تستخدم جدولة المشاريع من قبل الإداريين لضمان إنجاز المشروع في الوقت المحدد لإيجاد مؤشرات منبهة للحالات الغير اعتيادية حين ظهورها والمرونة في إعادة تخطيط المشروع وفقا لذلك وتشخيصها في ثلاث مراحل تنفيذية :

أولاً: إنشاء شبكة الأعمال للمشروع:

    • تحليل المشاريع إلى أنشطة وأحداث.
    • تتابع الأنشطة والأحداث.
    • رسم تخطيطي للمشروع.
    • تقدير الأزمنة لكل نشاط.

مقدمة في إدارة المشاريع
ثانياً: تخطيط المشروع:
تعريف أنشطة المشروع حسب التسلسل الزمني وتحديد التالي:

    • أنشطة والأحداث الحرجة.
    • المسار الحرج.
    • وحساب الفائض من كل نشاط.

ثالثاً ضــبــط المشروع:
تقدير مراقبة الأنشطة ومتابعتها:

    • مراقبة الأزمنة ومقارنتها مع خطة المشروع النظرية.
    • محاولة قدر المستطاع إتباع الخطة المزمع تنفيذها.
    • نقل الإمكانيات من نشاط ذات فائض إلى الحرج إن أمكن .

لذلك فإن أهمية أسلوب المسار الحرج ، وبيرت تكمن في الخطوات التالية:

    1. مساعدة المدراء على التعرف على الأنشطة الحرجة.
    2. حساب مرونات الأنشطة الغير حرجة لإتاحة الفرص لنقل الموارد إلى الأنشطة الحرجة.
    3. التعرف على الأزمنة المبكرة والمتأخرة لإنتهاء المشروع.
    4. حساب التكلفة النهائية للمشروع.