أتوقع ان الكثيرين متحفزون لهذا النوع من التعلم وخاصة في هذا الوقت الذي كثرت فيه المسئوليات ، وضاق وقت الناس ، وأصبح من الصعب على المرء إنفاق وقته أو ماله إلا لضرورات الحياة ، وما لم يقم في مجتمعاتنا مثل هذه المبادرات الطيبة والمباركة ، فسيزداد التخلف والفقر في مجتمعاتنا وستصبح الفجوة بيننا وبين من سبقونا أكبر فأكبر، فالله الله بمثل هذه المواضيع النافعة والمبذولة بأقل قدر من الكلفة في المال والوقت والجهد ، ولا يخفى على الأخ الفاضل أحمد أن الأجر كبير وسيبارك له الله في عمره ووقته وإنجاواته ، فله منا صادق الدعاء بالسداد والتوفيق وإلى المزيد من العطاء والله معك والسلام .