سنخرج من حالة التفرج ... إذا اصبحنا أبطالاً ... لنا أدوار رئيسة على مسرح الحياة ... او حتى أدوار مساعدة ... المهم ان يكون هناك دور أؤمن به ... أتفانى فيه ... أحيى به وأموت عليه ...

ولكن حالة الإحباط والهزيمة النفسية التي يعيشها المواطن .. تعتبر أكبر مشكلة ... أمام الشباب الضائع بين مشكلات الواقع الذي يعيشه .. و أحلام المستقبل الذي يطمحه ...

تحيتي لك م. أحمد