هل أنت جاهز للبحث عن العمل بنجاح و فاعلية؟ هل تتحلى بالمعرفة و المهارة و الخبرة و التصرف الذي يتطلبه ذلك؟ إجب عن الأسئلة التالية لتعرف ذلك.


1. أنت مدرك لمهاراتك و إهتماماتك و قدراتك.
2. أنت مدرك للذي يدفعك للتفوق.
3. أنت مدرك لقيمك و للذي تبحث عنه في مكان العمل (مثل الأمن الوظيفي و العمل كفريق و الحوافز المالية و الوضع الإجتماعي و المجال الكافي لأبداعك و التحدي و المحفزات الإجتماعية و العقلية إضافة إلى تنوع الواجبات و البيئة و السفر و إلى آخره).
4. أنت مرتاح في بحثك و إكتشافك للخيارت المهنية المختلفة.
5. أنت مرتاح في طلبك و المشاركة في المقابلات التوعوية حتى يصبح لديك وجهة نظر على الخيارات المهنية و الشركات المختلفة.
6. أنت مرتاح في إختيارك المجال الأنسب لك و لقيمك و لمهاراتك ولإحتياجاتك و لإهتماماتك.
7. أنت مرتاح في تحديد و إجراء الدراسات على الشركات التي تعمل في الحقل الذي تود أن تعمل فيه.
8. أنت مرتاح في عثورك على موظفين يعملون بالشركات التي ترغب بالعمل فيها لتتصل بهم و تستفسر منهم عن كيفية العمل بتلك الشركة.
9. أخذت بعين الإعتبار عند تحضيرك لخطاب مقدمتك و سيرتك الذاتية مطالب الشركة التي تريد العمل بها و واجبات الوظيفة التي تريد شغلها في تلك الشركة.
10. تحتوي سيرتك الذاتية و خطاب مقدمتك على كلمات محددة و على مؤهلاتك و مهاراتك التي تقع ضمن إهتمامات الشركة و المهنة التي التي تريد العمل فيها.
11. تحتوي سيرتك الذاتية على بيان واضح لهدفك من العمل بشكل يتناسب مع الوظيفة التي ترغب بها.
12. تأكد من خلو سيرتك الذاتية و خطاب مقدمتك من الأخطاء الإملائية و اللغوية و كن واثقا من كتابتهم بأسلوب مهني و مؤثر و فعال.
13. جميع مراسلاتك و خطاب مقدمتك يجب أن تكون موجهة إلى المسؤول المباشر عن الوظيفة التي تريد العمل بها و لا يجب أن تكتب بصيغة "لمن يهمه الأمر".
14. حددت عدد من الساعات باليوم للبحث عن الوظيفة و أنت جاهز في السعي ورائها بإنتظام و إجتهاد.
15. تحفظ سجلات مفصلة عن جميع جوانب بحثك الوظيفي تحتوي على جميع الإتصالات التي أجريتها عبر الهاتف و البريد و البريد الإلكتروني و جميع المقابلات و السير الذاتية و خطبات المقدمة التي أرسلت.
16. تفهم معنى الإتصال المهني و تستوعب مقدار أهميته.
17. أنت مرتاح بالإتصال و لديك إستراتيجية للتوسع بقوة في شبكة الإتصالات الموجودة للإتصال مع الشركات التي من المحتمل أن تعمل معها.
18. أنت مبادر فيما يتعلق بالتقرب من الأشخاص الذين بإمكانهم مساعدتك في بحثك عن الوظائف.
19. أنت مرتاح في ترتيب و الرد على الشواغر المعلنة في الجرائد و المجلات المهنية و المواقع الإلكترونية للشركات و مواقع التوظيف الإلكترونية و لوحات إعلانات الجامعات لخريجيها.
20. أنت مرتاح في الإتصال مع الشركات مباشرة من خلال التقدم إلى الشواغر المعلنة مباشرة أو من خلال التقدم إلى الوظائف الشاغرة التي لا تعلن عنها الشركات.
21. أنت دائما مدرك لمهارتك الفريدة و لخبرتك ولقدراتك التي يجب أن تعرضها عن التقدم على منصب محدد و تستطيع جمعها بشكل مناسب.
22. أنت على معرفة تامة بالأسئلة التي تسأل في المقابلات و تكون مرتاحا في أية مقابلة وظيفية تجريها.
23. أنت جاهز للتعامل مع أية مواقف غير متوقعة في المقابلة و تستطيع أن تجعلها لصالحك بالتركيز على الإيجابيات في مهنتك و شهاداتك و سجل إنجازاتك و من خلال تسليط الضوء على مؤهلاتك التي تتميز بها عن غيرك والتي تؤهلك لشغل الوظيفة.
24. أنت جاهز للتركيز على إنجازاتك الرئسية و تعرف كيف تستطيع أن تحولها إلى نجاحات مستقبلية في المهنة التي تريد.
25. أنت مقدر لأهمية إرسال خطاب شكر بعد أي مقابلة تجريها.
26. أنت مقدر لأهمية بقائك على إتصال مع الشركات التي قمت بالتقدم إليها من خلال المكالمات الهاتفية و البريد و البريد الإلكتروني و الزيارات و غيرها.
27. أنت مقدر لأهمية الأصرار في البحث عن العمل و عدم فقدان الأمل بسب رفضك.
28. أنت مرتاح في إجرائك المقابلات عبر الهاتف.
29. أنت مرتاح بإستخدامك الهاتف في العثور على الوظائف المحتملة.
30. أنت مرتاح بالمفاوضة على عرض وظيفي حتى تصبح شروطه مناسبة لك.

إذا وجدت نفسك مجيبا بالنفي أكثر من الإيجاب على الإسئلة المذكورة بالأعلى، فإن تقنيات بحثك الوظيفي تحتاج إلى بعض التعديل و الإصلاح. تذكر، إن البحث الناجح عن العمل يبدء بتقييم دقيق لذاته متبوع بالبحث و فهم دقيق لسوق العمل و يلزمه إسترايجية شاملة و مخططة على أسس متينة للبحث عن الوظائف تتضمن متابعة الأمور بإجتهاد