فالتفكير العائلى ، أو بريق النجم الأوحد ، أو سيطرة الزعيم التاريخى كلها ظواهر تقلل من فرص تميز المؤسسية ، و تقلل من فرص حشد المـوارد و تعبئتــــها ، و تربط التميز بشخص ، هو فى النهاية زائل ، ناهيك عن احتمالات الميل للاعتبارات الشخصية فى السلوك الادارى على حساب الاعتبارات الموضوعية .