الموضوع: قصة بيير كوليفورد مبتكر شخصية السنافر
قصة بيير كوليفورد مبتكر شخصية السنافر
استعد البلجيكي ( بيبر كوليفورد ) للمقابلة الوظيفية التي تنتظره في اليوم المقبل لوظيفة مساعد طبيب أسنان في بروكسل...
قام بإرتداء قميصه السماوي للمره الحادية عشر الذي أشتراه خصيصا لھذه المقابلة !
إستيقظ مُبكرًا جدًا ، جاهزًا للمقابلة ،بحث عن محفظته التي يضع فيھا بطاقته و نقوده لكن لم يجدها !
قلب الغرفة رأسًا على عقب لكن دون جدوى !
فتش عنھا في كل مكان بلا نتيجة !
كان الوقت يمر سريعًا جدًا جدًا
كانت المره الوحيدة التي فكر فيھا تحطيم ساعته التي ورثھا من عمّه
ليضع حدًا لنزيف الوقت ،لم يبقى على موعده سوى ساعة فقط
والحافلة التي ستنقله تحتاج إلى 40 دقيقة ؟ كان في حيرّه ؟ هل يواصل البحث أم يذهب !
لو واصل البحث لن يدخل المقابلة لتأخره ...
و لو ذهب لن يدخل فلا يحمل إثباتًا لھويته ....
ولكن قرر أن يذهب لكن الحافلة تأخرت أكثر من نصف ساعة !!!
ووصل إلى الموعد متأخرا..... ربع ساعة
وجد موظف يقول له : لن تحصل على هذه الوظيفة فمن لا يحترم الوقت.. لن يجد من يحترمه و أخرجه !
خرج و الدموع تحتشد في محاجره ،عاد إلى منزله يجر أذيال الخيبة ،
فأضطر إلى قبول عرض آخر تلقاه لشغل وظيفة في أُستديو للرسم ،
وافق لتسديد إلتزاماته المادية ...،
لم يكن العرض مغريًا فـ العمل طويل و الراتب زهيد !
لكن بيبر وجد نفسه في الاستديو .....رجع إلى هواية الرسم الذي أبتعد عنھا فتره من الزمن ،
عمل مع رسامين مُبدعين في مجلة لرسوم الأطفال و حقق نجاحًا كبيرًا !
و عُرف بإسم [ بيبو ] في سلسة[ جون وبيوت ] الكوميدية ،
ظھرت شخصية كارتونية إبتكرها بإسم ( السنافر ) حققت الشخصية نجاحًا مدويًا
انتقلت من عالم الورق إلى التلفزيون و من ثم إلى السينما !
منذُ عام 1958 و حتى اللحظة باتت السنافر في كل مكان و بكل اللغات تھتف لھا قلوب الصغار و الكبار !
~ تخيلوا لو وجد ( بيبو ) محفظته في الوقت المناسب لرُبما أصبح مساعد طبيب أسنان مغمور !
سيموت و لن يعلم عن موته أحد !
لكنه مات عام 1992 حيث أتشحت الصحف البلجيكية بالسواد و تعاملت مع وفاته كما تتعامل مع رحيل الزعماء و القياديين !
إن ما حدث لبيبر مع وظيفة مساعد طبيب أسنان قد يحدث مع أي ّمنّا دون أن ندري
قد نخسر فرصة نتطلع إليھا ولا نعلم أن الخير يكمن في تركھا ..
نتألم كثيرًا لإهدارنا فُرصة غير مدركين أن الغد أكثر إشراقا
.
بدايـــــة ...هي ليس دعاية لشركة او مكتب تدريب
بل دعاية للخبير العالمي ... صاحب أقوي مدربي العالم لتفكير في العالم ...حقيقية
فهو صاحب ابتكار الخرائط الذهنية
استمتع بالمرفقات ..
... (مشاركات: 0)
شخصية مزدوجة
هل لكل إنسان فعلاً شخصيتان؟! هل نجمع في داخلنا بين الشيء ونقيضه؟!
كلنا نملك عقلاً واعيًا، وعقلاً لاواعيًا. بيد أنك لا تستطيع أن تتواصل مع عقلك اللاواعي تواصلاً فعالاً وحقيقيًا، حتى... (مشاركات: 0)
شخصية الفرد وسلوكه
كثير من الناس يعتقدون أن شخصية الفرد هو محور أساسي لسلوكه و في هذا الاعتقاد شيء من الصحة حيث أن شخصية الفرد هي ترجمة لسلوك عام للفرد يظهر في صفات معينة (traits ),فعندما يطلب شخص... (مشاركات: 0)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
أود الأخذ بآرائكم بخصوص إعداد برنامج تعريفي مبتكر للموظف الجديد... حيث أنني كُلفت بإعداد هذا البرنامج ليكون بوابة الموظف الجديد للعمل في مؤسستنا ...
أتمنى أن... (مشاركات: 5)
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل الشيف أو الطاهي المحترف يتناول تقنيات التقطيع وطهي اللحوم والدواجن والاسماك والخضروات واعداد المرق والشوربات والبيض والخبز والعجين والارز والمكرونة وغيرها وينمي لديك القدرة الابداعية لابتكار أطباق جديدة.
برنامج تدريبي متخصص يساعدك على فهم كيفية تصميم الأنظمة الأمنية مثل بوابات التحكم وبطاقات الدخول وأنظمة مراقبة الفيديو والمراقبة الذكية وأنظمة كشف التسلل والتنبيه ومستشعرات الأمان والبوابات الأمنية.
هذا البرنامج موجه للحاصلين على دبلومة تصميم المجوهرات - المستوى الأول، حيث تم تصميم هذا البرنامج والذي يعد دبلومة تدريبية متقدمة في مجال تصميم الحُلي والمجوهرات تتناول موضوعات متخصصة في مجال تصميم المجوهرات واساليب التصميم والرسم ثلاثي الابعاد للمجوهرات وكيفية ابداع البراند الشخصي لمصمم المجوهرات وكيفية إخراج وتلوين التصميم للمسابقات والعملاء
كورس تنمية مهارات الكوتشنج للمدربين، حيث تهدف هذه الدورة التدريبية الى تأهيل المشاركين باعتبارهم مدربين ومحاضرين على ممارسة الكوتشنج باحتراف وتميز، وبالتالي اكسابهم مهارات تقديم جلسات الكوتشنج باحتراف، والتدرب على استخدام ادوات الكوتش لتحسين حياة المستفيدين من عملية الكوتشنج.
دبلوم تدريبي موجه للراغبين في الالتحاق بوظيفة اخصائي ادارة العلاقات العامة، يستهدف هذا البرنامج التدريبي الى فهم واستيعاب افضل المناهج لتخطيط وادارة العلاقات العامة، والتعرف على آلية المساهمة في نجاح الشركة او المؤسسة من خلال تعزيز سمعتها وتحسين شبكة علاقاتها مع الشركات والمؤسسات الأخرى