جزاك الله خيرا علي هذه الاسهامات الطيبة
ويمكننى أن أضيف أنه لابد مع العمل بجد لزيادة أرباح شركته ، عليه أن
يخلص نيته لله ، فإن لم ينتبه له الرؤساء فإنه سيؤجر حتما في الدنيا والآخرة.
عرض للطباعة - رابط الموضوع: https://hrdiscussion.com/hr4104.html
جزاك الله خيرا علي هذه الاسهامات الطيبة
ويمكننى أن أضيف أنه لابد مع العمل بجد لزيادة أرباح شركته ، عليه أن
يخلص نيته لله ، فإن لم ينتبه له الرؤساء فإنه سيؤجر حتما في الدنيا والآخرة.
شكرا اخى على الاضافة الجميلة وجزاك الله خيرا
ü يجب عليك أن تعمل وتضيف دائما حتى وان كان خارجا عن حدود وظيفتك.
ü يجب عليك إن توثق هذه القيمة أمام رؤسائك وان تشعرهم دائما بدورك الرائع بما تقدمه من عمل إضافي وأفكار جريئة.
ü يجب عليك أن تعرف أن هدف شركتك الأساسي هو تحقيق الأرباح ومدى إسهامك أنت كموظف فى تحقيق هذه الأرباح.
ü يجب عليك أن تساعد شركتك على كسب المال وذلك من خلال توفير مواد إنتاجية معينة كالورق أو مواد الكتابة أو توفير الطاقة مثلا وهى أشياء قد تبدو صغيرة ولكن لا يستهان بها، أو عمل أفكار مبتكرة لترويج منتج وكل هذه الأفكار الرائعة سوف تجد قبولا جيد امن رؤسائك.
ü يجب عليك فرض نفسك بطريقة ايجابية من خلال مجهود حقيقي ولا تحاول الظهور فقط لمجرد الظهور أو من باب التملق والنفاق فهذه الأشياء تفقدك احترام الكثير من الناس.
عبارات لاتقدر بثمن ... شكرا لك اخي ايهاب على هذا الموضوع القيم .. والقصص الرائعة والمحفزة ...
موضوع جيد
والى الأمام دائما يا أخى إيهاب
اخي العزيز
لا أقول هذا كلام نظري ولكن .................................................. .......................................
مثلا أنا قمت بتقديم عمل مميز لمشكلة فنية على مستوى أصول 50 مليار $ وتم بنجاح حل المشكلة الفنية التي حضرت خصيصا لحلها ولكن ما كانت النتيجة......... لك أن تتخيل ذالك
والسبب هو ......
فلا تتوقع الكثير إن لم تكن قادرا على مجابهة كل التحديات القائمة وليس فقط أداؤك المتميز للعمل
مشكوووووووووووووووووووووو ووووورين
موضوع مهم بصراحه ..
المهم هو ليس ان تلفت انتباه مديرك في العمل ، لان العمل المميز يفرض نفسه بدون اي طريقه تلميع ..
شكرا لك
مير
بارك الله فيك على الطرح الرائع والمفيد
موضوع جميل ومحفز ، بوركت اخي العزيز
كيف ترضى عن نفسك و ما ستحكيه لأولادك و أحفادك عن إنجازاتك أعتقد أن هذا هو الحافز الأكبر للتقدم في العمل مع تذكرك دائما أنك تمثل إحدى حلقات سلسلة التاريخ الممتد فكن حقلة متينة موصلة لما بعدها و قبل ذلك أنت تسعى لرضا الله عنك و مباركة لأجرك انفع لذريتك و تحضرني واقعة لشخص أعرفه عمل لنجاح عمل في ظل وجود عقبات حتى من أصحابه ( شركاء متشاكسون ) و حينما يسأله أحدهم أنت تعمل لصالح من؟؟!! يقول لصالح العمل لصالح المنشأة مع ما كان يتقاضاه من راتب ضعيف يمثل خمس (0.20) مما يستحق ومع ظنه أنه لا يقدر أحد عمله كان حينما عرضوا المنشأة للبيع كان شرط المشتري مع أنه من بلد آخر هو وجود هذا المحاسب معه بل و قدر ذلك بثلث ثمن المنشأة معذرة للإطالة و شكراً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله كل خير عن شبابنا العربي ونالكم من الاجر ما تتمنون ونفع الله بكم الشباب
فعلا قد يعجز المء عن الاجابة على هذا السوال!!!!
بارك الله فيك اخى الكريم وجعله فى ميزان حسناتك
موضوع جميل جزالك الله خير
شكرا اخي ايهاب على الموضوع الجميل وحقيقة العنوان ذكرني بعبارة كان يرددها احد اساتذتنا في الجامعة عن المستوي الذي يجعل الطلاب الخريجين تتهافت عليهم الشركات فقط لمايحققة زملائهم من عكس المستوى المهني الرفيع وعكس ماتعلموة في الناحية العملية نتمنى للجميع التوفيق.
موضوع جميل جدا ومفيد بس مش واقعى ويصعب تنفيذها فى الشركات الكبرى
موضوع جيد وجزاك الله خير على هذا الموضوع ومهم جدا فى حياة الباحث
مشكور ولم تقصر، وجزاك الله خيرا على هذا الموضوع المفيد، وأنا معك فلا بد للموظف الذي يريد الرقي أن يثبت جدارته وأن يضيف لجهة عمله ربحاً.... :)
وانا اقول شكرا على هذا الموضوع المهم
موضوع جميل
بارك الله فيك
كل القصص التي ذكرت مفيدة ،، وفيها من المثالية الشيء الكثير.
ولكن ما شد إنتباهي هو بما معناه أن العميل هو الرئيس الأول والأخير وبإمكانه أن يقيل كل من في الشركة من خلال إيقاف تعامله معها.
كما أضيف أيضا ً ،، وهذا ليس تحريضا ً للشباب على المبالغة في الثقة في النفس أو عدم الإهتمام ، بأن الموظف حين تتهافت عليه الشركات الكبرى والصغرى وبإمكانه الإنتقال من شركة إلى أخرى بحثا ً عن عروض عمل أفضل ،، فليثق تماما ً أنه ( أي الموظف ) هو رئيس شركته ، لأنه بإستقالته وإنتقاله لوظيفة أفضل في شركة أخرى يكون قد قام بفصل الشركة وأوقف خدماته عنها.
ألا يطمح كل منا أن يصل إلى هذا المستوى وهذه الدرجة من الأمان الوظيفي ؟؟؟؟
جزاك الله خيرا وزادك علما
تأكيدا على ما ورد في كلام أخي أيهاب أود اضافة عنصر مهم وهو الثقة بالنفس.وإليكم هذا الموقف لنعلم مدى أهمية الثقة بالنفس...يروى أنّ الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون وزوجته هيلاري توقّفا عند إحدى محطات التزوّد بالوقود, وحينما توجّها إلى عامل المحطة لدفع المبلغ المطلوب, فوجئت هيلاري بشخص كبير في السن يحييها بحرارة, فإذا هو زميل قديم كان قد طلب منها الزواج.بعد أن غادرا قال لها الرئيس كلينتون: هل كنت ستتزوجين هذا الشخص؟! فقالت: نعمهذه واحدة من أشهر قصص الثقة بالنفس التي يجب على كلِّ شخص طموح أن يمتلك هذه الصفة, وهي شرط أساسي لتحقيق ما نطمح إليه في حياتنا.. ولو تأمّلنا وقرانا في سير الناجحين والعظماء، سنجد أنّ الثقة التامة بأنفسهم هي من أهم الصفات التي كانوا يتحلّون بها وعلى رأسهم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام.فردّ عليها ساخراً: تصوّري لو أنك قبلت به زوجاً؛ لأمضيت حياتك كلها زوجة لعامل محطة التزوّد بالوقود. فردّت عليه بنبرة واثقة «بل لصنعت منه رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية, وربما كنت أنت عامل المحطة
بارك الله فيك ووفقك الله لما يحبه ويرضاه..
موضوع مفيد
جزاك الله كل خير
[عزيزي زائرانا الكريم ، حرصا من فريق عمل المنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية للحفاظ على الجهد المبذول في هذا المنتدى ، فإنه يتوجب عليك التسجيل في المنتدى لمشاهدة هذا المحتوى .. للتسجيل اضغط هنا]
موضوع جميل ويستحق التقدير وشكراً على جهودك