1- الاهتمام بموضوع الحوافز المادية وخاصة التي حصلت على رتب متدنية

2- الاهتمام بوضع نظام للحوافز المعنوية والموازنة في التطبيق بين الحوافز المادية والمعنوية وعدم التركيز على جانب دون الاخر.

3- معالجة أسباب عدم الرضا في بيئة العمل الوظيفية.

4- الاهتمام بوضع الإجراءات الكفيلة بإشراك المرؤوسين في اتخاذ القرارات بشكل أكثر فاعلية.

5- الاهتمام بعقد الدورات التدريبية في مجال الحوافز والعلاقات الانسانية وخاصة للجان الحوافز.

6- أن ترتبط الحوافز بأهداف الموظفين والإدارة معا.

7- أن تخلق صلة وثيقة بين الحوافز والهدف.

8- لابد للدائرة أن تحدد الوقت الملائم الذي ستنفذ فيه الحوافز.

9- ضمان استمرارية الحوافز.

10- منحها للموظفين في مواعيد محددة ومتقاربة ومتناسبة زمنيا مع أداء العمل .

11- ضمان الإدارة الوفاء بالتزاماتها التي تقررها الحوافز.

12- أن يتصف نظام الحوافز بالعدل والمساواة والكفاءة.

13- أن يدرك العاملون نظام الحوافز وقواعده وشروطه وأن يتصف بالوضوح والبساطة.

14- أن ترتبط الحوافز ارتباطا قويا مع الجهود المبذولة لتؤدي دورها في تحفيز الأفراد.

15- أن تنمي في ذهن الفرد العلاقة العفوية بين الأداء الجيد والحصول على المكافأة.

16- أن يكون الحافز متناسبا مع دوافع الفرد.

17- أن تواكب المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي يمر بها البلد والتي قد تؤثر في حاجات الأفراد ودوافعهم وتوقعاتهم.

18- يجب تعريف المرؤوسين بالسياسة التي يتم بموجبها تنظيم الحوافز.

19- حجم الحافز إذ أن الحافز الكبير الحجم يكون له أثر أكبر من الحافز الصغير

20- التنويع في الحوافز أي إعطاء حوافز مادية ومعنوية.

21- مناسبة حجم الحافز مع مستوى الأداء والإنتاج فيجب أن يكون الحافز كبير وملموس مقارنة بالراتب أو الأجر.

22- يجب أن يتناسب الحافز مع طبيعة شخصية الفرد وثقافته حيث هنالك أفراد يهمهم الجانب المادي وآخرين يهمهم الجانب المعنوي.

23- يجب أن يتناسب الحافز مع المستوى الإداري في التنظيم ومع المستوى الاجتماعي للفرد فغالبا الأفراد في المستويات الإدارية التنفيذية ذات الرواتب المنخفضة تهمهم الحوافز المادية.

24- يفضل تحفيز المرؤوسين بصورة معلنة للزملاء تشجيعا للأداء المتميز ( الشفافية ).