تعزيز التعاون والتعلم بالشركات والمؤسسات
*** ويحتوى هذا الفصل على ما يلى /:
توفير المعلومات بشبكات الإنترنت:
تساعد النظم المتاحة على الإنترنت فى تقديم معلومات تنظيمية وذلك من خلال:
- زيادة فاعلية المعلومات. - توجيه المعلومات لمن يحتاجون إليها.
- توفير أفضل للإجابات عن الأسئلة المهمة.
- تدعيم المعلومات باستخدام تكنولوجيا الفيديو المتدفقة .
-كما تساعد تلك النظم فى تسهيل عمليات جميع المعلومات من العاملين بالشركات والمؤسسات.
-كما تساعد النظم المتاحة على الإنترنت الشركات والمؤسسات فى مواكبة التطورات التكنولوجيا المتلاحقة فى العالم.
-وتساعد أدوات المشاركة على الإنترنت مجموعات الأفراد فى العمل معاً حتى وإن كانوا لا يعملون بمكان واحد.


تقديم استراتيجية فعالة لإدارة المعلومات.
هناك عدد من الاستراتيجيات الأساسية التى طبقتها شركات ومؤسسات مختلفة لتشجيع هذه السياسة أهمها:
- تم تعيين طاقم عمل متخصص بشركة آى سى إلى كمسئولين عن تسهيل الوصول إلى المعلومات.
- قامت شركة "أرنست آنديانخ" بضم بعض الكفاءات الخاصة بمشاركة المعلومات من عمليات التقييم المتكررة.
تنمية المشاركة بين الأفراد: ويمكن تقسيم أنماط المشاركة تبعاً لمعايير مختلفة، منها:
1- إعداد الحدث: يتضمن ذلك تحديد من يقوم بتنظيم الحدث، ومعرفة ما إذا كان يحدث بشكل مضاد أم قد حدث هذه المرة بشكل استثنائى وهل يتم تخطيطه على أساس زمنى معين أو يحدث بطريقة تلقائية.
2- نوعين العلاقة بين الأفراد: يتمثل هذا فى تحديد ما إذا كان هذا الحدث سيكون عبارة عن نقاش يتم أعضاء مجموعة واحدة أم هناك قائد يرأس هذا الحدث.
3- أنماط التفاعل المطلوبة: ويتمثل هذا فى تحديد ما إذا كان الأفراد بحاجة إلى التحدث فقط مع مشاركين آخرين أم إلى العمل معهم بشكل فعال.
ويمتاز الجيل الجديد من أدوات المشاركة على الإنترنت بالعديد من السمات. أهمها:
1- المرونة المتناهية للمحتوى. 2- التزامن أو اللاتزامن.
3- تنسيق أشكال التفاعل المختلفة. 4- ترتيب أحداث المشاركة بشكل مرن.
5- التوافق مع أساليب العمل المتفق عليها. 6- توليد النتائج.
7- القدرة على التعامل مع أشكال التواصل غير الرسمية. 8- التكامل مع النظم الأخرى.
مزايا المشاركة على الإنترنت:
1- تحسين فرص التعلم غير الرسمى. 2- زيادة مرونة أنشطة العمل.
3- إعادة عرض الاجتماعات. 4- توسيع نطاق الاتصالات.
التحديات التى تواجه تنفيذ أدوات المشاركة على الإنترنت:
1- إحداث تغير ثقافى. 2- الاستهانة بمتطلبات التدريب.
3- معدل سعة نقل البيانات المطلوبه.
كيفية تنفيذ أدوات المشاركة على الإنترنت:
1- تحديد أهداف العمل. 2- تحديد أنماط المشاركة التى تتم حالياً.
3- تحديد مواصفات أدوات المشاركة التى سيتم استخدامها وأن تكون مطابقة للمعايير الدولية قدر الإمكان مثل: معايير ScoRM، ِAicc لمنتجات التعليم الإليكترونى.
4- اتخاذ قرار بشأن استراتيجية التنفيذ : وهناك بعض الأمور التى يجب أخذها فى الاعتبار وهى:
أ- تحديد ما إذا كانت مجموعة واحدة من التطبيقات ستكفى لتغطية احتياجات الشركة أم لا.
ب- تحديد ما إذا كان سيتم تثبيت النظام داخليا أم ستتم الاستعانة بأحد مزودى خدمات التطبيقات.
جـ- التحقق من مدى استقرار الموارد. د- التحقق من مدى توافق الشبكة مع تلك التطبيقات.
هـ- التحقق من إمكانية اتساع نطاق تلك التطبيقات. و- تحديد متطلبات التدريب.
كيفية تقديم النظام التعليم الإلكترونى:
1- التعلم الفردى الذاتى. 2- الاستعانة بالمعلمين فى عملية التعليم الإلكترونى.
3- التعليم المدمج.

مزايا نظام التعلم الإلكترونى:
1- خفض نفقات التدريب. 2- تقليل الحاجة للانتقال والسفر.
3- سهولة تحديث موارد التعلم. 4- تكامل الوسائط.
5- إعادة استخدام مواد التعلم مرة أخرى. 6- توفير التدريب فى الوقت المطلوب.
7- الحفظ الشامل للسجلات. 8- إمكانية الوصول إلى المواد الخارجية.
العقبات التى تواجه تنفيذ نظام التعلم الإلكترونى:
1- إنعزال المعلم الذى تفصله مسافة كبيرة عن الدارسين.
2- المشكلات التى قد تنتج عن تغير المواد القائمة.
أ*- تحديد ما إذا كانت الشركة أو المؤسسة.
ب*-تحديد ما إذا كان هناك وعى كافى بالجهد المطلوب لإجراء مثل هذا التحويل.
جـ- التحقق من مدى كفاية أساليب التقييم المتاحة على شبكات الإنترنت.
كيفية إدارة نظام التعليم الإلكترونى:
هناك بعض النظم التى تعمل على مستويات أقل أو تعرف باسم نظم إدارة محتوى التعلم.
Learning content Management system
1- اختيار نظام إدارة التعلم. 2- التحقق من صلاحية وكفاءة المورد.
3- التحقق من مدى توافق نظام إدارةى التعلم مع المعايير المتعارف عليها مثل scoRM،
Shareable content object Reference Model.
4- التحقق من توافق نظام التعلم الإليكترونى مع البنية التحيتية الحالية.
5- إعداد خطة مرنة. 6- تحديد طريقة الدفع.
7- التأكد من وجود حاجة فعلية لتنفيذ نظام إدارة التعلم.
تفعيل نظام التعليم الإلكترونى: وضع استراتيجية لتحقيق النجاح:
1- الحصول على مستوى عال من الدعم. 2- إعداد تقرير بحالة العمل المالية.
3- التخطيط الجيد لإدخال النظام.
4- تشكيل مجموعة من المؤيدين لنظام التعلم الإلكترونى.
5- مساعدة الأفراد على التكيف مع النظام الجديد.
6- إعطاء الأفراد فرصة تقديم تقارير الإفادة.
7- الدقة فى اختيار الموردين. 8- تقييم فاعلية نظام التعلم الإلكترونى.