النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: صفات ومهام المدير المتميز

#1
الصورة الرمزية مدرب 2014
مدرب 2014 غير متواجد حالياً مستشار
نبذه عن الكاتب
 
البلد
ارتيريا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
359

صفات ومهام المدير المتميز

1 ـ تحمل المسؤولية عن الأعمال أو الفشل.

2 ـ الرغبة في اتقان العمل وتحسينه.

3 ـ اعتبار العمل متعة يتمتع بها لا ثقلاً على كاهله.

4 ـ القدرة على التنفيذ في الوقت المناسب.

5 ـ العمل تحت ضغط الوقت.

6 ـ قوة الارادة على التنفيذ بعد الفهم والقناعة.

7 ـ الثقة بالناس والعمل على أساس تحقيق النجاح.

8 ـ اتقان وسائل تقوية الذاكرة.

9 ـ القوة البدنية والصحة العامة.

10 ـ الوضوح في الرأي، بأن يكون صاحب رأي في الأمور.

11 ـ الطموح.

12 ـ المرونة مع الثبات في السير نحو الهدف.

13 ـ التوسط بين الإفراط والتفريط.

14 ـ الأفق الواسع، والنظرة الشاملة.

15 ـ التزام الشخصية وعدم الترجرج.

16 ـ الصبر والنفس الطويل.

17 ـ ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في المواقف الحرجة، خصوصا المثيرة منها.

18 ـ الهدوء أمام الأزمات، مع الاندفاع الداخلي الشديد لحلها، بأن يكون مندفعاً لحل المشكلة، وكما قال بعضهم في المثل: يجب أن يكون كالبط ظاهره هادئ، لكنه يضرب رجله في الماء بسرعة.

19 ـ الواقعية والنظرة الشمولية، لمواجهة نسبية الأمور في عالم الإدارة.

20 ـ الإنضباط واحترام الوقت مبتدءاً بنفسه وملتزما بتطبيقه على الآخرين، بالقدر الممكن.

21 ـ احترام القوانين والأنظمة وتطبيقها على شخصه وعلى غيره، فإن المدير الذي لا يطبق القوانين على نفسه، يعتبر مديراً فاشلاً، فإنه مهما كان ناجحاً في أعماله، فإن مهابته من القلوب ساقطة، وذلك يسري في غيره أيضاً شاء أم أبى.

22 ـ احترام القوانين والأنظمة والتخطيط بروحها، وليس بحرفيتها.

23 ـ التفكير الدائم بالمستقبل والحاضر، لا أن يترك المستقبل للحاضر أو الحاضر للمستقبل.

24 ـ الحزم، وعدم التردد في اتخاذ القرار.

25 ـ الاستقرار على الرأي والقرار، بعد التأني في الوصول إليه.

26 ـ الإصرار على تنفيذه بعد ذلك.

27 ـ سرعة تمكن الانسحاب عن القرار، إن ظهر خطأه.

28 ـ الثقافة العامة والسعي لزيادتها باستمرار.

29 ـ المعرفة المتخصصة والمسلكية والسعي لتجديدها، حسب التصاعد في الثقافات.

30 ـ الرغبة الملحة في الإطلاع على الحياة العامة والخاصة.

31 ـ التكيف مع الواقع لتحقيق الهدف بالإمكانات المتوفرة أو المتاحة.

32 ـ الممارسة والتجارب والخبرة.

33 ـ القدرة على استخلاص الدروس والعبر من التجارب الفاشلة أو الناجحة، سواء بالنسبة إلى مؤسساته أو سائر المؤسسات.

34 ـ الكفاءة في الدمج بين النظرية والتطبيق، للحصول على أعلى مردود عملي.

35 ـ التصدي لمواجهة الصعوبات، وعدم الهروب منها.

36 ـ التصرف اتجاه المواقف الطارئة بسرعة ومرونة، حسب ما يتطلبه الموقف.

37 ـ القدرة على تلخيص المناقشات والمواقف.

38 ـ القدرة على عرض الرأي، والإقناع بقوة الحجة والمنطق.

39 ـ القدرة على النقد الذاتي، وعدم التحاشي عن توجه النقد إليه، وإنما ينظر إلى النقد بموضوعية.

40 ـ الإرتياح لظهور الحق له، إذا كان على خطأ، سواء كان النقد من جهة داخلية أو جهة خارجية أو جهة نفسية.

41 ـ أن يكون فعالاً محرضاً، وذا تأثير في الآخرين.

42 ـ تثبيت التوجيهات الشفهية، خطياً بالقدر اللازم.

43 ـ عدم التراجع عن التوجيهات الشفهية إذا لزم عنها مسؤولية.

44 ـ الصدق في إنجاز الوعود، والسعي لتحقيقها بكل إمكاناته.

45 ـ الأمل وعدم الإستسلام لليأس أو القنوط، خصوصاً إذا كان موضع القنوط الإحباط.

46 ـ التفاؤل والتطلع للمستقبل.

47 ـ السعي الدائب لاكتساب العادات والصفات الجيدة، والتطبع عليها.

48 ـ العناية المتوازنة والمستمرة بالمجالات الرئيسية للإدارة.

49 ـ الإنصاف بينه وبين سائر الناس، سواء كانوا رؤساء أو مرؤوسين أو الجماهير المرتبطة به.

50 ـ التنبؤ للمستقبل والإهتمام به والتطلع الدائم لمعرفة المستقبل، من الأسباب الموصلة إليه عادة.

51 ـ القدرة على تحديد الأهداف الأساسية بعيدة المدى.

52 ـ شمولية النظرة والمعالجة، فإن النظرة الجانبية كالمعالجة الجانبية تسبب الخبال.

53 ـ السعي لتنفيذ الأهداف ضمن أولويات متوازنة.

54 ـ التعرّف على البيئة المحيطة والتكيف معها.

55 ـ جمع الإمكانات لتنفيذ الأهداف.

56 ـ الإقتصاد في الإمكانات وترشيد استخدامها.

57 ـ التعرّف على برمجة الأعمال الخاصة به، أو بالمنشأة ككل.

58 ـ الروح التنظيمية والترتيب، فإن الإنسان إذا ربىّ نفسه على التنظيم والترتيب تطبع بهذه الروح، حتى تأتي منه الأشياء تلقائياً.

59 ـ حسن توزيع العمل على المرؤوسين، حسب قدراتهم، والسعي للتعرف على هذه القدرات وتطويرها.

60 ـ الموضوعية في إختيار العناصر، لإشغال الوظائف، لا بنحو المحاباة أو الأهواء أو المحسوبية والمنسوبية، وما أشبه.

61 ـ تبسيط وتحديث نظام الإتصالات وأدواته.

62 ـ التنسيق بين نشاطات الأقسام المختلفة.

63 ـ تأمين التنسيق والتزامن بين أعمال الجهات، أو العناصر المشاركة بالتنفيذ.

64 ـ القدرة على التنسيق والتعاون مع الجهات الأعلى، والموازية، والجهات الأدنى.

65 ـ جعل فعالية وحدته منسجمة مع الوحدات الأخرى، كجزء من كل متماسك.

66 ـ حسن استخدام الوقت وتوزيعه، مع عدم التضييق الموجب لعدم الرضا.

67 ـ أن تكون قراراته واضحة ومتأنية، بعيدة عن المزاجية والأهواء والميول.

68 ـ الإهتمام بالتدريب المستمر لشخصه ولمرؤوسيه، أفراداً وجماعات، حتى يكون دوماً مدرباً ومتدرباً.

69 ـ تشجيع البحث العلمي والتطلع إلى الأمور المعاصرة محلياً وعالمياً.

70 ـ السعي لتحليل تجارب الآخرين الفاشلة أو الناجحة، والاستفادة منها.

71 ـ أن يكون قادراً على ترتيب السلطة، ومتابعة تحقيق الأهداف الرئيسية.

72 ـ قلة الدخول في التفاصيل كلما ارتفع المستوى، لأنه إذا دخل في التفاصيل، فاته المستوى الأرفع الذي هو مقصوده.

73 ـ تشجيع العمل الجماعي، على نحو الإستشارية (الديمقراطية).

74 ـ خلق روح التنافس بين المجموعات العاملة تحت يده أو الذين هم معه، وأحياناً يتمكن من خلق مثل هذه الروح في المراتب العليا أيضاً.

75 ـ تشجيع المبادرات الفردية والجماعية والإبتكارات.

76 ـ إفساح المجال لظهور المرؤوسين الأكفاء، حتى يتمكنوا من التقدم إلى الأمام.

77 ـ القدرة على إصدار القرار في الوقت المناسب.

78 ـ القدرة على اتخاذ القرار المفهوم للمنفذين.

79 ـ القدرة على تأمين الإمكانات الواقعية، لتنفيذ قراراته.

80 ـ أن يكون مصراً على تنفيذ الأهداف والواجبات والقرارات التي يريدها.

81 ـ القدرة على توجيه ومساعدة مرؤوسيه في تذليل الصعوبات والتعاون معهم.

82 ـ الموضوعية في استخدام وتوزيع الحوافز المادية والمعنوية.

83 ـ تقوية نظام الإحصاء وترتيب المعلومات، حتى تكون ملكة عادية بالنسبة إليه وبالنسبة إلى من يتمكن من التأثير عليه.

84 ـ التعود على تنظيم دوري عن لأعماله وأعمال وحدته.

85 ـ حب العمل الميداني والقرب من مواقع التنفيذ.

86 ـ متابعة سير تنفيذ توجيهاته وقراراته بحزم واستمرار.

87 ـ القدرة على معرفة أسباب الخطأ ومعالجتها.

88 ـ المحافظة على أسرار الوحدة السارية في روح المنشأة.

89 ـ المحافظة على موجودات المنشأة.

90 ـ السعي الدائب لتطوير التعليمات وأساليب العمل وتبسيطها.

91 ـ السعي لتحديث أدوات الإدارة باستمرار، سواء كانت الأدوات باشتراء أو باستئجار.

92 ـ العمل على تكوين وتقوية الفئة الإحتياطية من الإداريين والإختصاصيين، على ما المعنا إليه سابقاً، حيث يحتاج العمل إلى الاحتياطي.

93 ـ الإحتفاظ بإمكانات إحتياطية، لمواجهة الظروف الطارئة.

94 ـ العمل على جاهزية إداراته، لاستمرار عملها بوتيرة مناسبة في الحالات العادية أو الطارئة.

95 ـ ممارسة الوظائف العامة للإدارة بشكل متكامل ومتوازن.

96 ـ التغيير المناسب للإدارات أو الأشخاص أو الآلات، إذا اقتضت الظروف ذلك.

97 ـ الحرص على الاحترام المتبادل مع الرؤساء والمرؤوسين والزملاء والجماهير، إذا كان محل إحتياجهم منطلقاً من احترام الذات واتقان العمل الشخصي.

98 ـ عدم المس والتشهير بمن سبق، وبمن هو في الحال رئيس أو مرؤوس أو زميل له، وكذلك جماهير المتعاملين معه.

99 ـ الاهتمام بالروح المعنوية للمرؤوسين وأوضاعهم المادية.

100 ـ التعامل مع العاملين كبشر، وليس كأشياء، على ما سبق الإلماع إلى مثل ذلك.

101 ـ الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية نحوهم وبتقاليدهم وبأعرافهم.

102 ـ البساطة.

103 ـ عدم ارباك المرؤوسين، وعدم تكثير الأوامر عليهم وانتقادهم.

104 ـ السعي لرفع كفاءاتهم باستمرار، وإظهار مواهبهم ومبادراتهم.

105 ـ السعي لخلق إحتياطي من العناصر الكفوءة، حتى يكونوا رؤساء ومن يرى الأقسام ومن أشبه ـ وهذا غير ما تقدم من الإحتياطي ـ.

106 ـ نسبة النجاح إلى الناجح، لا أنه يجعل النجاح من حصته، كما أنه إذا كان النقد وارداً على نفسه يبيّن ذلك من دون أن ينسبه إلى غيره.

107 ـ التكلم باحترام ويقول عن نفسه نحن ولا يقول أنا.

108 ـ المشورة والروح الإستشارية في المناقشات.

109 ـ الحزم في تحمل مسؤولية القرار وتنفيذه.

110 ـ تشجيع العمل الاجتماعي، والتعاون بين العناصر.

111 ـ الاعتماد على العناصر الكفوءة، وإيجاد التنافس الشريف بين العناصر.

112 ـ حسن التعامل مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجمهور.

113 ـ تمرين النفس، حتى تكون قادرة على السيطرة وفرض الإنضباط.

114 ـ احترام سلطات وصلاحيات المرؤوسين، وعدم تجاوز رؤساء التسلسل.

115 ـ الثقة بالنفس.

116 ـ الثقة بالآخرين مع حسن الرقابة وحسن الظن، بما لا يكون موجباً للخبال.

117 ـ حسم الخلافات بالسرعة الممكنة، وبالعدالة والإنصاف والإحسان.

118 ـ إلقاء روح الوئام والأخوة بين العناصر.

119 ـ أن يكون هو المقدم في كل أمر يأمر به المرؤوسين، فإن الرئيس أسوة، فإذا رأوا انه يعمل بما يقول، عملوا هم أيضاً، وإلا كسلوا وكذلك، في النواهي.

120 ـ مساعدة المرؤوسين في تنفيذ واجباتهم، وتوضيح طريقة التنفيذن وإرشادهم إلى أفضل الطرق.

121 ـ مساعدة المرؤوسين والزملاء، بل والرؤساء أيضاً على تصحيح الأخطاء وتجاوز الصعوبات.

122 ـ الاهتمام بأن يكون قدوة حسنة بالنسبة لا إلى المرؤوسين فحسب، بل وحتى الزملاء وحتى الرؤساء، فإن الإنسان الحسن السيرة، يكون قدوة لمن فوقه أيضاً.

123 ـ المصارحة بدون التجريح، وإنما مع المداراة.

124 ـ إيجاد الثقة المتبادلة بينه، وبين الجوانب الأخرى.

125 ـ لزوم الوصول إلى المحبوبية لدى المرؤوسين والرؤساء والزملاء.

126 ـ الابتعاد عن الشعبية الرخيصة.

127 ـ توفر الجرأة الأدبية، تجاه الرؤساء والزملاء والمرؤوسين.

128 ـ حسن الاستماع إلى كلام الآخرين لأن الاستماع الحسن، من أسباب استقطاب المتكلم حول نفسه.

129 ـ الاهتمام بفهم وجهات نظر الآخرين، وإن كانت مخالفة لآرائه، وعدم الغرور في جعل رأيه فوق آرائهم.

130 ـ لا يرفع صوته على الآخرين، ولا يصرخ خلال المناقشة مع المرؤوسين، ولا يحدث الضوضاء والجلبة.

131 ـ الإستفادة من تجارب الذين سبقوه وخبراتهم، بدون الغرور وتصوّر أنهم ما كانوا يفهمون، وأنه هو الذي يفهم، كما يتفق ذلك في كثير من المغرورين والجهلاء.

132 ـ الشعور بالانتماء والولاء للمنشأة، وتنميته لدى مرؤوسيه.

133 ـ الدعاية الواقعية للمنشأة، وشرح أوضاعها بموضوعية.

134 ـ الجدية في موضع الجد، والدماثة في موضع الدماثة، وفي المثل (لا تكون قاسياً فتكسر، ولا ليناً فتعصر).

135 ـ تأييد المرؤوسين على ممارسة الصلاحيات، وتحمل المسؤوليات ويجعل الرجوع إليه في حالات استثنائية فقط.

136 ـ الحزم في تطبيق مبدأ الثواب والعقاب في المرؤوسين، بدون المحاباة ونحو ذلك مما يوجب قلة الهيبة والعنف.

137 ـ تبسيط إجراءات التعامل مع الجمهور، وقد ذكرنا شرحاً حول التبسيط في بعض مسائل هذا الكتاب.

138 ـ إيجاد الجو المناسب لتعامل المواطنين مع المنشأة، وإبعاد النظرة الفوقية بالنسبة إليهم.

139 ـ تقصّي صدور القرارات والإجراءات على الجمهور معنوياً ومادياً.

140 ـ تصحيح الأخطاء، كلما انكشف له الخطأ، والسير بالمنشأة إلى الأفضل، كلما حدث ذلك.

141 ـ احترام النفس.

142 ـ الالتزام.

143 ـ حب العمل في المنشأة التي يرأسها.

144 ـ الذكاء وسرعة البديهة، فإن الإنسان قابل بأن ينمي في نفسه أمثال هذه الصفات، ولو بقدر ما تتحمله ظرفيته.

145 ـ الإخلاص.

146 ـ التواضع مع الاعتزاز بالنفس، والبعد عن الغرور أو التعالي.

147 ـ الموضوعية، بأن لا يكون ذاتياً أو انفعاليا مزاجياً.

148 ـ الصدق مع الرؤساء والزملاء والمرؤوسين والجماهير.

149 ـ الصراحة والابتعاد عن الوشاية.

150 ـ النزاهة.

151 ـ قوة الاحتمال والصبر والمثابرة والاستقامة.

152 ـ النشاط والقوة البدنية والتريّض باعتدال، ويمكن تحصيل ذلك بواسطة الرياضات الخفيفة ونحوها.

153 ـ طيبة القلب وكرم النفس.

154 ـ اعتبار الوظيفة مسؤولية أكثر من كونها وجاهة ومعاشاً.

155 ـ اعتبار المصلحة العامة كأنها مصلحة خاصة، وتقديم مصلحتهم على مصلحته الذاتية.

156 ـ القدرة على الفصل بين المصلحتين، حتى لا يتصوّر أن مصلحته مصلحة العامة أو بالعكس.

157 ـ وأخيراً بل أولاً ـ التوكل على الله سبحانه والاستعانة به، والإستخارة بأن يطلب الخير من الله سبحانه وتعالى فيما يريد أن يفعل، أو يدع، وفي الآية الكريمة: (... وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدْراً)

#2
الصورة الرمزية عبد الرحمن تيشوري
عبد الرحمن تيشوري غير متواجد حالياً مشرف منتدى المرصد الإداري
نبذه عن الكاتب
 
البلد
سوريا
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
1,027

رد: صفات ومهام المدير المتميز

شكرا لكم استاذ موضوع رائع
شكرا لكل عطاء في المنتدى
عبد الرحمن تيشوري / مشرف المرصد

إقرأ أيضا...
مسؤوليات ومهام مدير دائرة الموارد البشرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أود فقط ان اعرف المسؤوليات والمهام التي يكلف بها مدير دائرة الموارد البشرية... فمن لديه الخبرة والمعرفة ارخو الافادة. (مشاركات: 8)


العمليات الإدارية ومهام المدير في المنظمة

اقدم لكم ملف عن العمليات الإدارية ومهام المدير في المنظمة تقديم ـ عبد العزيز بن راشد الرشيد فى المرفقات (مشاركات: 0)


صفات المدير الناجح

الأمانة: وإن كانت الأمانة شرط لنجاح الموظفين والعاملين في أي مؤسسة أو شركة فكيف بالمدير، وهو المؤتمن على حقوق المؤسسة وحقوق العاملين، فإن لم يكن أمينًا فسوف يكتب لكل هذه الحقوق الضياع، ومن ثم الفشل... (مشاركات: 0)


مهارات الاتصال والكفاءة الاساسية صفات مطلوبة ف المدير

هارفارد / ما يقوم به المدير يتطلّب الكثير من الكفاءة والتخصص. وما يتصل بهذه الكفاءة المتخصصة هو القدرة على التركيز المميّز، وكذلك المرونة الفكرية، والقدرة على التحوّل سريعاً ما بين القضايا والمظاهر... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

دبلومة تصميم المجوهرات للمبتدئين

اذا كنت ترغب في العمل بمجال تصميم المجوهرات وليس لديك الخبرة في هذا المجال، فأنت أمام أقوى دورة تصميم مجوهرات في الوطن العربي، هذه الدورة في مستواها الأول تم تصميمها خصيصا للمبتدئين في مجال تعليم تصميم المجوهرات حيث تشمل المحاور التي ستقوم بدراستها مبادئ تصميم المجوهرات، والتحبير ورسم الوصلات، وتعلم كل شيء عن الاحجار الكريمة، وكيفية تصميم القلادة، وستتعلم أيضا التلوين واحتراف اخراج التصميم، وفي النهاية ستكون قد وضعت قدمك على أول الطريق لتصبح مصمم مجوهرات محترف.


دبلوم المبيعات الاحترافية فى المؤسسات الرياضية

برنامج تدريبي لتأهيل فريق المبيعات في المؤسسات الرياضية يركز على اكسابهم المهارات والخبرات اللازمة للعمل بكفاءة مثل مهارات البيع المتميز في الرياضة وتكوين ادارة المبيعات في المؤسسة الرياضية وغيرها من موضوعات


كورس ادارة وتخطيط المعسكرات

صمم هذا البرنامج لتعريف المشاركين فيه على ماهية المعسكرات وأهدافها وأنواعها واستخداماتها في المجالات الاجتماعية والتربوية والتدريب والارشاد وغيرها


دبلوم ادارة الاملاك والاصول العقارية

برنامج تدريبي يتناول موضوع ادارة الممتلكات او الاملاك والاصول العقارية يشرح عملية ادارة الاملاك العقارية وادارة عمليات الصيانة للعقارات وفق خطة علمية و تطبيق إدارة الصحة والسلامة المهنية و أساسيات التأجير وإدارة الإيجار وادارة المرافق.


كورس تصميم الأثاث للمبتدئين

إذا كانت هوايتك هي التصميم ولديك شغف خاص بشكل الأثاث، فلما لا تجعل هذا الشغف مهارة حقيقة ومن ثم عملك الخاص؟ من خلال كورس تصميم الأثاث الذي يؤهلك للعمل كمصمم أثاث محترف، ستتعلم في الكورس المباديء والمفاهيم النظرية لتصميم الأثاث، مع التدريب العملي على مشروع تصميم أثاث وواقعي لتكتسب الخبرة العملية أيضًا.


أحدث الملفات والنماذج