يؤدي القصور في معلومات الفرد، إلى تحديد حاجة هذا الفرد للتدريب، ويرجع هذا القصور إلى واحد، أو أكثر من الأسباب التالية: 1. الترقية: تؤدي الترقية إلى وجود فجوة بين القدرات الحالية للفرد، وبين متطلبات الوظيفة الجديدة. 2. النقل: يؤدي إلى نفس الفجوة الموجودة في النقطة السابقة. 3. تقييم الأداء: يؤدي هذا إلى اكتشاف وجود فرق بين الأداء الفعلي (كما هو موجود في التقييم)، وبين الأداء المطلوب وفقًا لمعايير التقييم. 4. برامج تخطيط المستقبل الوظيفي: عندما يتم التعرف بواسطة هذه البرامج على الوظائف المحتملة في المستقبل الوظيفي للفرد، يمكن التعرف على ما إذا كان هناك قصور في المعلومات أم لا. 5. الإدارة والأهداف: يؤدي استخدام هذا الأسلوب الإداري، إلى التعرف على قصور في المعلومات بين النتائج الفعلية، وبين النتائج المستهدفة. 6. الحوادث: إذا كانت هذه الحوادث راجعة إلى قصور في معلومات الأفراد عن الأمن والوقاية والأجهزة، يجب تدريب هؤلاء الأفراد. 7. الرقابة على الجودة: إذا أشارت تقارير الرقابة على الجودة أن السبب في الأخطاء وانخفاض الجودة، يرجع إلى الأفراد لا يعلمون أسلوب العمل، وجب تدريبهم. 8. الشكاوي: إذا كانت أسباب الشكوى من أفراد معينين، ترجع إلى نقص في معرفتهم بالعمل، وجب تدريبهم. 9. القيام بمهام خاصة: إذا كانت نية الإدارة هي إسناد مهام خاصة لأحد الأفراد، في حين أن قدراته الحالية لا ترقى لمتطلبات هذه المهمة، وجب تدريبه. 10. التناوب الوظيفي: إذا كان هناك تناوب بين مجموعتين من الأفراد على أكثر من عمل وظيفي، وجب تدريبهم على هذه الأعمال.