم الرعاية التمريضية و نظام تصنيف المرضى والتوظيف لأعضاء هيئة التمريض.


أحدث الملفات والنماذج