في زمن اختلط فيه الحابل بالنابل ... واحتلت الأحذية التي بداخلها الأقدام ... مكان الرءوس التي بداخلها العقول ...

ما احوجنا لمن يضيئ لنا شمعة تنير لنا الطريق ...

تقبل تحيتي .. أخي إبراهيم الجيار ..

دمت بحفظ الله تعالى ...