لا تسأل كيف كان لقانا.....؟ لكن أسأل من أنت....؟ فإن عرفت من أنا عرفت كيف لقيتك..........! فإن كنت عرفت من أنا.....؟ فبابي مفتوح لستقبالك, وداري الذي أسكنه دارك, لا تخجل ولا أقبل الأعذار ... تحياتي الزبير