لكلِّ إنسان في الحياة نظارته التي يرى من خلالها الحياة كما تحلو له؛ فإنْ كانت عدساتك فاتحة اللون، ملونة برسومات جميلة، فأنت شخصية جميلة متفائلة، وكلما غمُق لونها قلّت ملاحظتك لنقاط النور حولك، أجيبي على الاختبار واكتشفي نفسك!!


السؤال الأول:

تشاجرت مع صديقتك المقربة، ما ردّ فعلك؟

أُسامحها أتذكر صفاتها الجميلة.

أبتعد لفترة.

السؤال الثاني:

خرجت في يوم ممطر وتلطخت ثيابك بالوحل:

أستمتع بالمطر لفترة.

أكره هذه المواقف.

السؤال الثالث:

المشاكل والأزمات كثيرة بالعمل:

طبيعة الحياة.

أفكر بالاستقالة.

السؤال الرابع:

رفض أستاذك فكرتك لمشروع التخرج.

أبحث عن فكرة جديدة وأستفيد من المعلومات.

يا له من إحباط.

السؤال الخامس:

هل تضعين بمنزلك لمسات خاصة بك؟

أحاول دائمًا

مشغولة!

السؤال السادس:

الشخصية المتفائلة منتجة أكثر من المتشائمة.

إلى حدٍّ كبير.

الاجتهاد هو المهم.

السؤال السابع:

كيف تمر صعاب الحياة عليك؟

غدًا يوم أفضل.

لا أمنع نفسي من التذمر.

السؤال الثامن:

"كن جميلاً ترى الوجود جميلاً".

فلسفة جميلة.

الحياة صعبة.

السؤال التاسع:

اختلفت في وجهات النظر مع زوجك.

أحاول الوصول لنقطة التقاء.

أناقش ما قلت.

السؤال العاشر:

هل تحبذين الذهاب لفصول "اليوجا"؟

ربما في المستقبل.

لا وقت لديَّ.

السؤال الحادي عشر:

ما صفتك المعروفة عنك؟

مبتسمة لطيفة.

جادة وطموح.

السؤال الثاني عشر:

أيُّ الكتب تُفضلين؟

القصص الخيالية.

قصص النجاح الحقيقية.

السؤال الثالث عشر:

أهم صفة يجب أن تتوفر في زوج المستقبل.

متفائل اجتماعي.

ناجح في عمله.

السؤال الرابع عشر:

عندما كنت صغيرة، ما أحلامك الوظيفية؟

كاتبة شاعرة.

سيدة أعمال.








.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.

النتائج




جميلة أنت!

إذا كان معظم إجاباتك الأولى:

أنت شخصية متفائلة بدرجة كبيرة، ونظرتك للحياة حلوة، يلاحظ من إجاباتك قدرتك على الاستفادة من المواقف السيئة فتصبح دفعة لك للأمام، أنت إنسانة حساسة مرهفة المشاعر، حلوة الصحبة.

نصيحتنا: اهبطى بقدميك على أرض الواقع، واستغلي تفاؤلك ونظرتك الحلوة للحياة لتمدي يد المساعدة للناس من حولك.

جادة..ولكن
إذا كان معظم إجاباتك الثانية:

أنت تميلين إلى الواقعية، ولا أريد أن أقول إنك متشائمة، يبدو أن سرعة وتيرة حياتك، وانشغالك، وطموحاتك.. لا تترك لك الفرصة لتقفي عند بعض المواقف فتتأمليها، ونقاط السعادة فتستمتعي بها.

نصيحتنا: «تفاءلوا بالخير تجدوه»، اجتهادك لا يمنع أن تتركي لنفسك المساحة للاسترخاء أو التأمل، سترين أن اكتشافك للجمال من حولك سيزيد من إنتاجك وسيجعلك سعيدة.