الموضوع: استعد لتغيير أولوياتك
استعد لتغيير أولوياتك
كثير من أهدافك المادية متغيرة متبدلة، حسب ما تمليه عليك ظروف الحياة بين الحين والآخر، وحسب ما يسنح لك من فرص، وما يعترض سبيلك من عقبات، ولا شك في أنك تشاركني الرأي في أن التعنت وعدم المقدرة على تغيير الاستراتيجيات حسب المعطيات المستجدة، هو تغير عن المسار الصحيح؛ لذلك تعلّم أن تراجع قائمة أولوياتك، ودرجة إلحاح بنودها، ومقدار أهميتها بين فترة وأخرى.
ومن المهم هنا التنبيه إلى أن المرونة في اقتناص الفرص وتغيير الاستراتيجيات، عندما تستدعي ذلك الظروف هو عين الحكمة، ولكن ينبغي أن لا يؤدي ذلك إلى خلل في بوصلة النجاح، وفقدان القدرة على معرفة الاتجاهات.
والآن، ماذا بعد الكلام؟
هذه بعض الخطوات لكي تبدأ في إدارة أولوياتك، وهي كالآتي:
- حدد أولوياتك جيدًا:
تعلم كيف تصنع جدول لنفسك، يحتوي على مهماتك وما تود القيام به، كما في الجدول السابق، مع مراعاة التعامل معه بمرونة؛ بحيث يلائمك شخصيًا، كما أنبه على ضرورة عمل حساب للمقاطعات المفاجئة، وأؤكد على الالتزام بعمل المهام كما رتبتها بالجدول، والانتهاء من المهمة قبل الانتقال إلى التي تليها ...وهكذا.
- ركز جيدًا فيما بين يديك:
لا تسمحللشرود بأن يأخذ من ذهنك مأخذًا، إذا بدأت في مهمة ما فاعمل على إنجازها كاملة، فإذا ما زارك الشرود وأحسست بالسرحان، فذكِّر نفسك بثمرات الانتهاء من هذا العمل، وحاول جاهدًا أن تكون أقوى من دواعي الكسل والخمول التي تزورك، وتراودك عن إنهاء مهتك.
- تعلم قول لا:
تعلم أن تتفوه بها أمام كل من يريد أن يضيع وقتك، ويقتطع منه بدون وجه حق، انتبه قبل أن تقول نعم وتزحم جدول أعمالك بأشياء غير ذات أهمية، ولا تقلق خشية غضب من تقول لهم لا، بعد وقت سيتفهمون أسلوبك، وفي النهاية أنت الرابح من قول لا.
- لا تكرر المجهود:
من الآن برمج نفسك على عدم تكرار الأمر أكثر من مرة، فإذا بدأت في عمل لا تدعه إلى ما سواه.
- التخطيط المنطقي:
قبل أن تبدأ بالتخطيط، رتب أوراقك جيدًا، وكن واقعيًا في تحديد أهدافك ومخططاتك، كن منطقيًا في تحديد الأوقات الكافية لكل عمل، وقم بتقسيم المشروع الكبير إلى مشاريع صغيرة، ونفذه جزء، جزء، إلى أن تنتهي منه تمامًا.
- تعامل بقوة مع المناسبات الاجتماعية:
المناسبات الاجتماعية بوابة هامة للتعرف على الناس، والانفتاح على الآخر، لكنها كذلك أحد أهم مضيعات الوقت، إذا لم نتعامل معها بشكل جدي وحازم؛ لذا كان من الأهمية بمكان أن تنظر إلى الحدث الاجتماعي نظرة متفحصة؛ فهناك مناسبات يمكنك الاعتذار عنها بدون أضرار، وهناك من يمكنك إرساله لينوب عنك، وهناك مناسبات قد تحضرها وتستأذن بعد وقت قصير، المهم ألا تجعل هذه المناسبات تغرقك في بحرها.
وعاده ما تتم المقابلات في مقر الشركة التي ترغب في العمل بها ولكن قبل الذهاب للمقابلة فإن عليك أن تستعد لها قدر الإمكان، ويكون ذلك من خلال تعرفك على الجهة التي تتقدم إليها، وهناك العديد من المصادر... (مشاركات: 0)
(إذا فعلت الأشياء الصحيحة بالطريقة الصحيحة، سوف تحصل على النتائج التي ترغبها)
بريان تراسي
اعتمدت المناقشة السابقة، على تغيير القيم والمعتقدات أولًا لتغيير الإتجاهات، ثم تغيير السلوك.
وفي الواقع أن... (مشاركات: 0)
تمرين صغير.. لتغيير كبير!
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/5522.imgcache
جرّبه بنفسك
تمرين صغير.. لتغيير كبير!
البروفيسور مارشال غولدسميث (مشاركات: 0)
البرنامج العملي لتغيير العادات والطباع
أولا – تحديد عاداتك السيئة
لا بد و قبل أي شيء أن تحدد عاداتك السلبية ، من الأسوأ إلى الأقل سوءا، فهذه الخطوة تمكنك من معرفة أي هذه العادات يزعجك أكثر وبالتالي... (مشاركات: 0)
إذا لم تعلم أين تذهب , فكل الطرق تفي بالغرض
** ** ** **
يوجد دائماً من هو أشقى منك , فابتسم
** ** ** **
يظل الرجل طفلاً , حتى تموت أمه , فإذا ماتت ، شاخ فجأة
** ** ** **
عندما تحب عدوك ,... (مشاركات: 0)
كلما كنت قادرا على تحليل المواقف والاشخاص ودراسة المشكلات واكتشاف أسبابها وعلاقاتها كلما كنت قادراً على النجاح في عملك وفي هذه الدورة التدريبية سنؤهلك لاكتساب مهارات الإبداع والتفكير النقدي وحل المشكلات وسيتم تدريبك على استخدام عدد من الأدوات التي تعزز هذه المهارات لديك
اصبحت جرائم غسل الأموال من الجرائم التي تسعى كافة الدول الى الحد منها ومكافحتها ولذلك وضعت الدول والمنظمات الدولية عددا من القوانين التي تحد من هذه الجريمة واصبحت هذه القوانين ملزمة للبنوك والشركات بشكل كبير. لذلك تسعى الشركات الى ضمان التزامها وتطبيقها لقوانين مكافحة غسل الأموال وتمويل الارهاب حتى لا تقع تحت طائلة عقوبات دولية كبيرة جراء عدم التزامها او جهلها بهذه القوانين والقواعد. ومن هنا ظهرت الحاجة الى وجود برنامج تدريبي متخصص يؤهل المشاركين لفهم طبيعة جريمة غسل الأموال وتمويل الإرهاب واركانها المادية والمعنوية وما هي الاجراءات الواجب اتباعها حتى لا تقع الشركات تحت طائلة هذه القوانين الصارمة
تقدم هذه الدبلومة للمتدربين فرصة قوية لفهم وتطبيق مفاهيم التسويق في مجال الفنادق، كما تتناول الدبلومة دور التسويق في الفنادق وفي مجال الضيافة بشكل عام. وتسلط الضوء على الادوات والاساليب المستخدة في وضع استراتيجية التسويق للفندق.
هذه الدبلومة صممت خصيصاً لتأهيل الراغبين في العمل في مجال التسويق باعتباره واحد من أكثر المجالات طلبا في مجال التوظيف. تقدم هذه الدبلومة للمتدربين التأهيل العلمي والخبرات العملية المتميزة التي تجعلهم مسوقين محترفين.
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.