في دراسة أجرتها صحافية أمريكية حول مسببات الخلافات الزوجية اليومية، تبين أن الأسباب الخمسة التالية تشكل أهم نقاط الاحتكاك والمشكلات، وهي مرتبة وفق مدى أهميتها تبعاً للدراسة نفسها: المال، الجنس، الأطفال، العمل في المنزل. ولعل هذه الأسباب تختلف في بيئات اجتماعية أخرى، لكن الخلافات الزوجية في جوهرها تبدو متشابهة من حيث السيناريو ودورة الحياة التي تصل بها إلى الذروة. فالخلافات الزوجية جميعاً تبدأ من خلاف في وجهات النظر حول أمر معين، وقد يكون تافهاً للغاية. وأولئك الذين ينجحون في نزع فتيل الاحتكاك هم أصحاب المهارة الناجحة في الحوار والتواصل والتفاوض إلى الوصول إلى حلول وسط. ولكن، ماذا لو تكررت الخلافات حول الأمور التافهة التي يجب ألا تكون أصلاً محل خلاف؟ يقول أحد الخبراء إن تكرار المشكلات حول الأمور نفسها، أو اكتشاف الزوجين أن حل أي مشكلة يفسح الطريق لظهور مشكلة أخرى تختلف في الشكل والنوع، يعني أن هناك أسباباً خفية تتحكم في العلاقة، ولا تقتصر على ما هو ظاهر على السطح. وماذا لو اكتشف الزوجان أن الحوادث الماضية تعود للظهور في معظم خلافاتهما؟ حدث هذا مع جين سيزر التي كتبت إلى خبير زوجي على موقعه الإلكتروني قائلة: إنها ما إن تتناقش مع زوجها في أمر ما حتى يتحول النقاش إلى أمور حدثت قبل اشهر وربما سنوات. وللخبراء رأي في هذا، مفاده أن العودة إلى الماضي تعني أن تلك المشكلات التي حدثت قبل شهور وسنين لم تحل في وقتها، وإنما تم التغاضي عنها، وبالتالي اختزانها في الذاكرة لتعاود الظهور كلما سنحت لها الفرصة. أما الدرس الجوهري الذي يمكن تعلمه من ذلك، فهو بسيط: لا يجب على الزوجين أن يسمحا لأي مشكلة بأن تبيت إلى اليوم التالي من دون التوصل إلى حل نهائي لها، سواء بالإقناع أو بالحلول الوسط، او بأي استراتيجية ودية وغير قائمة على الفرض والإملاء. منقول من [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
لا يجب على الزوجين أن يسمحا لأي مشكلة بأن تبيت إلى اليوم التالي من دون التوصل إلى حل نهائي لها، سواء بالإقناع أو بالحلول الوسط، او بأي استراتيجية ودية وغير قائمة على الفرض والإملاء.
-------------------- ونضيف عليه ونقول..
أن هذه مائدة التفاوض ..لا يشترط فيها المحبة
ولكن يكفينا الإحترام ..وتقوي الله في الطرف الأخر
وما ينبغي ما ننفذه في منهاج حياتنا تحت وصايا الله ورسوله وليس الأهواء النفسيه..
أو العادات وما شابه ...
لتسير سفينة الحياه ...وفق معايير التكامل والألفة المطلوبة
تواجه فرق العمل العديد من المشكلات التي لا بد أن تتعامل في حلها بطريقة علمية للوصل إلى لاتخاذ القرار الذي يرضي جميع أعضاء الفريق الطامحين إلى التميز وإنجاز الأعمال بطرقة مميزة وفي الوقت المناسب وبأقل... (مشاركات: 29)
الاخوة الكرام العاملين في مجال التدريب
وكذلك ممارسي ادارة الموارد البشرية بشكل عام
الملف المرفق عبارة عن ملف عرض تقديمي ينلقش مشكلات التدريب
نفعكم الله به (مشاركات: 17)
ظلم الأزواج للزوجات حقيقة أم خيال ؟
قلّ أن تخلو المجتمعات من بعض الظواهر الاجتماعية السيئة حتى في الأزمنة الطاهرة أزمنة النبوات ، ومن هذه الظواهر السيئة على سبيل المثال المشاكل الأسرية... (مشاركات: 0)
السيرة الذاتية
للدكتور محمد المحمدي الماضي أولاً :بيانات شخصية :
الاسم: أ.د. محمد المحمدي الماضي
الوظيفة: أستاذ إدارة الأعمال (كلية التجارة – جامعة القاهرة)
ثانياً: المؤهلات العلمية: ... (مشاركات: 10)
برنامج يتناول طبيعة عمل المؤسسات الرياضية المختلفة والاسس الادارية والعلاقات المترابطة بين القيادة والادارة بالمؤسسات الرياضية والمفاهيم الحاكمة فى القيادة وفعاليتها بالمؤسسات الرياضية وقيادة فرق العمل والقائد الفعال بالمؤسسات الرياضية ومهارات ومسئوليات القائد الاداري بالمؤسسات الرياضية وتطبيقات وممارسات عملية لخريطة اعمال القادة الاداريين بالمؤسسات الرياضية .
برنامج يتناول موضوع لين ستة سيجما يتناول موضوع الجودة وتاريخ تطورها وتاريخ تطور ستة سيجما وإدارة الجودة الشاملة وأبعادها وأهمية ستة سيجما وشرح البعد الفلسفى - البعد الإحصائى - البعد العملياتى والفرق بين ستة سيجما و لين ستة سيجما وجلسة عصف ذهني لتحديد الفوائد المالية-المؤسسية- التشغيلية ومناقشة أهمية لين ستة سيجما فى ظل التزام الإدارة ومفهوم العملية والبيانات والمعلومات والمعرفة ومستويات 'ستة سيجما (الحزام الأصفر، الأخضر، الأسود، الماستر الأسود) والقيادة و بناء فريق التحسين وأدوات ضبط الجودة غير الإحصائية وأدوات الضبط الإحصائية ومنهجية "الستة سيجما" (DMAIC)
برنامج تدريبي لاعداد دراسة الجدوى للمشروع يتناول مراحل اعداد دراسة الجدوى ويعتمد على الحالات العملية في تأهيل المشاركين على اعداد دراسات الجدوى في مجالات مختلفة