المقدمة
إن مصطلح الإدارة الإستراتيجية يعني القيام الإدارة العليا في المنظمة بإعداد وتعديل وتطبيق بعض التصرفات اللازمة لتحقيق بعض النتائج المرغوب في تحقيقها على مستوى المنظمة ككل.وتتصف الإدارة الإستراتيجية دائماً بالعمومية والشمول حيث أنها تمارس على مستوى المنظمة ككل أو على مستوى بعض الوحدات الإستراتيجية التابعة للمنظمة، أو حتى على مستوى بعض الوحدات الإدارية الوظيفية داخل المنظمة فهي لا تهتم بالأمور اليومية التي تحدث في المنظمة، ولكنها تهتم بوضع تلك الإستراتيجيات والسياسات العامة التي تحكم الفكر والتصرف الإداري معاً، كما تعتبر الإدارة الإستراتيجية ما هي إلا محاولة لخلق درجة عالية من التكامل بين هذه المعارف على مستوى المنظمة ككل. وفي الفترة الأخيرة بدأت الكتابات المتعلقة بالإدارة الإستراتيجية تحل محل الكتابات في سياسات الأعمال.وهذه الورقة لا تمثل إلا محاولة متواضعة لتناول مقدمة في الإدارة الإستراتيجية ومتمثلة في نبذة عن تطور الإدارة الإستراتيجية ومفهومها وسرد لمجموعة من التعريفات للإدارة الإستراتيجية، كما تتناول بعض المفاهيم المتعلقة بالإدارة الإستراتيجية والمراحل التي تمر بها هذه الإدارة ومكونتها، كما تحتوي الورقة أيضاً على أنواع الإدارة الإستراتيجية وأهميتها والمهام المناطة إليها، إضافة إلى فوائد الإدارة الإستراتيجية التي تعود على المنظمة كما تشمل الورقة أيضا العقبات والتحديات التي تواجه هذه الإدارة.تطور الإدارة الإستراتيجية:-إن أول ظهور لأهمية الإدارة الإستراتيجية في مدرسة هارفرد للأعمال من خلال تدريس طلبتها برنامج سياسة الأعمال بأسلوب الحالات الدراسية لمعالجة المشكلات المتعلقة بالسياسات ( الإنتاجية، التسويقية، الموارد البشرية والمالية ).وفي نهاية الستينيات بدأت معظم كليات الإدارة في الدول المتقدمة بتدريس هذا البرنامج بينما لم يبدأ تدريسه في الدول النامية سواء في نهاية السبعينات وخصوصاً الدول العربية، وذلك بهدف تزويد الطلبة بالمعرفة حول المشاكل الحقيقية لمنظمات الأعمال وما هي المقترحات أو الحلول الإفتراضية لمعالجتها في ضوء التطورات المتسارعة في البيئة الخارجية ( السياسية، الإقتصادية، الإجتماعية، الفنية، القانونية، الحكومية وغيرها)، مما يمكن الدارسين من صياغة الإستراتيجية الملائمة قادرة على مواجهة التحديات التي تقف في طريقها وبالتالي تحقيق الأهداف المرسومة.وقد أدى إهتمام الرواد والباحثين بتأثير العوامل البيئية للمنظمة ككل إلى إستبدال مصطلح سياسة الأعمال بمصطلح الإدارة الإستراتيجية نظراً لشموليته وقدرته على تمكين المنظمات من بلوغ أهدافها بفاعلية وكفاءة عالية، وقد ساهم تغير بيئة الأعمال المستقرة إلى بيئة سريعة التغير وما تتضمنها من منافسة عالية وظروف بيئية غير مؤكدة إلى ظهور الحاجة إلى بلورة مفهوم الإدارة الإستراتيجية.إضافة إلى جميع ما تقدم من مساهمات أدت إلى ظهور حقل الإدارة الإستراتيجية إلى حيز الوجود. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)وفي عقد السبعينيات ساهم بعض العلماء - من خلال إستخدام تحليل عناصر مصفوفة ( SWOT ) أي تحليل عناصر الضعف والقوة في البيئة الداخلية والفرص والتهديدات الموجودة في البيئة الخارجية، وكذلك إستخدام نماذج تحليل محفظة الأعمال كمصفوفة جماعة بوسطن الإستشارية ( BCG ) ومصفوفة شركة جنرال الكتريك ( GE ) إضافة إلى نموذج ماكينزي في تنفيذ الإستراتيجية – في بلورة تطوير الإدارة الإستراتيجية بترابطها الوثيق لعوامل البيئة الخارجية والداخلية وتأثيراتها في تصميم وتنفيذ الخطط الإستراتيجية.وفي آواخر القرن العشرين زادت سرعة وديناميكية المتغيرات البيئية سواء التكنولوجية أو السياسية أو الإقتصادية أو الثقافة أو التشريع والمنافسة مما برزت مجموعة من المداخل يتمثل دورها في مواجهة تلك التغيرات كمدخل إدارة الجودة ومدخل إعادة هندسة الشركات ومدخل الهدم الخلاق ومدخل المقارنة المرجعية وماهو إلا دليل على فاعلية دور الإدارة الإستراتيجية من خلال قدرتها على صياغة وبناء الغايات والأهداف.وبالتالي يمكن التأكد على الدور الحيوي الذي تمارسه الإدارة الإستراتيجية في حياة المنظمات والمتمثل في كونها عملية عقلانية ومثالية التصور وتحليلية ومتجمدة وهي عملية مستمرة ومتكيفة مع تحديات البيئة الخارجية والداخلية. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)مفهوم الإدارة الإستراتيجية: يرجع أصل كلمة الإستراتيجية للحضارة اليونانية عن الكلمة الأصلية لها إستراتيجوس وأرتبط مفهومها حتى القرن التاسع عشر بشكل صارم بالخطط المستخدمة لإدارة قوى الحرب ووضع خطط المعارك وحديثاً أخذت هذه الكلمة معنى مختلف وصارت مفضلة الإستخدام لدى منظمات الأعمال خاصةً الحديثة منها والمبادرة والرائدة والمهتمة بتحليل بيئتها والمستجيبة لها. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)تعريفات الإدارة الإستراتيجية:-- هي تصور منظمة ما لمستقبلها ( مركزها، ماذا ستكون عليه في المستقبل ) على المدى البعيد، وهذا التصور يحتم عليها أن تصمم رسالتها وتحدد غاياتها وأهدافها والوسائل التي ستتبعها للوصول لهذا المستقبل. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)- هي عبارة عن مجموعة القرارات والممارسات الإدارية التي تحدد الأداء طويل المدى لمنشأة ما، ويتضمن ذلك وضع الإستراتيجية وتطبيقها والتقويم والمرابقة.[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)- هي تلك الفعاليات والخطط التي تضعها المنظمة على المدى البعيد، بما يكفل تحقيق التلاؤم بين المنظمة ورسالتها وبين الرسالة والبيئة المحيطة بها بطريقة فاعلة وكفؤة. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]3)- هي تلك العمليات اللازمة لوضع وتنقيح وتطبيق بعض التصرفات اللازمة لإنجاز بعض النتائج المرغوب فيها. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]4)ونلاحظ من التعاريف السابقة أن هناك من عرّف الإدارة الإستراتيجية على أنها مجموعة فعاليات وخطط ترسم رسالة المنظمة وتحدد أهدافها وغاياتها ومدى تلاؤمها مع البيئة المحيطة، بينما هناك من عرفها على أنها مجموعة من العمليات والقرارات والممارسات الإدارية التي تتخذ لتحديد ما سوف تكون عليه المنظمة في المدى البعيد. بعض المفاهيم المرتبطة بالإدارة الإستراتيجية:- - رؤية المنظمة: هي صورة المنظمة في المستقبل والتي لا يمكن تحقيقها في ظل الإمكانيات الحالية وإن كان من الممكن الوصول إليها في الأمد البعيد.[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)- رسالة المنظمة: هي تلك الخصائص الفريدة في المنظمة والتي تميزها عن غيرها من المنظمات المماثلة لها. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)- هدف المنظمة: هي النتائج التي تسعى المنظمات إلى تحقيقها عبر الأنشطة والمهام والأعمال التي تؤديها. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]3)مراحل الإدارة الإستراتيجية:-1- صياغة رسالة المنظمة وتحديد غاياتها وأهدافها. 2- صياغة الإستراتيجية: ويقصد بها عملية وضع طويلة المدى للتعامل بفعالية مع الفرص والمخاطر البيئية في ضوء قوة وضعف المنشأة. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]4)3- التحليل الإستراتيجي ويتضمن ما يأتي:- - تحليل الفرص والتهديدات في البيئة الخارجية.- تحليل جوانب القوة والضعف في البيئة الداخلية.4- وضع مستويات الإستراتيجيات وتطويرها:- - الإستراتيجية الكلية أو إستراتيجية المنظمة. - إستراتيجيات وحدات الأعمال. - الإستراتيجيات الوظيفية.5- تنفيذ الإستراتيجية: وهي عملية وضع الإستراتيجيات والسياسات موضع التنفيذ من خلال وضع البرامج والميزانيات. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]5)6- التقويم والمتابعة: وهما رقابة الإدارة العليا بهدف تحديد مدى نجاح خيارهم الإستراتيجي المطبق في تحقيق غايات وأهداف المنظمة ويتم التقويم على مستوى المنظمة ككل ومستوى وحدات الأعمال والوظائف. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)أنواع الإستراتيجيات العامة المستخدمة في الشركات ومنظمات الأعمال:- [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)1- إستراتيجية الريادة: وهي الإستراتيجية التي تكون من خلالها المنظمة حققت عائد يفوق عائد المنافسين في نفس القطاع التي تعمل به بالرغم من المنافسة القوية.2- إستراتيجية التمايز: وهي الإستراتيجية التي تحق من خلالها المنظمة عائداً يفوق العائد السائد في القطاع الذي تعمل فيه إضافة إلى دعم ومساندة المنظمة في مواجهة منافسيها.3- إستراتيجية التركيز: وتركز المنظمة من خلال هذه الإستراتيجية على نشاط أو مجال واحد أو التركيز على قطاع سوقي محدد أو شريحة معينة من العملاء.4- إستراتيجية الإستقرار: وهي الإستراتيجية التي تعمل من خلالها منظمة الأعمال للمحافظة على مجموعة أنشطتها الحالية ووضعها الإقتصادي الحالي.5- إستراتيجيات النمو: وفي هذا النوع من الإستراتيجيات تعمل منظمة الأعمال على زيادة مبيعاتها والرفع من مستوى الأرباح و الحصة السوقية لها.6- إستراتيجيات التقشف: وتستعين منظمة الأعمال بهذا النوع من الإستراتيجيات عندما تكون المنظمة معرضة للإنهيار وبقاؤها في السوق مهدداً والذي يرجع لقوة المنافسين وعدم قدرة المنظمة على مواجهتهم.7- الإستراتيجية المركبة: وتقوم منظمة الأعمال من خلال هذه الإستراتيجية بالإعتماد على التنويع والمزج بين مختلف أنواع الإستراتيجيات العامة التي تم عرضها.
التوجه الإستراتيجي ( رسالة المنظمة وأهدافها)
[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]
التحليل الإستراتيجي لعوامل
البيئة الخارجية ( الفرص والتهديدات)
[IMG]file:///C:/DOCUME~1/ADMINI~1/LOCALS~1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image005.gif[/IMG]
التحليل الإستراتيجي لعوامل
البيئة الداخلية ( نقاط القوة والضعف)
تحديد الموقف الإستراتيجي
الأختيار الإستراتيجي
البدائل ( الخيارات) الإستراتيجية
الإستراتيجيات على المستوى الكلي للمنظمة
الإستراتيجيات على
مستوى وحدات الأعمال
الإستراتيجيات الوظيفية
التنفيذ الإستراتيجي
الرقابة الإستراتيجية
شكل يوضح ( نموذج لمكونات الإدارة الإستراتيجية ) [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)
أهمية الإدارة الإستراتيجية:- 1- تعمل على وضع إطار فكري شمولي وأساسي للمنظمة كما يعمل على صياغة وتقييم كل من أهداف المنظمة والخطط والإستراتيجيات والبرامج التابعة لها.2- العمل على التبؤ بالقضايا الإستراتيجية أو الإنحرافات المحتمل وقوعها في البيئة التي تعمل فيها المنظمة والتي من خلالها يكون بإستطاعة إدارة المنظمة وضع الإستراتيجيات اللازمة لمواجهة هذه الإنحرافات. 3- المساعدة في تخصيص الموارد على أوجه الإستخدامات المتعددة الأنشطة المختلفة في المنظمة، مما يمكنها من التنبؤ من التكاليف والأرباح الناجمة عن البدائل الإستثمارية المتاحة. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)4- تدعم الإدارة الإستراتيجية المركز التنافسي لمنظمات الأعمال المختلفة من خلال زيادة قدرتها على مواجهة المنافسة المحلية والدولية ومساعدتها في إستغلال مواردها المادية والفنية والمالية بالشكل الأمثل.5- تكون عمليات الإدارة الإستراتيجية بمثابة دعامة للتفكير الإستراتيجي للمدراء و منمية لقدراتهم الفكرية مستقبلاً.6- توفر الإدارة الإستراتيجية فرص المشاركة لجميع المستويات الإدارية في تخطيط وتنفيذ أهداف المنظمة.7- تعمل الإدارة الإستراتيجية على الإهتمام بالمعرفة كقوة إستراتيجية وميزة تنافسية في خلق و إبتكار المنتجات الجديدة وتطوير أساليب العمل وتطوير معايير الأداء التنظيمي والعمل على زيادة إمكانية الإدارة بتحليل عناصر القوة والضعف بالبيئة الداخلية والفرص والتهديدات الموجودة في البيئة الخارجية. [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)مهام الإدارة الإستراتيجية:- [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)1- تركيز إهتماماتها على البيئة الخارجية وذلك من خلال تحليل الفرص والتهديدات أو القيود الموجودة بها.2- تركيز إهتماماتها على البيئة الداخلية وذلك من خلال تحليل عناصر القوة والضعف الموجودة بها.3- ومن المهام التي تقوم بها الإدارة الإستراتيجية صياغة رسالة المنظمة وتطوير أهدافها.4- العمل على صياغة الإستراتيجيات ضمن المستويات المختلفة ( مستوى المنظمة / مستوى وحدات الأعمال / المستوى الوظيفي ) وتحقيق الملائمة بين عناصر القوة والضعف للمنظفة مع الفرص والتهديدات البيئية.5- تنفيذ الإستراتيجيات وتهيئة الموارد اللازمة لذلك.6- التأكد من أن الأهداف الخاصة بالمنظمة قد تحققت أو تم إنجازها وذلك من خلال تقييم ورقابة أداء المنظمة.الفوائد التي تعود على المنظمة من جراء الإهتمام بالإدارة الإستراتيجية:- [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2)1- وضوح الرؤية المستقبلية وإتخاذ القرارات الإستراتيجية.2- التفاعل البيئي على المدى البعيد.3- تحقيق النتائج الإقتصادية والمالية المرضية.4- تدعيم المركز التنافسي.5- القدرة على إحداث التغير.6- تخصيص الموارد والإمكانات بطريقة فعالة.العقبات والتحديات التي تواجه الإدارة الإستراتيجية:- [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1)1- إتصاف البيئة الخاصة بالمنظمة بالتعقد والتغيير السريع المستمر مما يؤدي إلى عدم قدرة المنظمة على التخطيط أو زيادة تكاليف التخطيط.2- تردد مديري الإدارة الإستراتيجية في وضع أهداف المنظمة ووحداتها التنظيمية.3- وجود خطط تشغيلية أو سياسات رديئة لا تتماشى مع الإستراتيجية الموضوعة إضافة إلى المغالاة في وضع بعض معايير تقييم الأداء الكمية والتي تؤدي إلى سوء تطبيق إستراتيجية المنظمة.4- ندرة الموارد المتاحة أمام المنظمة والنقص في القدرات الإدارية أو القدرة على التمويل وعدم القدرة على الحصول على مواد أولية معينة مما يؤدي إلى قصور في عدد البدائل المتاحة أمام المنظمة.5- الحاجة إلى التكاليف والوقت الكبيرين والكم الهائل من المعلومات والإحصاءات التي قد لا تتوفر لدى المنظمة.
قائمة المصادر
1- إسماعيل السيد. الإدارة الإستراتيجية: مفاهيم وحالات تطبيقية.- الإسكندرية: المكتب العربي الحديث، 1990. 2- توماس وهلين، دافيد هنجر. الإدارة الإستراتيجية. ترجمة }محمود مرسي وآخرون {.- الرياض: معهد الإدارة العامة، 1990.3- زكريا الدوري. الإدارة الإستراتيجية: مفاهيم وعمليات وحالات دراسية.- عمان: اليازوري، 2005.4- عبد الحميد المغربي. الإدارة الإستراتيجية لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.- القاهرة: مجموعة النيل، 1999.5- نعيم الظاهر. الإدارة الإستراتيجية: المفهوم – الأهمية – التحديات.- عمان جدارا للكتاب العالمي، 2009 .

[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) زكريا الدوري. الإدارة الإستراتيجية: مفاهيم وعمليات وحالات دراسية.- عمان: اليازوري، 2005.- ص ص 22- 23.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص 24.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) عبد الحميد المغربي. الإدارة الإستراتيجية لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين.- القاهرة: مجموعة النيل، 1999.- ص 31.
(1) نعيم الظاهر. الإدارة الإستراتيجية: المفهوم – الأهمية – التحديات.- عمان جدارا للكتاب العالمي، 2009.- ص 10.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) توماس وهلين، دافيد هنجر. الإدارة الإستراتيجية. ترجمة } محمود مرسي وآخرون {.- الرياض: معهد الإدارة العامة، 1990.- ص27.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]3) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص 25.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]4) إسماعيل السيد. الإدارة الإستراتيجية: مفاهيم وحالات تطبيقية.- الإسكندرية: المكتب العربي الحديث، 1990.- ص 3.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) نعيم الظاهر. مصدر سبق ذكره.- ص 17.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) إسماعيل السيد. مصدر سبق ذكره.- ص 3.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]3) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص 58.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]4) توماس وهلين، دافيد هنجر. مصدر سبق ذكره.- ص 32.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]5) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص ص 26-27.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) نعيم الظاهر. مصدر سبق ذكره.- ص 18.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) نعيم الظاهر. مصدر سبق ذكره.- ص ص 18- 19.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص 40.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) نعيم الظاهر. مصدر سبق ذكره.- ص ص 70- 71.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) زكريا الدوري. مصدر سبق ذكره.- ص ص 28- 29.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) نعيم الظاهر. مصدر سبق ذكره.- ص ص 56- 57.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]2) عبد الحميد المغربي. مصدر سبق ذكره.- ص ص 37- 38.
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]1) إسماعيل السيد. مصدر سبق ذكره.- ص ص 15- 17.