بين وزير العمل المهندس عادل الفقيه أن انطلاق الكليات العالمية في عدد من مدن المملكة أسس لمرحلة انتقالية هامة تقوم على رفع مستوى التدريب التقني في المملكة، وخلق اقتصاد سعودي أكثر منافسة، والمساهمة الفاعلة في توطين عدد كبير من وظائف القطاع الخاص؛ وذلك بتوفير كليات عالمية مدارة بخبرات دولية تعمل على تخريج كوادر سعودية شابة من كلا الجنسين، مدربة ضمن أعلى المستويات، وأفضل المعايير العالمية.