المقصود بنظام الإدارة الإلكترونية للموارد البشرية
(Human Resources Information systems ) (HRIS)
*** ويحتوى هذا الفصل على ما يلى /:
مفهوم الإدارة الاليكترونية للموارد البشرية:
هو تطبيق متميز للتقنيات المعتمدة على الويب فى النظم المرتبطة بالموارد البشرية والذى سيسهم مع بعض التغييرات التنظيمية الأخرى فى إتاحة إمكانية الوصول إلى المعلومات الخاصة بالموارد البشرية على نطاق واسع وكذلك توفير فرص عديدة لإدارة تلك المعلومات.
أهمية نظام الإدارة الالكترونية للموارد البشرية:
وجود وسيلتين لتطوير الوصول إلى المعلومات فيمكن تطوير تقوم بأى من الآتى:
1- إحداث تكامل فى الوصول لقواعد البيانات وبذلك يتم توسيع نطاق المعلومات.
2- زيادة إمكانية وصول الأفراد إلى قواعد البيانات من خلال نموذج البوبات الإلكترونية.
المجالات الأساسية لنظام الإدارة الاليكترونية للموارد البشرية:
1- إدارة المعلومات الشخصية وتقديم الخدمات الأساسية.
2- إدارة الأفراد بفاعلية أكبر مثل لعمليات التوظيف وتسجيل الوقت والحضور وإدارة العلاوات الأداء.
3- تسهيل التعاون والتدريب والتفاعل والمشاركة ونشر المعلومات.
4- التواصل مع الموظفين وتحفيزهم وإدارة المزايا الوظيفية والمكافآت وتحسين الخدمة المقدمة لهم.
مزايا نظام الإدارة الإليكترونية للموارد البشرية:
1- إعطاء دور أكثر استجابة واستراتيجية للموارد البشرية.
2- إرضاء العاملين.
3- دعم أكبر للإدارة عبر أقسام الشركة.
4- تقليل النفقات الإدارية.
5- توفير فرص أكبر للمشاركة والتدريب.
التحديات التى يفرضها نظام الإدارة الأليكترونية للموارد البشرية:
1- إلغاء الحدود بين قسمى الموارد البشرية وتكنولوجيا المعلومات.
2- تحسين مكانة قسم الموارد البشرية.
3- تحويل تركيز قسم الموارد البشرية إلى العملاء.
4- حاجة العاملين بالموارد البشرية إلى فهم طبيعة عمل الشركة.
5- تأمين المعلومات.

عوامل أدت إلى نجاح العديد من الشركات فى تنفيذ هذا النظام:
العامل الأول : وضع استراتيجية لتنفيذ النظام.
العامل الثانى: إعداد دراسة حالة.
العامل الثالث: تحديد أفضل الخيارات المتاحة.
طبيعة عمل تكنولوجيا الإنترنت
*** ويحتوى هذا الفصل على مايلى /:
*تستخدم الإنترنت وشبكات الإنترنت التقنيات نفسها وهى بروتوكولى HTTP و TCP/IP ولغة HTML.
* تم تطوير تقنيات جديدة مثل لغتى Java و XML لتحسين الإمكانيات الوظيفية لصفحات الويب وزيادة كفاءتها فى عرض المعلومات.

تطور شبكات الإنترنت:
الجيل الأول: حيث يستخدم صفحات ويب استاتيكية لا توفر أية إمكانيات وظيفية للمستخدم.
الجيل الثانى: يستخدم صفحات ويب استاتيكية أيضا ولكنه يوفر بعض الإمكانات الوظيفية البسيطة للمستخدمين مثل القدرة على تنزيل المستندات.
الجيل الثالث : يعتمد على صفحات ويب ديناميكية حيث يتم الحصول على محتوى الصفحات من قاعدة البيانات تم تعرض للمستخدمين داخل قالب كما يستطيع المستخدمون أيضاً إرسال المعلومات إلى قاعدة البيانات.
الجيل الرابع: يمكن من التعرف على من يدخلون على صفحات الويب وتعديل المحتوى بالشكل الملائم بالإضافة إلى توفير الإمكانيات الوظيفية نفسها التى تقدمها شبكات الجيل الثالث.