النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: مواقع التواصل الاجتماعي تثير قلق المدراء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط

#1
نبذه عن الكاتب
 
البلد
الصومال
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
4,822

مواقع التواصل الاجتماعي تثير قلق المدراء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط

أظهر استطلاع جديد من ديلويت و فوربس Forbes Insights يحمل عنوان "ما بعد الصدمة: التكيّف مع عالم إدارة المخاطر الجديد"، أنّ أقل من 25% من المدراء التنفيذيين في الولايات المتحدة الأميركية، بمن فيهم العديد ممن يعملون في الشركات المتعدّدة الجنسيات، يفيدون بأنّ مؤسساتهم العالمية تعمل باستمرار على مراقبة المخاطر. بالإضافة إلى ذلك، وفي حين توقّع معظم المشاركين في الاستطلاع أن تبقى البيئة الاقتصادية العالمية مصدر المخاطر والتحديات الأكبر للشركات حتّى العام 2015، توقع أكثر من واحد من أصل أربعة (27%) أن يتعاظم دور المخاطر التي تطرحها مواقع التواصل الاجتماعي.




علاوة على ذلك، يفيد أكثر من ثلث المشاركين (41%) بأنّهم يرون في البيئة الاقتصادية العالمية المصدر الأهم للتحديات وللمخاطر في السنوات الثلاث المقبلة، فيما يصنّف الثلث الإنفاقات والموازنة الحكومية ضمن هذه الفئة. وقد تضمّنت أهم مصادر هذا القلق في إطار التقلبات على مدى السنوات الثلاث المقبلة: المخاطر المالية (66% من المشاركين)، تليها المخاطر الاستراتيجية (63%) والمخاطر التشغيلية (58%).


في هذا السياق، يقول فادي صيداني، الشريك المسؤول عن قسم خدمات المخاطر للمؤسسات في ديلويت الشرق الأوسط "لم تكن مواقع التواصل الاجتماعي على طاولة البحث منذ بضع سنوات؛ أمّا اليوم، فهي تندرج على لائحة أهم خمسة مصادر للمخاطر- وهو مستوى المخاطر المالية نفسه. وتشكّل فورة مواقع التواصل الاجتماعي مساهماً آخر في بيئة المخاطر العالمية المتقلبة التي تضطر الشركات لخوضها. في وقت تتطلب السوق الحالية أن تتمتّع المؤسسات العالمية بخفة الحركة في مقاربتها لتقييم المخاطر، سواء لدى التعاطي مع ما يعرضه الموظّفون على مواقع التواصل الاجتماعي أو كيفية تكيّفها مع المتغيّرات التنظيمية العالمية أو استفادتها من الفرص التي يمكن أن تولّدها المخاطر".


وفي الشرق الأوسط وحده، يلجأ أكثر من 86% من المستخدمين الناشطين للإنترنت إلى مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على الأنباء والمعلومات والمشورة حول مختلف المسائل (تقرير توقعات الإعلام العربي\ تقرير ديلويت). كذلك، أشار 70% من المستخدمين الذي شملهم التقرير أنّهم يلجأون إلى مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن آرائهم. وعليه، باتت مواقع التواصل الاجتماعي مصدر قلق أساسي بالنسبة إلى المدراء التنفيذيين في الشرق الأوسط.


بالاضافة الى ما تقدم، ووفقاً لاستطلاع ديلويت وفوربس، يعتقد أكثر من 50% من المدراء التنفيذيين المشاركين بأنّ المخاطر التنظيمية والتكنولوجية والجيوبوليتية ستزداد تقلباً، فيما يرى 55% من التنفيذيين الذين شملهم الاستطلاع أنّ شركاتهم ستعيد النظر في مقاربتها للمخاطر في غضون الأشهر الإثني عشر المقبلة. وقد أفاد حوالى تسعة من أصل عشر مدراء تنفيذيين (91%) بأنّهم يخطّطون لإعادة تنظيم مقاربتهم لإدارة المخاطر بشكل من الأشكال في السنوات الثلاث التالية.


وعند سؤال المدراء التنفيذيين عن كيفية تخطيطهم للتوصّل إلى هذا الأمر، أفاد معظمهم (52%) بأنّهم قد يرفعون من مكانة إدارة المخاطر في مؤسساتهم. وقد تضمّنت النقاط الأساسية الأخرى: إعادة تنظيم طرق إدارة المخاطر (39%)، والتدريب الإضافي للجهاز البشري (37%)، وإدخال تكنولوجيا جديدة (31%)، وتضمين المخاطر في التخطيط الاستراتيجي (28%).


وبالرغم من التقدّم الذي شهدته التكنولوجيات المرتبطة بالمخاطر، بالإضافة إلى القلق الذي يلف المخاطر غير الثابتة، افاد الاستطلاع بوجود نقص في استخدام أدوات التأليل بالإضافة إلى الأدوات المستخدمة لمراقبة المخاطر باستمرار. وتتمّ معظم أعمال المراقبة بشكل دوري، مرّة كل ثلاثة أو ستة أشهر، أو مرّة في السنة.


ويقول طارق أجمل، الشريك المسؤول عن خدمات التكنولوجيا في ديلويت الشرق الأوسط "بناء على خلاصات هذا الاستطلاع وتفاعلاتنا مع العملاء، نعتقد بأنّ التكنولوجيا تتمتّع بالإمكانات للاضطلاع بدور هام في إدارة المخاطر، لكنّ العديد من الشركات لا تزال دون المستوى المطلوب في هذا المجال. لكن ما يشجّع فهو أنّ أكثر من نصف المشاركين افادوا بأنّ شركاتهم تخطّط للاستمرار في المراقبة الدائمة للمخاطر، على ألاّ تساعدهم الأدوات المتوافرة مع إدارة المخاطر بشكل عام فحسب، ولكن أيضاً في زيادة الفاعلية وتخفيض الكلفة مع الوقت".


تشمل الشركات التي شملها الاستطلاع العديد من القطاعات بما فيها علوم الحياة والرعاية الصحية، والاستهلاك والصناعات، والتكنولوجيا والإعلام والاتصالات؛ اما حين يتعلّق الأمر بإدارة المخاطر، فلا يتوافر نموذج واحد "مناسب للجميع". وقد كشف المشاركون في الاستطلاع عن مفاهيم متنوّعة للمخاطر بالإضافة إلى مفاهيم مختلفة في ما يتعلّق بتخصيص الموارد وتنظيم عملية إدارة المخاطر للمؤسّسات.


الخطر الذي ينظر إليه على أنّه مسألة تخصّ الإدارة التنفيذية. باتت إدارة المخاطر مسألة تختص بالفريق التنفيذي. وقد أفاد 26% ممن شملهم الاستطلاع أن المسؤولية الأساسية لإدارة المخاطر الشاملة تعود إلى الرئيس التنفيذي، فيما يعزو 23% منهم هذه المسؤولية إلى المسؤول المالي أو أمين الصندوق. والمثير للاهتمام هو أنّ المسؤول الأساسي عن المخاطر أو رئيس قسم المخاطر قد حل في المرتبة الثالثة بنسبة 19%.


أنظمة وعمليات إدارة المخاطر الآلية. غالباً ما تكون التقارير الصادرة لكبار أصحاب المصالح، وتحليل البيانات، والتقييم الذاتي مزيجاً من العمليات اليدوية والآلية. وقد قال 28% من المشاركين إنّ شركاتهم تعمل على تأليل تقارير المخاطر.


توقع ثبات ميزانية المخاطر. أشار المشاركون إلى أنّ المخاطر الاستراتيجية والتكنولوجية ستشهد أكبر نمو للميزانية على حد سواء. وأفاد حوالى 50% من المشاركين الى أنّهم يتوقّعون تغييراً ضئيلاً في ميزانيات إدارة المخاطر في مجالس الإدارة. في حين قال أقل من 15% من المشاركين في كافة مجالات المخاطر إنّ ميزانيات المخاطر قد تنخفض في السنوات الثلاث التالية.

#2
الصورة الرمزية عبد الرحمن تيشوري
عبد الرحمن تيشوري غير متواجد حالياً مشرف منتدى المرصد الإداري
نبذه عن الكاتب
 
البلد
سوريا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
1,027

رد: مواقع التواصل الاجتماعي تثير قلق المدراء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط

شبكات التواصل مهمة لكن نحن نستخدمها في غير مكانها
في حياتنا و في بيوتنا وفي أماكن عملنا و يقول بعض الزملاء والأصحاب : أصبح الاعتماد على تقنيات الانترنت في العالم كبير جدا
حيث يقول البعض اليوم لا يمكن أن أعيش بدون انترنت.
المهم الآن السؤال التالي:
ماذا يقول العلم حول التأثيرات الفعلية لاستخدام الانترنت على طريقة عمل العقل البشري؟
قرأت كتابا مهما حول الأمر وسألخص ما ورد فيه وأشاركه مع أخوتي وأصدقائي العرب والسوريين من خلال موقعي في الحوار المتمدن وبعض المواقع الأخرى التي ننشر فيها ونشرف عليها لا سيما قسم المرصد الإداري في المنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية الذي يديره الصديق العزيز من مصر الشقيقة السيد أحمد نبيل فرحات والأخ الصديق محمد أحمد اسماعيل.
لقد أشارت عشرات الدراسات التي أجراها علماء النفس وعلماء الأعصاب والمربون ومصممو الويب إلى نفس الاستنتاج ألا وهو :
انه عند الدخول إلى الانترنت يدخل الإنسان إلى بيئة تشجعه على القراءة السريعة والتفكير المشتت والتسرع والتعلم السطحي فمن الممكن التفكير بعمق في أثناء تصفح شبكة الانترنت مثلما يمكن التفكير بسطحية في أثناء قراءة الكتاب ولكن التكنولوجيا لا تشجع على مثل هذا النوع من التفكير.
فهنالك شيء واضح جدا وهو أنه نظرا إلى الليونة التي يتميز بها الدماغ البشري فإنك لو كنت على وشك ابتكار وسيط يعيد تركيب شبكة الدوائر الالكترونية الكهربائية الجديدة في الدماغ البشري لتصبح أكثر سرعة و دقة قدر الإمكان .
فربما ينتهي بك المطاف إلى تصميم شيء يشبه ويعمل مثل الانترنت فالمشكلة ليست في ميلنا إلى استخدام الانترنت بانتظام ولكن في تقديم الانترنت للمحفزات الحسية والمعرفية المتكررة والمكثفة والتفاعلية التي تسبب تغيرات قوية وسريعة في الدوائر الكهربائية في المخ ووظائفه
لذا نعتبر الانترنت اليوم إحدى أقوى التكنولوجيات المسببة لتغيير العقل وهي على أقل تقدير تعتبر المؤثر الأكثر قوة.
- يمضي معظمنا من سن 15 حتى سن 50 أو أكثر نساء أو رجال ) بضع ساعات يوميا على الأقل على شبكة الانترنت وفي بعض الأحيان أكثر من ذلك بكثير و نكرر في أثناء ذلك الوقت نفس الإجراءات مرارا وتكرارا و عادة ما يكون ذلك بسرعة عالية و غالبا ما يكون استجابة للمنبهات التي يتم تلقيها عبر الشاشة أو مكبر الصوت و تكون بعض هذه الإجراءات ملموسة قبل الضغط على لوحة مفاتيح الحاسب أو الهاتف المتحرك
- كما نستخدم أصابعنا لكتابة النصوص على لوحات المفاتيح الحقيقية أو الافتراضية في أجهزة البلاك بيري أو الهواتف النقالة المتطورة.
الوقت المهدور في الانترنت
- يعتقد البعض أن الوقت الذي يخصصه لاستخدام الانترنت يتم استقطاعه من الوقت الذي كنا نقضيه في قراءة الصحف و المجلات والكتب ومشاهدة التلفزيون و هذا صحيح تماما حيث أصبحت المطبوعات الآن الوسيط الأقل استخداما
- و بشكل عام أقول أن الانترنت سلاح ذو حدين حيث له فوائده الكبيرة و زاد استخدامه على نطاق واسع و أحدث ثورة في بيوتنا و أماكن عملنا و مدارسنا و في كل مكان حولنا
- و هنا أنصح كل الأصدقاء و هنا أنصح كل الأصدقاء إلى استخدام ( الفيسبوك) شبكة التواصل الاجتماعي_ بشكل ايجابي_ اي كتابة المقالات و تدوين الآراء و تبادل الرأي و العثور على المعلومات و التعبير عن أنفسنا و فكرنا و التحدث مع الآخرين بلغة حضارية لأنه لا أحد يمتلك الحقيقة وحده.
- أخيرا أقول أن تأثير الانترنت تأثير كبير و دائري في كل مناحي الحياة و يجب جعل الانترنت شعبيا في كل مناطق سورية الاستثمار في هذا الحقل الهام.
- ولا بد من إستراتيجية وطنية لاستخدامات الانترنت في التعليم و التربية و الإدارة والخدمات الحكومية حتى نستطيع فعلا إنجاز خدمات الكترونية تمهيدا لإنجاز بوابة أو حكومة الكترونية توفر للمواطنين خدمات سهلة سريعة غير مكلفة و أنه من العيب و العار أن تقدم السعودية وقطر و الامارات أكثر من /400/ خدمة الكترونية و نحن لا زلنا نراوح في المكان و نقصي الخبراء وأصحاب الكفاءة و الفكر التطويري و نهمل الشباب المتحمس المبدع و نتركه يهاجر في الداخل والخارج.
- لا يمكن الاستغناء عن العناصر البشرية الكفوءة التي تمتلك سويات علمية عالية و تأهيل و تدريب عالي و لديها معارف و معلومات وأبحاث ذاع صيتها في أرجاء الوطن الوفي الكبير ولا بد من نظم نستفيد فيها من هؤلاء في مكتب الإدارة الحكومية و في كل توسعات الدولة.

إقرأ أيضا...
تدريب المدراء و التنفيذيين ( نص مترجم )

على كل مؤسسة الإهتمام بتنمية وتطوير كوادرها خاصة من المدراء والتنفيذيين و هذا لن يحدث إلا بإتباع كل مؤسسة أو شركة كبيرة كانت أو صغيرة لخطة تدريبية تتناسب مع أوضاعها ، و الشريحة المستهدفة من التدريب... (مشاركات: 1)


المؤتمر الــدولي الثــاني لمواجهة التحديـات الماليــة والإقتصادية التي تواجه منطقة الشرق الأوسط ودول شمال أفريقيا

السيد المديــر العـــام الاكــرم السيد مدير الموارد البشرية الاكــرم السيد المديـــر المـالي الاكــــرم السيد المديــر الاداري الاكـــرم تحية وبعد ، يسرنا وبالتعاون مع... (مشاركات: 1)


ادارة الكوارث والأزمات في منطقة الشرق الأوسط

الى المشاركين في المنتدى العربي لإدارة الموارد البشرية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تؤمن مؤسسة الأفضل لإدارة الأزمات (EBCCM) بأنه وفي ظل التغيرات المتسارعة في عالمنا اليوم أصبح لزاماً على... (مشاركات: 2)


أوبتيمايزا أكاديمي تتشارك مع معهد دراكر الأمريكي للقاء قادة رجال الأعمال والرؤساء والمدراء التنفيذيين في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

عمّان في آذار 2009 - أعلنت أوبتيمايزا أكاديمي - إحدى شركات الفارس الوطنية للاستثمار (ASE:CEBC) ، بالتعاون مع مععد دراكر“Drucker Institute” في جامعة كليرمونت للدراسات العليا “Claremont Graduate... (مشاركات: 0)


أوبتيمايزا أكاديمي تتشارك مع معهد دراكر الأمريكي للقاء قادة رجال الأعمال والرؤساء والمدراء التنفيذيين في الشرق الأوسط و شمال أفريقيا

عمّان في آذار 2009 - أعلنت أوبتيمايزا أكاديمي - إحدى شركات الفارس الوطنية للاستثمار (ASE:CEBC) ، بالتعاون مع مععد دراكر“Drucker Institute” في جامعة كليرمونت للدراسات العليا “Claremont Graduate... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلومة الاستدامة البيئية في المطاعم - ادارة المطاعم الخضراء

تعرف على طريقة تنفيذ الممارسات الخضراء في مجال ادارة المطاعم، وهي احد اشكال تطبيق الاستدامة البيئية في مجال ادارة المطاعم من خلال برنامج تدريبي يعد الأول عربيا في هذا المجال، حيث يقدم ادارة المطاعم ولكن من منظور مختلف حيث يعمد الى تأهيل المشاركين على كيفية تحقيق الاستدامة البيئية في المطاعم


دبلومة كبير المراجعين لمواصفة ادارة الجودة ISO-9001

بحصولك على هذا الدبلوم التدريبي ستكون مؤهلا تماما للقيام بالمهام الوظيفية الكاملة لوظيفة كبير المراجعين لمواصفة الأيزو 9001، هذا بالاضافة الى تعرفك على جميع انواع مراجعات الجودة ووسائل وتقنيات المراجعة واطلاعك على مهام رئيس فريق المراجعين وآلية التخطيط لعملية لمراجعة والتعرف على الاجراءات التصحيحية والعديد من الموضوعات المتعلقة بالجودة.


Mini MBA في مكافحة العدوى المكتسبة بالمستشفيات

برنامج تدريبي متقدم اون لاين يهدف الى تدريب المشاركين على المعارف الاساسية للحفاظ علي صحتهم وصحة المرضي والمجتمع مع الحد من انتشار العدوي بالمستشفيات ،وتنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة لمكافحة العدوى المكتسبة بالمستشفيات والتطبيق العملي.


برنامج تطبيقات الذكاء الاصطناعي في ادارة الانتاج

أول برنامج تدريبي عربي يستهدف تدريبك على استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين العملية الإنتاجية مثل التخطيط والجدولة الذكية، ومراقبة وتحليل العمليات، والصيانة التنبؤية، والتحسين المستمر والتكيف، والروبوتات والأتمتة الذكية.


الدبلوم التدريبي في الرعاية الصحية الرقمية

برنامج تدريبي متخصص لتأهيل المشاركين لفهم الرعاية الصحية الرقمية وأهميتها وأدواتها وكيف يمكن للمستشفى الارتقاء بالخدمات الصحية التي يقدمها من خلال تطبيق مفاهيم الرعاية الصحية الرقمية


أحدث الملفات والنماذج