فيما يلي بعض شروط بعض النظام الجيد للحوافز:



1/ البساطة:



ويعني هذا أن يكون النظام مختصرا ً و واضحا ً و مفهوما ً وذلك في بنوده و صياغته وحساباته.



2/ التحديد:



ويقصد به أن يكون أنواع السلوك موضع التحفيز مشروحة و محددة بوضوح .



3/ يمكن تحقيقه :



يجب أن يكون احتمال التوصل إلى و تحقيق التصرفات و السلوك موضع التحفيز أمراً واردا ً.



4/ يمكن قياسه :



ما لم يمكن التعبير عن كيفية ترجمة الأداء و التصرفات موضع التحفيز في شكل مادي لفشل النظام .



5/ معايير للأداء:



ويقصد بذلك أن يتم وضع معايير للأداء و السلوك, أي مؤشرات الإنجاز و تحقيق الأهداف.



6/ ربط الحافز بالأداء :



لابد أن يشعر الأفراد بان جهودهم تؤدي إلى الحصول على الحافز , وان تكون هذه العلاقة مفهومة و واضحة .



7/ التفاوت:



لا يجب أن يحصل العاملون على نفس القدر من الحوافز وإلا فقدت قيمتها والاختلاف لابد أن يعتمد على مستوى أداء الفرد.



8/ العدالة:



يجب أن تتناسب حوافز الفرد إلى أداءه مع حوافز الآخرين إلى أدائهم و عدم تحقيق هذه العدالة يؤدي إلى شعور الفرد بالاستياء .



9/ الكفاية:



يجب أن يكون هناك اجر يكفي احتياجات العاملين, ويمثل نظام الحوافز زيادة على الأجر. كما يجب أن يضمن النظام الجيد للحوافز دخلا لا يقل عما كان يحصل عليه العامل قبل تطبيقه.



10/ السيطرة:



وتعني سيطرة كاملة من الإفراد على الأعمال التي يقومون بها, و الظروف المحيطة, والموارد التي يستخدمونها وذلك حتى يمكن حسابهم على ما يقومون به من أداء.



11/ التغطية الكاملة للأداء :



و يعني أن يشمل نظام الحوافز كل أنواع الإجادة في الأداء من حيث زيادة الكمية الجودة, تخفيض التكاليف........الخ.



12/ المشاركة:


أن مشاركة العاملين في وضع نظام الحوافز يمكن أن يزيد من اقتناعهم به و تحمسهم له والمحافظة عليه.



13/ التنويع :



يجب أن تكون الحوافز مختلفة في نوعها, حتى تكون مثيرة و مرضية لكافة الاحتياجات.



14/ الجدوى:



يجب أن يكون لنظام الحوافز منفعة للمنظمة في شكل زيادة إيراداتها أو نواتجها.



15/ الاستقرار و المرونة:



لا يجب تعديل النظام من فترة لأخرى حتى يتفهمه العاملون, ولكن إذا استدعى الأمر وجب أن يتم تغييره.