1. توظف من أجل الماضي وليس المستقبل
تختار الموظف على اساس ما عمله في السابق، وليس على اساس المصلحة التي سيتجه للعمل فيها.


2. تقلل من شأن القيم والرسالة
ترسل إشارة للموظفين مفادها ان كل شيء مباح في السعي وراء الربح، مما يجعلهم يخمنون ويفكرون في الخيارات المقبولة حقا. كما تفشل في قضاء بعض الوقت مع الموظفين لتتحدث معهم عن العمل يوميا، وكيف يستفيد المجتمع كله من ذلك.


3. عمل الفرق غير متقن
تتجنب خلط الاجيال والمهارات معا، فبدل تجميعهم، حتى يكون الانتاج مستقرا، تحاول البحث عن حلول لا تثير احدا.
4. تضع الاغبياء في مواقع ادارية
تكافئ القدامى واصحاب الاسلوب الاستبدادي الذين يخنقون التجديد والتفكير الابداعي، ويشعرون بأنهم مهددون من قبل الشباب وديناميكيتهم.


5. تقيس الساعات بدل النتائج
تعتمد على اشخاص يتعاملون كأفراد الشرطة مع من في الشركة، ولا تثق في ان موظفيك يستغلون الوقت بحكمة. وتضيق الخناق عليهم.


6. تردد في الترقية
التراجع عن الحوافز المختلفة في العمل، ما يولد لدى الموظفين الشعور بالضيق، وليس العكس.


7. تتخلى عن المواهب لمصلحة شؤون إدارية
تتوقع من الموظفين الذين يجب ان يتعاملوا مع القضايا الشخصية للموظفين، رؤى في التوظيف تقلل دور الموظفين الذين يتمتعون بكفاءة ومهارة، ويشكلون العنصر الرئيسي في الانتاج لمصلحة شؤون ادارية، يتبين لاحقا ان لا قيمة لها.


8. كنز المعلومات
تبقي صناع القرار مكتوفي اليدين، وتكبت المبادرات.


9. لا تهتم بالتدريب
التدريب مكلف جدا في نظرك، وتعتقد بان الموظفين يمكن ان يقفزوا من السفينة ان اكتسبوا مهارات جديدة. وبدلا من ذلك لديك موظفون يؤدون المهام ذاتها وبالطريقة ذاتها.


10. توظيف الغرباء
بعد ان فشلت في تدريب وتطوير افضل موظفيك، تبدأ بخنق طموحاتهم والحد من صلاحياتهم ومسؤولياتهم، وحين يأتون لمقابلتك لإبلاغك بانهم سيغادرون، تعبر عن دهشتك وغضبك.
وان كانت هذه الاصوات والاشياء مألوفة لديك، فانت تأمل ايضا ان يتبع منافسوك الخطة ذاتها.