1/ تحسين الوضع التنافسي للمنظمة في السوق ورفع معدلات الربحية: عن طريق الجودة الشاملة نستطيع أن نحقق الكفاءة أي التقليل من التكلفة وبالتالي الأسعار ستكون منخفضة وبالتالي الأرباح ستكون مرتفعة.



2/ تعزيز العلاقات مع الموردين: إدارة الجودة تنادي أن يقع اعتبار المورد كشريك.



3/ رفع درجة رضاء العملاء: من خلال الاستماع للشكاوى وأن تعرف الأشياء التي يطلبها العميل.



4/ تحسين جودة السلعة المصنعة أو الخدمة المقدمة.



5/ انخفاض تكلفة العمل نتيجة عدم وجود أخطاء وتقليل معدلات التالف.



6/ فتح أسواق جديدة وتعزيز الأسواق الحالية: الإبداع وإدارة المعرفة يمكننا أن نضمن عمل منتجات جديدة.



7/ القيام بالأعمال بصورة صحيحة من المرة الأولى: نطلق ما يسمى "الصفر خطأ".



8/ زيادة معدل سرعة الاستجابة للمتغيرات داخل المنظمة.



9/ تطوير القدرات من خلال التدريب.



10/ تحفيز العامل وتمكينه من الشعور بتحقيق الذات: من خلال مشاركته في وضع الأهداف واتخاذ القرارات.



ومن الأدلة على نجاح إدارة الجودة الشاملة النجاح الذي حققته الشركات اليابانية على حساب الشركات الأمريكية في الثمانينات من القرن العشرين نتيجة لتطبيقها لمصطلح إدارة الجودة الشاملة بسبب عالم أمريكي "ديمينغ" عندما ظهر في بداية القرن العشرين لم يقع اعتماد أفكاره في أمريكا فذهب لليابان واعتمدوا أفكاره والجودة ارتفعت، والشركات الأمريكية لما شهدت هذا التطور في الشركات اليابانية بسبب الجودة أصبحت تعتمد الجودة وتطبيقاتها.