أنماط القيادة:




حسب النظريات الحديثة فإن أنواع القيادة كثيرة و وجدت أن من أقرب أنماط القيادة التي تقوم على تحفيز الإبداع هي:


1- القيادة التحويلية: وهو القائد القادر على إحداث تغيير تنظيمي في الأفراد والمؤسسات على تحسين أدائها. وليس بالضرورة أن يكون ذلك من نمط القائد المبدع و لكنه بالمعنى المادي لها و غالبا في ما يقتصر دوره أن يساعد المؤسسات المتعثرة ويهتم بعمليات إعادة الهندسه "Re-engineering" و التركيز على إستراتيجية إدارة التكاليف و يقوم بتحفيز مجموعة العمل بما يخدم مصلحة التغيير من منطلق مصلحة المنشأة لذا قد ينسب لها في النهايه العمل كله. بينما القيادة الإبداعية أو إدارة الإبداع
هي عملية مستمرة في الفرد والعملاء و المنشأة و إزالة معوقات الإبداع.




2- القيادة الموقفية: هو القائد الذي يتعامل لقيادة مرحلة ما حسب الظرف. وهذا أقرب لتحفيز لأنه يستطيع أن يشكل نفسه حسب صفات من أمامه من طاقات وقدرات فيوجهها نحو الهدف وقد لا يصلح لظرف أو مرحلة أخرى أو موقف محيط.




تطوير وتوصيل الرؤيا:
لتطوير الرؤيا تبدأ بالطموحات ثم بحث وإختيار الموضع و التحسينات في حدود الإمكانيات و توصيل تتم بمشاركة الفريق و مجموعات العمل ومرؤسيك وتعزز الإعتقاد بأن هناك قائدا يفكر في المستقبل وليست القناعة بالوضع الراهن.






التغذية المرتده:
هي عمليه حيوية للفريق إذ يتعين على القائد مراجعة أعماله مع موظفيه لكي يحصل على النتائج المرجوه ويطور العمل مستقبلا و وهي مع المكافآت تعلم الموظف بأنه قام على لوجه الأمثل وتجعل لجهود الموظفين معني وتأثير محفز .