الموضوع: الغضب والحب

لقد اعجبني كثيرا واحب ان اشارك به كل من يغضب ولا يفكر فقد اوصانا حبيبنا وشفيعنا ونبينا محمد عليه افضل السلام بالحلم عند الغضب

thaaaaaaaaaaaaaank alottttttttttttt

الأشياء خلقت للاستعمال ...

وخلق الناس من أجل أن نحبهم ...



شكرا على الرائعة أخونا الفاضل

جميل ولمزيد من التواصل
وأهلا بيك في بيتك
ونظرا لأنها اول مشاركة لك
ثنثبت الموضوع لفترة

تحيتة لك
-----------------------

شكرا على الموضوع
بارك الله فيك

موضوع جميل جدااااااااااااا
شكرا لك

فى الحقيقه ان كل من الغضب والحب يتفقان فى انهما مثل الجمرة ولكن الحب على خلاف الغضب فهو يعطى السعادة ام الغضب فيعطى الندم
فلا نغضب ولنعيش بجمرة الحب التى فى قلوبنا ونطفى جمرة الغضب حتى لا نعيش الندم ..............
موضوعك كتير حلو وشكرا عليه

رائعة للغاية ... جزاك الله خيرا...
لكل غضب ضحية فكلما زاد غضبك كلما زادت قيمة الشىء المضحى به وكلما ضعف غضبك قلت قيمة الشىء المضحى به .
وفى هذه الرسالة يبدو ان الاب كان يحب السيارة اكثر من ولده ولهذا عاقبه بشدة على فعلته .. لا ، لا الاب لم يعقب الولد لانه فعل ما يستوجب العقاب بل عاقبه لانه فعل شىء على غير هواه .ولو انه كان يعاقبه لانه ارتكب شىء خاطىء لكان الاب استطاع ان يوازن بين حجم الخطأ و مقدار العقاب..
وهذا يدل على ضعف الاب امام وعلى عدم تحكمه فى نفسه ..وإذا ما امعنا النظر لإستطعنا ان نأتى بالمزيد من وراء تصرف هذا الاب ..
ويكفينا قول رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )
" ليس الشديد بالسرعة ولكن الشديد من يملك نفسه عند الغضب "
او كما قال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ).
نسألكم الدعاء بالثبات والمغفرة.. و جزاكم الله خيرالجزاء.

قصة رائعة فيها حكمة وخبرة ................. تجعلك تفكر وانت غاضب قبل اتخاذ اى قرار.... شكرا على هذه المعلومات الممتازة

شكراعلي الموضوع..ونتظر منك المزيد وإلي الامام