تتسم مؤسسة الجودة الشاملة بالآتي:
1- تركز على المستفيد وتشركه في تحديد جودة الخدمة المقدمة.
2- تركز على الوقاية من المشكلات بدلاً من معالجتها.
3- تركز على التحسين والتطوير المستمرين للجودة.
4- تركز على القياس الدقيق والمستمر للعمل.
5- تركز على فرق العمل.

نتائج تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة

1- زيادة الإنتاجية.
2- ترسيخ ثقافة العمل المؤسسي التي تدعم وتحافظ على التحسين المستمر.
3- مزيد من التكامل والإتقان للعمل الخيري.
4- تطور في مقاييس الأداء.
5- إبراز عمل الجمعيات الخيرية بصورة تعكس وجه الإسلام الحقيقي.
6- تقليل إجراءات العمل الروتينية واختصارها من حيث الوقت والتكلفة بطريقة منهجية.
7- يسهم في تعزيز العلاقات الإنسانية.
8- تعلم اتخاذ القرارات على أساس الحقائق لا التكهنات والافتراضات الشخصية.
9- تقوية الولاء للعمل.


متطلبات نجاح تطبيق نظام إدارة الجودة الشاملة

1. دعم وتأييد الإدارة العليا لنظام إدارة الجودة الشاملة.
2. تهيئة مناخ العمل والثقافة التنظيمية لكافة العاملين..
3. التركيز في المقام الأول على المستفيد.
4. قياس مستمر لأداء العمل.
5. دمج الجودة بعملية التخطيط الاستراتيجي للمنظمة.
6. تعليم وتدريب مستمران لكافة العاملين بما فيها القيادات العليا.
7. إدارة فاعلة للموارد البشرية.
8. التحسين المستمر للجودة.
9. دمج جميع العاملين في الجهود المبذولة لتحسين مستوى الأداء.
10. تأسيس نظام معلومات دقيق لإدارة الجودة الشاملة.