القاعدة 1 : مسموح أن يختلف الشركاء حول الأساليب و طرق التنفيذ ، ولكن ليس حول الإستراتيجية العامة


القاعدة 2 : يقاس نجاح أي علاقة شراكة بنتائجها ، فإذا لم تثمر العلاقة عن منافع للطرفين فإنها تعتبر مضرة لهما معاً


القاعدة 3 : تتطلب كل التحالفات بعض التنازلات ، وازن بين ما تتنازل عنه في الأجل القصير وما تحصل عليه في الأجلين القصير والمتوسط


القاعدة 4 : يجب إنشاء لجنة للإتصالات بين الشركتين المتحالفتين على أن تشمل أعضاء مجالس الإدارات بحيث يكون لهم من السلطة ما يمكنهم من التفاوض بإسم الشركة وإصدار القرارات مباشرة


القاعدة 5 : في حال تباعد المسافات بين الشركتين المتحالفتين ، يجب إنشاء مكتب علاقات ( تمثيل ) لكل شركة لدى الشركة الأخرى


القاعدة 6 : تمنح مسؤولية تسهيل الإتصالات بين الشركتين لشخص واحد على أن يتولى الإتصالات المتبادلة بين أعضاء الإدارة العليا داخل الشركتين وفي كافة الموضوعات المهمة


القاعدة 7 : يمكن أن يفشل أحد المشروعات المشتركة دون أن يفشل الآخر ، فالإتصالات الجيدة قد تنجح في إبتكار مشروع آخر


القاعدة 8 : ابدأ بالإتصالات غير الرسمية وغير المباشرة واعقد عدة اجتماعات تمهيدية في أماكن وأجواء غير رسمية ( مثلاً في مطعم أو منتزه أو منزل أحدهم )


القاعدة 9 : تأمل كيف تحل المشكلات بين الشركتين ، إذا تم ذلك عن طريق الحوار فإن التحالف سينجح ، أما إذا تم عن طريق إجبار أحد الأطراف للإنصياع والإذعان لشروط العقد فإن التحالف سينهار .


القاعدة 10 : ابن ثقة متبادلة بين الشركتين المتحالفتين و يجب أن لا تكون هناك أهداف مخفية من التحالف حتى لا يفشل بالنهاية


قدم هذه القواعد المؤلف Jordan D. Lewis الإستشاري والمحاضر في مجال التحالفات الإستراتيجية في كتابه
TRUSTED PARTNERS: How Firms Build Mutual Trust and Win Together