• المعرفة :
ويقصد بها معرفة حقائق المحيط وإستخدامها وتفاصيل عمله بأكملها.
• الثقة:
لا تعتمد الإدارة الجزئية إذا كان شعور العاملين بأن قائدهم حاضر فوق الجميع بل يحرص على متابعتهم من غير أن يشعروا أنهم يراقبهم.
• الإستقامة وحسن الخلق:
إذ لن يكون القائد مؤثراً إذا فقد ثقة رؤساءه و مرؤسيه وسرعان ما تتجاوز المؤسسة هذا القائد
أو غير الجدير بالثقة أو يعصى أمره و سينظر إلى القائد الذي يقول القول ويفعل خلافه على أنه
غير جدير بالثقة. كما أن الصفات الأخلاقية مثل العدل و الصدق و الأمانة والنزاهه و الإهتمام
تجعل من القائد قدوة يحتذى به.
• المثالية:
يجب أن يكون مثالا يحتذى فهو يتوقع من موظفيه التصرف وفقا لمعايير لا يتقيد بها سيفقد إحترامه كما ستقل إنتاجية الموظفين الذين لا يحترمون قائدهم.
• الحسم:
يحظى القائد بالتقدير والإلترام عندما يمتلك قدرات إتخاذ القرار وخصوصا في الأوقات الصعبة وأفضل القرارات هي تلك التي تنبع من الإمتلاك التام للحقائق.
• التحفيز و التشجيع:
أن إعلام العاملين بمدحهم وتشجيعهم بمدى إسهاماتهم في تحقيق النجاح و بعبارات مؤثرة يملؤهم عزيمة لمواجهة التحديات المستقبلية، كما أن تشجيع العمل الجماعي يساعد الأفراد في تحقيق أعلى من الإنجاز الشخصي.
• التفاؤل:
إذ سوف يفقد رؤسائك أو مرؤسيك الثقة إذا وجدوا في القيادة التشاؤم والسلبية بل يجب أن يكون واقعيا وليس جبري النزعة ويمكن أن تكون الأوضاع غير مثالية ولكن بوصفه القائد يمكن العثور على أفضل السبل لتعديل الأوضاع لذا فهو يفكر و يتحدث دائما بإيجابية.
• الرؤيا الواضحة:
المتوقع من القائد تحديد الأهداف والإستراتيجيات التي تواجه المؤسسة في هدف محدد والتأمل في المستقبل وأن يشارك فريقه في إتخاذ القرار وأن ينظر بشمولية و يفكر بالجزئيات.
• الرقابه الذاتية:
القائد الذي لديه رقابه ذاتية تمكنه من إستشعار أي تغيرات حوله ولو كانت دقيقه وتعديل تصرفاته لتناسب الحالة حوله.
• المشاركة والشراكة:
صحيح أن القائد له الحق في إتخاذ القرارات ولكن المشاركة في النقاش و التواصل تساعد في كسب الثقة و التعلم و الشراكة التي تلغي المسافات بين القائد و مرؤسيه وتجعلهم مسؤولين في إتخاذ القرار. لذا فالعمل الجماعي يجعل المجموعة أكثر فاعلية بضمان أن الجميع يعملون لتحقيق الأهداف نفسها.
• التفكير والحديث الإيجابي:
إن القادة لا يواجه التحديات لوحدة فنجد أن مع القائد مجموعة أو منظمة تعمل على مواجهة كل تحد وتدقيق كل هدف وليست وظيفة القائد حل كل مشكلة لوحده بل إلهام من يقودهم لكي يحلو المشاكل، فإلى جانب الصفات الشخصية مثل الرؤيا والتفكير الإيجابي يتعين على القائد المبدع أن يخطو بحذر لكي يحقق التواصل مع فريقه بأفضل الطرق الممكنة. وعلى العكس فإن التفكير والحديث السلبي سوف يقلل من قوة الإبداع وأن الرؤيا تتلازم مع التفكير الإيجابي والحديث الإيجابي، فالإبقاء على إتصال دائم ومستمر ومنتظم بالعاملين لقياس العمل المنجز و إنجاحهم في القيام به.
• القدرة على الإقناع:
أي حفز العاملين لكي تنجز الأهداف ويمكنهم بالقيام بمالا يقومون به عادة.