الموضوع: مزاجك عند حضورك إلى العمل يؤثر على يومك كله
مزاجك عند حضورك إلى العمل يؤثر على يومك كله
طبقاً لباحثين في مدرسة (وارتن) وجامعة ولاية(أوهايو)، إحساسك ومزاجك في بداية كل يوم عمل يمكن أن تؤثران وبشكل ملحوظ على أدائك ذلك اليوم.
درس كل من نانسي روثبارد وإستفاني ويلك موظفي خدمة الزبائن في شركة تأمين كبيرة. فقد وضعتا استبيانا على كمبيوتر كل موظف وكلما جاء هذا الموظف في بداية كل يوم يطلب منه تقييم مزاجه على مقياس من 5 نقاط، وكانت الأسئلة فيما إذا كَانوا عصبيين أو منزعجين، متحمسين أَو خاملين. ويعاد سؤالهم عدة مرات أثناء اليوم.
كما تفحصتا الباحثتات المعايير التي تستَعملها هذه الشركة لقياس أداء موظفي خدمات الزبائن، وكان منها الوقت عدد الساعات التي يقضونها على الهواتف بدلا من الاستراحات، وكم مكالمة أخذوا، وكم عدد المكالمات التي حولوها إلى المشرفين حيث لم ليستطيعوا التعامل مع الحالة.
أنصتت الباحثتان أيضاً إلى الاتصالات وذلك لقياس مزاج الزبائن. وعندما تنتهي المكالمة يطلب من الموظفين تقدير مزاج الزبونِ الذي اتصل لتوه، الهدف هو أن تفهما أي تأثير كان أقوى على تصرفات الموظف الإحساس في بداية اليوم أم ما حدثت أثناء اليوم.
لخصت نانسي وإستفاني ما تعلمتاه على الشكل التالي:
بداية اليوم بمزاج إيجابي تؤثر إيجابيا على مزاج الموظف أثناء اليوم، والعكس صحيح بداية اليوم بمزاج سلبي تؤثر سلبيا على مزاج الموظف طوال اليوم وحتى تَفسير تأثيرات متعلقة بِالعمل مثل تفاعلات الزبائن تكون سلبية.
وقد كان الموظفون الذين بدأوا اليوم سعداء يتكلمون مع الزبائن على الهاتف أكثر ويأخذون استراحات أقل ويحولون اتصالات أقل للمشرفين. أما أولئك الذين جاؤوا إلى العمل بمواقف سلبية استجابوا لاتصالات أقل بالساعة وبدوا أقل اهتماما بوظائفهم.
لاحظت الباحثتين بأن تأثير مزاج الزبون على الموظف تقريبا لم يكن هاما بقدر التأثيرات المتسببه من أحداث خارجي نطاق العمل. ولهذا توصلت الباحثتان إلى أن المزاج في بداية اليوم قَد يكون أكثر فعالية لأن سببه أحداث أكثر أهمية إلى العمالِ من التعامل مع الزبائنِ.
وكما قالت الباحثة نانسي فإن الحقيقة بأن مزاج بداية اليوم لَه هذا التأثير القويِ والثابت هي حقيقة قوية جداً
يعتبر تحليل الوظائف بمثابة الركيزة الأساسية التي تعتمد عليها إدارة الأفراد في الممارسة السلمية لمختلف وظائفها الأساسية ويتضح ذلك من الاستخدامات الآتية:
(1) تخطيط القوى العاملة .. فوجود نظام متكامل... (مشاركات: 9)
كيف يؤثر التوتر العصبي على شؤونك العملية ؟
ربما قيل إن اتجاه النساء إلى التوتر العصبي بدرجة أكبر، قد يدع لهن غير صالحات للشئون العملية في أي أمر سوى أمور الحياة المنزلية. إذ يجعلهن متغيرات... (مشاركات: 3)
هل يؤثر القرآن على شخصية الإنسان؟
بلا شك! إن القرآن له أثر كبير على شخصية الإنسان وصقلها وتطويرها ونجاح الإنسان وسعادته وحياته المطمئنة....
وردتني مجموعة أسئلة من أحد الإخوة الأفاضل... (مشاركات: 7)
ان تطوير الذات من اهم المسائل الواجب مراعاتها لان اي شخص منا هو قدوه لمجموعه من الاشخاص الاخرين مثلما لكل واحد من عندنا له قدوه ينظر اليه.. فيجب ان ندرس جميع تصرفاتنا مهما كانت وفي اي مكان ..
... (مشاركات: 1)
من المؤكد أن المرتب الشهري هو العنصر الرئيس الذي يساهم في تحديد وجهة طالب العمل. ومن المؤكد أيضا أن البعض من الموظفين تندم على طلبه لراتب معين حين توظيفه ظنا منه أن كان بوسعه رفع ذلك الراتب لو طلب.... (مشاركات: 2)
أول دبلومة متخصصة في صيانة الاجهزة الطبية وكيفية التعامل مع الاجهزة العلاجية واكتشاف اعطالها، يتناول الكورس أنواع الاجهزة الطبية واستخداماتها وطرق اللحام للمكونات الالكترونية وبرنامج صيانة المعدات الطبية والسلامة الكهربية واختبارات المكونات الالكترونية واجراءات فحص الاجهزة الطبية واعطال الاجهزة الطبية وصيانتها
اذا كنت ترغب في العمل بمجال تصميم المجوهرات وليس لديك الخبرة في هذا المجال، فأنت أمام أقوى دورة تصميم مجوهرات في الوطن العربي، هذه الدورة في مستواها الأول تم تصميمها خصيصا للمبتدئين في مجال تعليم تصميم المجوهرات حيث تشمل المحاور التي ستقوم بدراستها مبادئ تصميم المجوهرات، والتحبير ورسم الوصلات، وتعلم كل شيء عن الاحجار الكريمة، وكيفية تصميم القلادة، وستتعلم أيضا التلوين واحتراف اخراج التصميم، وفي النهاية ستكون قد وضعت قدمك على أول الطريق لتصبح مصمم مجوهرات محترف.
كورس يشرح آليات التصدير وفتح اسواق لدول الكوميسا ويتناول تحليل البيئة الداخلية لدى المصدر او المنتج وتحليل البيئة الخارجية وتأثيراتها على الاسواق الجديدة والمتغيرات الدولية وتنمية مهارات الاعمال وأخيرا التسويق الدولي واختيار أسواق التصدير
برنامج تدريبي اونلاين يهدف الى دراسة أسس ومبادئ التسويق وتطبيقاتها في المجال العقاري، وكيفية اعداد الخطط والاستراتيجيات التسويقية وتحليل المنافسة للمنتجات العقارية
اول برنامج تدريبي عربي يهدف الى تأهيل أعلى المستويات الادارية في الاتحادات الرياضية على طبيعة العمل بالاتحادات الرياضية وانواعها ومكونات العمل الاداري فيها سواء على مستوى الادارة التنفيذية او التشغيلية او المالية وأيضا العلاقات الادارية للاتحادات الرياضية سواء على المستوى التنظيمي المحلي او الدولي، ايضا يساهم هذا الدبلوم التدريبي على تدريب المشاركين على كيفية بناء الخطط والاستراتيجيات المتوسطة والطويلة المدى.