أختى الفاضلة yoo بارك الله فيك

أنا أعنى باحتقار النفس عدم الرضا عنها ولومها دائما إما عن تفريطها وعصيانها لخالقها أو لتقصيرها فى طاعة مولاها فذاك سبيل النجاة لها

وقد أثنى الله عى النفس التى تلوم صاحبها على المعاصى والذنوب حيث قال "لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة"

فإن كل من سلك طريق الرضا عن النفس أوردها المهالك
وكل من نظر لنفسة بعين الصغار كان منيب سالك لحثها على فعل الأفضل دائما

أسأل الله أن يجعلنا من عباده الصالحين المقبولين