الموضوع: خمس عادات شخصيّة تؤذي حياتك المهنيّة
خمس عادات شخصيّة تؤذي حياتك المهنيّة
من السهل التركيز على العمل وحده عندما تنوي النمو مهنياً، لكن يغفل الكثيرون عن حقيقة الارتباط الوثيق بين الحياة الشخصية وتلك المهنية، ومن السهل التصرّف وكأنّهما منفصلتان، لكن في الواقع جميع جوانب الحياة تصب في بعضها، فعملك يؤثر في شخصيتك وحياتك الشخصية تؤثر في عملك.
وإذا كنت متأزماً نوعاً ما في حياتك المهنية، فربما حان الوقت لتتحقق من حياتك الشخصية وتأثيرها على عملك، وفيما يلي يذكر موقع “Entrepreneur” الالكتروني خمس عاداتٍ شخصية تؤذي حياتك المهنية.
1- قلة الراحة:
دون الحصول على قسطٍ جيّدٍ من الراحة كل يوم، ستحتاج ضعف الوقت لتنجز المشاريع مقارنةً بالوقت الذي تحتاجه بعد الحصول على نومٍ كافٍ، إذ أن الدماغ المتعب بطيء، لكن في بعض الأحيان لا يترك رواد الأعمال لأنفسهم أي مجالٍ للراحة والاستجمام.
لذا، توقف عن البقاء منشغلاً واحصل على الراحة والاستجمام اللذين تحتاجهما كي تصبح أكثر إنجازاً وإبداعاً، وبالتالي تنتقل بعملك إلى المستوى التالي من خلال إعطاء عقلك وجسدك الراحة التي يحتاجانها.
2- ضعف الموارد المالية الشخصية:
إن عدم القدرة على التحكم في الأموال الشخصية يسلبك تفكيرك وعملك، فعندما ينشغل عقلك بالمال، لا يتمكن من الإبداع. لذا، فإن توسيع النفقات الشخصية وزيادتها يوثر على شركتك كما يؤثر في تفكيرك، وتصبح زيادة راتبك من المال المخصص لتوسعة العمل أمراً مغرياً. استعد السيطرة على نفقاتك وأموالك الشخصية إذا أردت لعملك أن ينمو ويزدهر.
3- المشاكل في العلاقات الشخصية:
يمكن لمشاكل العلاقات، وخاصةً الجديّة منها، أن تغلق أبواب شركتك، حيث تمتص الحياة منك وبالتالي تهدر طاقتك المخصصة للنمو المهني، وكلما كانت العلاقة أكثر حميمية، كلما أثرت المشاكل عليك عاطفياً، وعقلياً، وجسدياً. لذا، استغرق وقتا كافياً لإصلاح علاقاتك التي تحتاج الإصلاح، وتخلّص من العلاقات السلبية السامة.
4- عدم ممارسة التمارين الرياضية:
يُعرَف عن الكثير من رواد الأعمال أنهم يميلون لتجاهل وإهمال أجسادهم، وعدم ممارسة الرياضة يتسبب بتراجع القدرة على التحمل لدى العقل والجسد، كما أن انعدام النشاط الجسدي يؤثر سلباً على الثقة بالنفس.
ومع كل فوائد الرياضة للعقل والجسد، احرص على تخصيص وقتٍ كافٍ للقيام بنشاطٍ بدني لأن ذلك سيساعد عملك على كسر الحواجز والاستمرار بالنمو مع الوقت.
5- مكافحة الحدود الفاصلة:
إن عدم الاعتراف بوجود حدٍ فاصل بين القلق والمسؤولية يسبب الإحباط والإنهاك لرواد الأعمال، فعندما لا تلتزم الحدود مكانها، تشعر وكأنك تحمل العالم كله على كتفيك، ما يسبب لك ضغطاً هائلاً.
لذا، أزل الحواجز النفسية والعقلية عبر التركيز على وتحديد مسؤولياتك، وترك القلق لأصحابه، وحرر عقلك وعملك عبر إيجاد حدودٍ ثابتة في مكانها. وتذكر دائماً أن تغيير عاداتك يغيّر عملك وحياتك.
1- إذا أردت أن تنتـــقد ..
فإليك ما تبدأ به:
هل شاهدت من قبل حلاقا يحلق ذقن الزبون
دون أن يغطي وجهه بالرغوة أولا ؟!
بالطبع لا ، فالرغوة هي التي تسهل حركة شفرة الحلاقة علي الوجه. (مشاركات: 0)
السلام عليكم
اقدم لكم كتاب :التغيير من الداخل, تأملات في عادات النجاح السبع -
تقديم لـ د. أيمن أسعد عبده(1)
التحميل بالمرفقات . (مشاركات: 1)
قيم المهمة التى تتهرب منها . ما الذى يمنعك للبدء بها؟ غالباً ما تبدو المهمة شاقة . طريقة التغلب على ذلك هو أن تقسمها إلى مهام صغيرة . قسم المهمة الكبيرة إلى مهام ثانوية تنجز أسرع وأسهل . قسمها وستصبح... (مشاركات: 1)
يجب أن يعرف كل من يحاول تحقيق النجاح إن النجاح ليس القرارات السليمه على قدر ما هى عادات سليمه. إن مفتاح النجاح يكمن فى القرارات اليوميه التى تشكل العادات. إن هؤلاء الذين يملكون العادات الصحيحه هم من... (مشاركات: 0)
هناك سبع عادات يؤدي اكتسابها – خطوة بخطوة – إلى نمو الشخصية نموا فعالا منسجما مع القانون الطبيعي للنمو ، بدءا من الاعتماد على الغير حتى نحقق الاستقلال بالنفس الى ان نصل الاعتماد المتبادل وهي مرحلة... (مشاركات: 3)
برنامج يتناول موضوع تحليل ذكاء الاعمال واستخدام البيانات لتسحين صنع القرار وتقديم المعلومات على شكل مقاييس ومؤشرات KPIs والتحليلات الكمية والنوعية للاعمال و تحليل البيانات الحالية و القديمة و حل مهام تحليل الأعمال في العالم الحقيقي في (SQL) و (Tableau)
إذا كنت تدير شركتك الخاصة أو تعمل في مؤسسة كبرى، فاحتياجك لنموذج التحليل الرباعي SWOT أمر حتمي، فمن خلاله فقط ستتمكن من تحليل الموقف التنافسي لشركتك وتحسين أداءها، وهو نموذج يستخدم لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات التي تواجه مؤسسة أو مشروع معين. كما سيساعدك كورس التخطيط الاستراتيجي باستخدام نموذج التحليل الرباعي SWOT في تحسين أداء شركتك وتحقيق نتائج ملحوظة، من خلال الاستخدام الأمثل للمعلومات التي يقدمها التحليل.
شهادة دبلوم تدريبي متقدم في ادارة المشتريات وادارة سلاسل الاممداد حيث تؤهل المشاركين لفهم واتقان اجراءات عملية الشراء والعمليات الخاصة بإدارة سلاسل الامداد وطرق اختيار الموردين وقياس وتحسين أداء عملية التوريد واسخدام آليات المناقصة والتفاوض
كورس تنمية مهارات الكوتشنج للمدربين، حيث تهدف هذه الدورة التدريبية الى تأهيل المشاركين باعتبارهم مدربين ومحاضرين على ممارسة الكوتشنج باحتراف وتميز، وبالتالي اكسابهم مهارات تقديم جلسات الكوتشنج باحتراف، والتدرب على استخدام ادوات الكوتش لتحسين حياة المستفيدين من عملية الكوتشنج.
في هذا الدبلوم التدريبي سيتم تأهيلك على اكتساب مهارة تصميم الجرافيك منذ البداية حيث يتم شرح الإطار النظري للتصميم الطباعيى ونظرية الالوان ثم الانتقال الى المواقع الإلكترونية مفتوحة المصدر والتي يمكن الإستعانة بها فى الحصول على صور وخلافه للتصميمات ثم استخدام أدوات الإنتاج المجانية عبر الإنترنت ثم التدريب على برنامج الفوتو شوب Photoshop وبرنامج Illustrator وبرنامج InDesign وثم يتم تطبيق ورش عملية لتصميم (logo – Poster – Facebook Cover –Banner – Invoice – Brochure – Flyer – Business Card – Profile – News Papers – Magazine – Web Templates – label T-shirt – Letter head – CD Cover –