أظن أني أري
أن يكون الطرفين بطبعتهم الكاملة الحقيقية دون تزين ملحوظ
لعدم حدوث صدمة تفاجيء لأي طرف فيهم بمرور الزمن القريب بينهم
لذلك الشفافية مطلوبة ..ويؤمن كلاً من الطرفين ..
بأن الإنسان لديه الصفات الحميده والمسيئة ..ولكن الحكيم من يعالج الصفات المسيئة بأقرب وقت
بجدية وبدون إدعاء ... وعلي الطرف الأخر مد العون ..فهذا يدل علي التكامل بينها..