1- اللغة وطريقة استخدامها والمصطلحات المستخدمة في المجالات المختلفة للعمل.

2- قنوات الاتصال وطولها والحلقات التي تمر بها والتعقيدات التي تعترضها.


3- النماذج والمستندات والإجراءات المتبعة.

4- عدد المستويات الإدارية ونطاق الإشراف.

5- الوقت التي تستغرقه المعلومات في الانسياب من شخص لآخر ومن إدارة لأخرى.

6- الأخطاء الإنسانية التي تتلخص في سوء الفهم والتحريف المتعمد أو غير المقصود للمعاني.

7- الحالة النفسية والمزاجية وتأثيرها على معاني الكلمات والمعلومات.

8- المشكلات الشخصية والاجتماعية للأفراد وأثرها على رغبتهم وقدرتهم في تبادل المعلومات.

كذلك هناك بعض المعوقات التي تعيق عملية الاتصال فليس كل ما يكتب يقرأ وليس كل ما يقرا يتم فهمه وليس كل ما يتم مشاهدته يتم التركيز عليه وفهمه ، وغالبا ما تؤدي الاتصالات غير الجيدة إلى انتشار الإشاعات وسوء الفهم وهناك بعض المعوقات منها:

1- الانتقاء الادراكي حيث أثبتت الدراسات أن الفرد يميل إلى رؤية وسماع ما هو مستعد لإدراكه فقط ولا يتم التركيز على كل مفردات الرسالة.

2- الأحكام المسبقة والانطباعات المرسخة في ذهن المستقبل عن المرسل.

3- عنصر الوقت حيث انشغال المديرين والموظفين مما يؤدي إلى إعاقة عملية الاتصال.

4- طبيعة التنظيم من حيث عدم وضوح السياسات والإجراءات بالإضافة إلى عدم تحديد السلطات والمسئوليات بين موظفي المنظمة.

5- اختلاف الأفراد في مهاراتهم الاتصالية من حيث اختلاف قدرات ومهارات الأفراد الاستيعابية والتعبيرية.

6- كثرة قنوات الاتصال مما قد يؤدي إلى تعرض الرسالة إلى التشويش والتحريف.

7- الرقابة على الاتصال قد يؤدي إلى تغيير بعض الكلمات أو الجمل في الرسالة.

8- ظروف الاتصال المحيطة مثل الضوضاء، الازدحام ،… الخ.

9- المعاني والمصطلحات العلمية.