كل القصص التي ذكرت مفيدة ،، وفيها من المثالية الشيء الكثير.

ولكن ما شد إنتباهي هو بما معناه أن العميل هو الرئيس الأول والأخير وبإمكانه أن يقيل كل من في الشركة من خلال إيقاف تعامله معها.

كما أضيف أيضا ً ،، وهذا ليس تحريضا ً للشباب على المبالغة في الثقة في النفس أو عدم الإهتمام ، بأن الموظف حين تتهافت عليه الشركات الكبرى والصغرى وبإمكانه الإنتقال من شركة إلى أخرى بحثا ً عن عروض عمل أفضل ،، فليثق تماما ً أنه ( أي الموظف ) هو رئيس شركته ، لأنه بإستقالته وإنتقاله لوظيفة أفضل في شركة أخرى يكون قد قام بفصل الشركة وأوقف خدماته عنها.

ألا يطمح كل منا أن يصل إلى هذا المستوى وهذه الدرجة من الأمان الوظيفي ؟؟؟؟