تبدأ شرارة التغيير من المدير نفسه، أي بك أنت، وهذا معناه أنك مطالب بالتفكير وتقييم قدراتك ومهاراتك، ونقاط قوتك وسلبياتك، وأيضا التفكير في القوى البشرية التي ستعمل معك وتوفر لك الدعم وتشاركك في تجربة وتقييم أفكارك المبدئية التي تطرحها عن التغيير المطلوب، فإدارة التغيير تفرض عليك ما يلي:
تقييم مدى استعداد المنشأة للتغيير.
تقييم قدراتك وإمكانياتك الشخصية كقائد للتغيير.
تكوين وبناء رؤية مستقبلية شاملة وواضحة.
تقييم افتراضاتك الشخصية المتعلقة بالتغيير ومتطلباته.
التعامل مع مصادر مقاومة التغيير.
تكوين فريق لتطبيق التغيير.
التأكد من الالتزام بالتغيير.
الإنصات للآخرين والاتصال بهم لإطلاعهم على رسالة التغيير.
التعامل مع ضغوط التغيير.