النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: فن الاستماع ... وصفة اخلاقية ومهارة ضرورية

#1
الصورة الرمزية علاء الزئبق
علاء الزئبق غير متواجد حالياً مشرف المهارات النفسية ومهارات التفكير
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
5,604

استفتاء فن الاستماع ... وصفة اخلاقية ومهارة ضرورية

فن الاستماع
وصفة أخلاقية ومهارة ضرورية


في حياتنا، ومنذ صغرنا نتعلم كيف نتصل مع الناس الآخرين بالوسائل المتعددة، الحديث والكتابة والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة، لكن بقية وسيلة اتصالية لم نعرها أي اهتمام مع أنها من أهم الوسائل الاتصالية، ألا وهي الاستماع.
لا بد لكل الإنسان أن يقضي معظم حياته في هذه الوسائل الاتصالية الأربعة، الحديث، الكتابة، القراءة، والاستماع، لأن ظروف الحياة هي التي تفرض هذا الشيء عليه.
والاستماع يعد أهم وسيلة اتصالية، فحتى تفهم الناس من حولك لا بد أن تستمع لهم، وتستمع بكل صدق، لا يكفي فقط أن تستمع وأنت تجهز الرد عليهم أو تحاول إدارة دفة الحديث، فهذا لا يسمى استماعاً على الإطلاق، في كتاب ستيفن كوفي العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية، تحدث الكاتب عن أب يجد أن علاقته بابنه ليست على ما يرام،
فقال لستيفن: لا أستطيع أن أفهم ابني، فهو لا يريد الاستماع إلي أبداً.
فرد ستيفن: دعني أرتب ما قلته للتو، أنت لا تفهم ابنك لأنه لا يريد الاستماع إليك؟
فرد عليه "هذا صحيح"
ستيفن: دعني أجرب مرة أخرى أنت لا تفهم ابنك لأنه -هو- لا يريد الاستماع إليك أنت؟
فرد عليه بصبر نافذ: هذا ما قلته.
ستيفن: أعتقد أنك كي تفهم شخصاً آخر فأنت بحاجة لأن تستمع له.
فقال الأب: أوه (تعبيراً عن صدمته) ثم جاءت فترة صمت طويلة، وقال مرة أخرى: أوه!
إن هذا الأب نموذج صغير للكثير من الناس، الذي يرددون في أنفسهم أو أمامنا: إنني لا أفهمه، إنه لا يستمع لي! والمفروظ أنك تستمع له لا أن يستمع لك!
إن عدم معرفتنا بأهمية مهارة الاستماع تؤدي بدورها لحدوث الكثير من سوء الفهم، الذي يؤدي بدوره إلى تضييع الأوقات والجهود والأموال والعلاقات التي كنا نتمنا ازدهارها، ولو للاحظت مثلاً المشاكل الزوجية، عادة ما تنشء من قصور في مهارة الاستماع خصوصاً عند الزوج، وإذا كان هذا القصور مشتركاً بين الزوجين تتأزم العلاقة بينهم كثيراً، لأنهم لا يحسنون الاستماع لبعضهم البعض، فلا يستطيعون فهم بعضهم البعض، الكل يريد الحديث لكي يفهم الطرف الآخر! لكن لا يريد أحدهم الاستماع!!
إن الاستماع ليست مهارة فحسب، بل هي وصفة أخلاقية يجب أن نتعلمها، إننا نستمع لغيرنا لا لأننا نريد مصلحة منهم لكن لكي نبني علاقات وطيدة معهم.
تكلمنا في ما سبق عن أهمية الاستماع والإنصات، وفي هذا الجزء نتحدث عن الأسلوب العملي الذي علينا اتباعه في أثناء الاستماع للآخرين، ولنتذكر أننا إذا أردنا فهم الآخرين فعلينا أولاً أن نستمع لهم، ثم سيفهمونا هم إن تحدثنا إليهم بوعي حول ما يدور في أنفسهم.
1- استمع استمع استمع! نعم عليك أن تستمع وبإخلاص لمن يحدثك، تستمع له حتى تفهمه، لا أن تخدعه أو تلقط منه عثرات وزلات من بين ثنايا كلماته، استمع وأنت ترغب في فهمه.
2- لا تجهز الرد في نفسك وأنت تستمع له، ولا تستعجل ردك على من يحدثك، وتستطيع حتى تأجيل الرد لمدة معينة حتى تجمع أفكارك وتصيغها بشكل جيد، ومن الخطأ الاستعجال في الرد، لأنه يؤدي بدوره لسوء الفهم.
3- اتجه بجسمك كله لمن يتحدث لك، فإن لم يكن، فبوجهك على الأقل، لأن المتحدث يتضايق ويحس بأنك تهمله إن لم نتظر له أو تتجه له، وفي حادثة طريفة تؤكد هذا المعنى، كان طفل يحدث أباه المشغول في قراءة الجريدة، فذهب الطفل وأمسك رأس أبيه وأداره تجاهه وكلمه!!
4- بين للمتحدث أنك تستمع، أنا أقول بين لا تتظاهر! لأنك إن تظاهرت بأنك تستمع لمن يحدثك فسيكتشف ذلك إن آجلاً أو عاجلاً، بين له أنك تستمع لحديثه بأن تقول: نعم... صحيح أو تهمهم، أو تومئ برأسك، المهم بين له بالحركات والكلمات أنك تستمع له.
5- لا تقاطع أبداً، ولو طال الحديث لساعات! وهذه نصيحة مجربة كثيراً ولطالما حلت مشاكل بالاستماع فقط، لذلك لا تقاطع أبداً واستمع حتى النهاية، وهذه النصيحة مهمة بين الأزواج وبين الوالدين وأبنائهم وبين الإخوان وبين كل الناس.
6- بعد أن ينتهي المتكلم من حديثه لخص كلامه بقولك: أنت تقصد كذا وكذا.... صحيح؟ فإن أجاب بنعم فتحدث أنت، وإن أجاب بلا فاسأله أن يوضح أكثر، وهذا خير من أن تستعجل الرد فيحدث سوء تفاهم.
7- لا تفسر كلام المتحدث من وجهة نظرك أنت، بل حاول أن تتقمص شخصيته وأن تنظر إلى الأمور من منظوره هو لا أنت، وإن طبقت هذه النصيحة فستجد أنك سريع التفاهم مع الغير.
8- حاول أن تتوافق مع حالة المتحدث النفسية، فإن كان غاضباً فلا تطلب منه أن يهدئ من روعه، بل كن جاداً واستمع له بكل هدوء، وإن وجدت إنسان حزيناً فاسأله ما يحزنه ثم استمع له لأنه يريد الحديث لمن سيستمع له.
9- عندما يتكلم أحدنا عن مشكلة أو أحزان فإنه يعبر عن مشاعر لذلك عليك أن تلخص كلامه وتعكسها على شكل مشاعر يحس بها هو، آخذت مثالاً من كتاب ستيفن كوفي "العادات السبع لأكثر الناس إنتاجية"
الابن: أبي لقد اكتفيت! المدرسة لصغار العقول فقط
الأب: يبدو أنك محبط فعلاً
الابن: أنا كذلك بكل تأكيد
في هذا الحوار الصغير لم يغضب الأب، ولم يأنب ابنه ويتهمه بالكسل والتقصير، بل عكس شعور الابن فقط، وفي الكتاب تكملة للحور على هذا المنوال حتى وصل الابن إلى قناعة إلى أن الدراسة مهمة وإلى اتخاذ خطوات عملية لتحسين مستواه في الدراسة.
أنقل لكم بعض المقترحات التي سطرها ستيفن كوفي في كتابه، وهو الكتاب الذي اعتمدت عليه في موضوعي هذا، طبقها خلال أسبوع وانظر إلى النتائج بعد هذا الأسبوع وأخبروني إذا أردتم مشاركتنا في تجاربكم الإيجابية
1- حيث تسنح لك الفرصة مراقبة أشخاص يتحدثون اغلق أذنيك لبضع دقائق وراقب فقط أي انفعالات والتي قد لا تظهرها الكلمات وحدها.
2- راقب نفسك كلما كنت في حوار مع أي شخص، واضبط نفسك إن حاولت أن تقيم أو تفسر حديث الشخص بشكل خاطئ، واعتذر له واطلب منه أن يعيد الحوار مرة أخرى، جربت هذه الطريقة من قبل وكان لها مفعولاً عجيباً على الطرف الآخر.

ملاحظة أخيرة: الاستماع متعب حقاً لكنه بالتأكيد خير من وجود خلاف وسوء تفاهم.





.

#2
الصورة الرمزية علاء الزئبق
علاء الزئبق غير متواجد حالياً مشرف المهارات النفسية ومهارات التفكير
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
5,604

استفتاء رد: فن الاستماع ... وصفة اخلاقية ومهارة ضرورية

الإنصات الجيد.. المهارة المنسية

د. ياسر بكار

هل تذكر تلك اللحظات؟ حين كان كلَّ ما تتمناه أن تجد شخصاً يستمع إليك؟.. ينصت لشكواك، أو حجتك في موقف ما؟ وربما حاولت أن تجد أي مستمع ولم تفلح؟!..
ينشغل كثير من الناس هذه الأيام بحثاً عن مهارات لكسب الآخرين والتأثير عليهم، ويتعلمون في سبيل ذلك تقنيات معقدة، ولكن، كثيراً ما تفوتهم واحدة من أكثر المهارات أهمية وسهولة، يمكن للجميع ممارستها في أي زمان أو مكان؛ إنها مهارة الإنصات الجيد!
إننا - للأسف - نعيش في عالم أناني؛ يهتم كل فرد فيه بما يخصه؛ دون أن يلتفت إلى حاجات من حوله، أو يتعاطف معهم! إن أفضل ما تهديه إلى صديق متألم، أو أخ قَلِقٍ: أن تستمع إليه بتعاطف وتفهم وصبر.
لقد كانت هذه المهارة المميزة من مزايا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذ روي في الأثر: (أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان لا يأخذ أحدٌ بيده الشريفة، فينزع يدَه؛ حتى يكون الرجلُ هو الذي يرسلُه، ولم تكن تُرى ركبتُه خارجة عن ركبة جليسه، ولم يكن أحد يكلمه إلا أقبل عليه بوجهه، ثم لم يصرفه عنه حتى يفرغ من كلامه). بأبي أنت وأمي يا رسول الله!


يقرر العرب أن الإنصات أعلى درجةً من الاستماع؛ ذلك أن الإنصات يعني الاستماع بصمت، أي: بصرف كل الحواس وتفريغها للاستماع إلى المتحدث. وعلى كلٍ سنستخدم كلا المصطلحين - في هذا المقال - لنفس الغرض.
الاستماع الجيد هو بداية التواصل الفعّال الناجح مع الآخرين، والمدهش أن الذين يتقنون هذه المهارة قلائلُ جداً، وعندما تتقن هذه المهارة؛ ستجد من حب الناس لك، واستمتاعهم بالجلوس معك؛ ما يمنحك ثقةً كبيرة بنفسك.
فما رأيك أن نتشارك معاً في الأفكار التالية، من أجل تنمية مهارة الإنصات البارع؟!

أولاً:

الإنصات الجيد؛ وهو الاستماع، مع القدرة على قراءة ما خلف الكلمات، وفهمِ موقفِ المتحدث، ولغةِ الجسمِ التي يُبْديها، وتَقَمُّصِ اللهجةِ العاطفية التي ترسمها كلماتُه. أي؛ كما يصفه البعض: أن تضع نفسك في "حذائه"! وترى العالم بعينيه! بعيداً عن قيمك ورؤيتك أنت، ودون إطلاق أحكام عليه.
تخيل أن شخصاً ذكر أمامك وفاة أمه.. وتحدث عنها، وعن فضائلها، وفاضت عيناه من الحزن في بكاء حار.. المستمع العادي يُقدِّر الحزنَ الذي يعيشه هذا الشخص، أما المستمع البارع فيفهم الحزن البالغ الذي يعيشه المتحدثُ، ويقدر مدى الحب الذي يكنه المتحدث لأمه وكم يفتقدها. لعل هذا المثال يوضح الفرق بين الاستماع إلى الكلمات ظاهرياً، والاستماع لما تحمله من معانٍ عاطفية.


ثانياً:

استمع إلى ما يقوله محدِّثُك، بدل مجرد السماع إليه، هناك عدد من الأشياء التي يمكن أن تستمع إليها، مثل قيم المتحدث، ومشاعره.. أقبل عليه ببصرك، وسمعك، وكامل جسدك.
- حدد ما الذي كان المتحدث يتحدث عنه؟ هل هو حقائقُ؟ أم انطباعات؟ أم مشاعر شخصية؟ ابذُل اهتماماً أكبر لأولئك الذين يُظهِرُون مشاعرَهم وأحاسيسهم في حديثهم إليك.


ثالثاً:

لا تقاطع الآخرين، أو تكمل كلامهم! إن الناس يشعرون بالضيق ممن لا يستمع إلى حديثهم.

رابعاً:
تفاعل مع مشاعر المتحدث قبل تطمينه بالحقائق؛ وهذا كثيراً ما يحدث مع الأباء الذين يتسرعون الاستجابة لمخاوف ابنهم حين يقول مثلاً: "هناك شيء مخيف تحت السرير!"، حيث يقولون: "لا تخف!! ليس هناك ما يخيف، أنت في أمان!". بينما قليل منهم من يبدي تعاطفاً مع مشاعره: "لا بد أنك قضيت ليلة مرعبة!".

خامساً:
الاستماع بصمت قد يكون هو كل ما يحتاجه المتحدث إليك. أشعره أنك تتفهم مشاعره، بلغة الجسم، وأنت صامت، مثل: تعابير الوجه، والإيماء بالرأس. لا تقل: إنني أتفهم مشاعرك.. قاوم رغبتك في المشاركة بالحديث، والكلام لمجرد الكلام، قال أحدهم:
"يمكنك أن تبيع الثلج إلى سكان (الإسكيمو)؛ إذا أصخت إليهم بسمعك، وفهمت ما يريدون أن يقولوه!"


سادساً:

ادعم استماعك بأصوات قليلة، مثل التأوه، أو تلك التي تدل على الاستغراب. هذا يضفي على استماعك نكهةً خاصة.

سابعاً:
ركز على ما يقوله المتحدث، بدل أن تُزَوِّرَ الإجابة عما قاله. ركز على المتحدث نفسه، تماماً كما ينصح مدربو لعبة كرة "التنس": (ركز على الكرة)! في الواقع هذا سيضفي على مهارة الاستماع عندك صفة العفوية المحببة.

ثامناً:
استمع ضعف ما تتحدث به. تذكر المقولة القديمة: "إننا نمتلك لساناً وأذنين!" لذا أعط الفرصة لمن يجالسك للحديث. تذكر أن كل شخص لديه ما يستحق أن تستمع إليه، وما قد يثري عقلك وتفكيرك.

تاسعاً:
استثر جليسك لكي يتحدث عن نفسه، وما يهمه. وجه له أسئلة مفتوحة: "كيف يمكن أن نفعل ذلك؟"، "ما رأيك بـ..؟"، "ما تقول في هذه المسألة؟"
يحب الناس من يقدر مشاعرهم؛ "ماذا لو..؟"، "بم تنصح لفعل ذلك..؟"
يحب الناس أن يُطلب منهم النصيحة؛ "ما الطريقة التي تفضلها أنت لفعل..؟" لاحظ لهجة الاحترام والتقدير.
واحذر أن تلقي أسئلة تضعهم في موقف دفاعي: "لماذا..؟"
لو استطعت فعل ذلك فستمتلك أداة رائعة لكسب قلوب الناس.
وتذكر دوماً: أن كونك مستمعاً بارعاً يُكسِبُك من الأصدقاء وحبِّ الآخرين ما لا تكسبه وأنت متحدثٌ بارعٌ.
- عندما تجيب من يحدثُك في شأن مهم؛ اقتصد في الإجابة؛ لأن الإجابة المطنَبة تُفقِدُ المتحدثَ صبرَه، وتشعره أن الحديث خرج عما يهمه هو.
- تذكر أن حضور قلبك واستماعك لمحدثك أهم وأبلغ من إجابتك له. والاحترام ومحاولة فهم عالم الشخص الآخر أهم من الرد العبقري.


عاشراً:

يوصيك الكتّاب باتباع طريقة جميلة؛ فينصحونك بالتدرب على أخذ نَفَس عندما ينهي المتحدث كلامه، قبل أن تشرع أنت في كلامك. بهذه الطريقة سوف تعطي المتحدث الفرصة الكاملة حتى ينتهي من حديثه، وستبتعد عن مقاطعته، وهذا يدل على احترامك إياه، وسيقربك إليه.

أخيراً:
(احذر من الاستماع الانتقائي).. أي أن تسمع ما تريد سماعه أنت! أو ما تتوقع أن يقوله المتحدث!! لذا استمع بتأنٍ لما يريد الآخرُ أن يوصله إليك.
لو استطعنا تجنب هذه المحاذير؛ فسنتجنبُ الكثيرَ من الخلافات التي تحدث بين الأقران والأزواج؛ بسبب سوء فهم ما لم يسمعوه أصلاً!
هذه لمحات سريعة، ستساعدك - بإذن الله تعالى - في تطوير هذه المهارة السهلة، التي ستعطيك نتائج باهرة، في تحسين علاقاتك بالناس، وزيادة احترامهم وتقديرهم لك. ابدأ اليوم باستخدامها، وستدهشك النتائج!!









.

#3
نبذه عن الكاتب
 
البلد
اليمن
مجال العمل
تجارة ومحاسبة
المشاركات
23

رد: فن الاستماع ... وصفة اخلاقية ومهارة ضرورية

شكرا استاذ علا فعلا موضوع مهم

#4
الصورة الرمزية علاء الزئبق
علاء الزئبق غير متواجد حالياً مشرف المهارات النفسية ومهارات التفكير
نبذه عن الكاتب
 
البلد
مصر
مجال العمل
أعمال ادارية
المشاركات
5,604

رد: فن الاستماع ... وصفة اخلاقية ومهارة ضرورية

بارك الله فيك أخي وحبيبي
أ.باسم علي
============
للامام
============

إقرأ أيضا...
فن الاستماع

المرجع : العادات السبع لاكثر الناس انتاجية . ستيفن كوفى في حياتنا، ومنذ صغرنا نتعلم كيف نتصل مع الناس الآخرين بالوسائل المتعددة، الحديث والكتابة والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج... (مشاركات: 3)


وصفة سحرية

اتبع تلك الوصفة السحرية كل صباح من الأشياء الفعاله في تغير النفس بشكل عام وفي السيطره على القلق بشكل خاص البدء بإيجابيه والبدء بالذات ببعض الأسئله ثم ترك عقلك يتبرمج في البحث عن أجوبه لها ... (مشاركات: 0)


(( فن الاستماع))

موضو عرائع جداااااااااااااااااااا اتمنا للجميع الاستفادة (مشاركات: 0)


دليل المديرين الى التعامل مع الاخرين - فن ومهارة الحصول على ما تريده

هذا الملخص القوة يحتوى على تلخيص رائع لمادة الكتاب والكتاب يناقش الموضوعات التالية : كيف تستفيد من الدوافع البشرية لصالحك الانصات على جميع المستويات التعامل مع المرؤوسين عشر افكار لتحقيق... (مشاركات: 1)


فن الاستماع ؛ وصفة أخلاقية ومهارة ضرورية

في حياتنا، ومنذ صغرنا نتعلم كيف نتصل مع الناس الآخرين بالوسائل المتعددة، الحديث والكتابة والقراءة، ويتم التركيز على هذه المهارات في المناهج المدرسية بكثافة، لكن بقية وسيلة اتصالية لم نعرها أي اهتمام... (مشاركات: 0)


دورات تدريبية نرشحها لك

كورس الرعاية الرياضية وتصميم برامج الرعاية الرياضية

صممت هذه الدورة التدريبية لتأهيل المشاركين على فهم برامج الرعاية Sponsorship للأحداث والفعاليات الرياضية وتتناول أنواع الرعاية المختلفة للأحداث والفعاليات الرياضية وتقدم نظرة شاملة على مفهوم الرعاية Sponsorship ، من اللحظة التي تفكر فيها الشركة في الرعاية، أو تخطط إحدى الكيانات لجذب الرعاة حتى التوقيع الرسمي على الاتفاق وتفعيله. كما سيتم شرح الاتجاهات العالمية في الرعاية، وكذلك قياس وإعداد مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs)، والتي تزداد أهميتها في صنع القرار وقياس الأداء اللاحق.


كورس المحاسبة الالكترونية للمحاسبين - E-Accounting

دورة تدريبية أونلاين في المحاسبة الالكترونية، وتهدف الى تأهيل المتدربين لتعلم كيفية استخدام الكمبيوتر وتطبيقاته في مجال المحاسبة والمالية.


برنامج الممارسات الصحية في مستودعات المواد الغذائية

برنامج تدريبي يشرح الممارسات الصحية في مستودعات المواد الغذائية ويعزز وعي المتدربين بالاشتراطات الصحية كدرجات الحرارة ونسبة الرطوبة المناسبة واشتراطات المباني والارضيات وطرق مكافحة الحشرات وادارة النفايات وتطبيق الممارسات الحديثة في ادارة مستودعات المواد الغذائية.


برنامج التغذية العلاجية لمرضى السرطان

برنامج تدريبي يتناول التغذية لمرضى السرطان وتعريف السرطان وكيف تتكون الخلايا السرطانية وأسبابه والاختلافات بين الخلايا الطبيعية والسرطانية ومراحل تطور السرطان والتمثيل الغذائي والمتطلبات الغذائية لمرضى السرطان والأنظمة الغذائية المضادة للسرطان والتغذية أثناء العلاج الاشعاعي أو الكيميائي ودور التغذية في الرعاية الداعمة ورعاية نهاية العمر لمرضى السرطان والفرق بين التغذية المعوية والتغذية الاكلينيكية


برنامج اعداد استشاري الأعمال

اذا كنت ترغب في العمل بمجال الاستشارات الادارية، فهذا البرنامج التدريبي المتميز يهدف الى تأهيلك احترافيا لدخول مجال الاستشارات الادارية والتعرف على طبيعة الاعمال الاستشارية في مجال ادارة الاعمال.


أحدث الملفات والنماذج