الموضوع: ما هي آخر أفكارك ؟!
ما هي آخر أفكارك ؟!
لعل هذا السؤال يشبه إلى حد كبير .. السؤال الاعتيادي : ما هي آخر أخبارك ؟
فهل يمكن أن يصل بنا الحال لنسأل : ما هي آخر أفكارك ؟ كلما التقينا بصديق أو زميل عمل .. ونسمع منهم إجابة ؟!
هل يمكن أن يصبح طرح الأفكار .. وتبادلها .. لغة للتفاهم .. للحوار .. للنقاش .. بدلاً من الأحاديث والانتقادات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ؟!
هل يمكن أن يصبح طرح الأفكار منهاجًا تنادي به المؤسسات .. ولا تتنازل عنه ؟
في الدول العربية .. الدول النامية .. أو النائمة .. متأخرون لأننا لا نعتني بالأفكار .. ليس هذا فحسب .. بل لأننا نقتلها .. وندفنها .. وربما نصيب صاحبها بشكل من أشكال الأذى حتى لا يكرر فعلته المشينة !!
فأصبح لدينا جيلاً .. لا يفكر .. وإذا صادفه التفكير بلا قصد .. فإنه سيفكر في مشاكله اليومية .. !!
لدي سؤال .. وقد يكون أمنية .. هل يمكن لأصحاب القرار .. في أي مؤسسة .. كبيرة كانت أو صغيرة .. أو حتى على مستوى الحكومة .. أن تنشئ مركزًا لرعاية الأفكار الجديدة .. مركزًا يعمل على زرع ثقافة طرح الأفكار .. وتوليدها .. واحتضانها .. ورعاية من يساهمون في التطوير .. والتغيير ..
مركزًا للتخطيط الاستراتيجي ..
مركزًا للبحوث .. ينسق مع الجامعات والمعاهد والكليات التي تشرف على العديد من البحوث العلمية سنويًا لطلبة البكالوريوس أو الماجستير .. دون أي إضافة أو فائدة تعود على المجتمع ..
كثير من الطلبة للأسف يقومون بنسخ بحوثهم .. وآخرين لا يجدون عنوانًا أو موضوعًا .. ويرغبون في تقديم الجديد .. وغالبًا ما يجدون ضالتهم عند أحد المنتفعين للمصالح الشخصية !!
لا نعرف إلى أي مدى نحو نسير في طور التقدم أو التغيير .. فلا أرى أي مؤشرات .. وكل يوم نحياه .. هو شبيه باليوم الذي قبله .. لا نرى جديد .. ولا يوجد تغيير ملحوظ .
إني على يقين أننا بحاجة لخطوة .. تهدف للتغيير .. فهل يمكن أن تكون هذه الخطوة قريبًا ؟!!
أَسأل اللهَ عز وجل أن يهدي بهذه التبصرةِ خلقاً كثيراً من عباده، وأن يجعل فيها عوناً لعباده الصالحين المشتاقين، وأن يُثقل بفضله ورحمته بها يوم الحساب ميزاني، وأن يجعلها من الأعمال التي لا ينقطع عني نفعها بعد أن أدرج في أكفاني، وأنا سائلٌ أخاً/أختاً انتفع بشيء مما فيها أن يدعو لي ولوالدي وللمسلمين أجمعين، وعلى رب العالمين اعتمادي وإليه تفويضي واستنادي.
"وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلاِّ بالله العزيز الحكيم"
الحوافز المعنوية
هى تلك الحوافز التى تشبع الحاجات المعنوية. فلا يكفى أبدا أن تشبع الحوافز المادية وإنما يتطلب استقرار وفعالية أعضاء جماعات العمل، أن تشبع حاجاتهم المادية والمعنوية بشكل... (مشاركات: 52)
أسس الحوافز
إن أهم معيار على الإطلاق ، لمنح الحوافز هو التميز في الأداء . ولا يمنع الأمر من استخدام معايير أخرى مثل المجهود ، والأقدمية . وفيما يلي عرض لهذه الأسس ( أو المعايير).
(1) ... (مشاركات: 4)
إنجاز الأعمال من خلال الآخرين
مدخل:يمكنك كموظف أن تمارس القيادة، ولكن الحاجة لممارسة هذه القيادة تعتمد على حجم السلطة الممنوحة لك ومدى استقلالية المنصب الذي تشغله والعمل المسموح لك بالقيام به.... (مشاركات: 11)
النظريه الكلاسيكيه للإداره
من المنظور التنظيمي الإدارة هي إنجاز أهداف تنظيمية من خلال الأفراد وموارد أخرى. وبتعريف أكثر تفصيلا للإدارة يتضح أنها أيضا إنجاز الأهداف من خلال القيام بالوظائف... (مشاركات: 7)
برنامج تدريبي يؤهلك للعمل في قسم المخبوزات والحلويات في المطاعم والفنادق ويمكنك من عمل اصناف متميزة ذات مظهر جذاب وفقاً لأفضل المعايير
برنامج يشرح دور المدرب الرياضي المجتمعي ويؤهل المشاركين لاكتساب المهارات الرياضية والمجتمعية اللازمة للنجاح في هذا الدور. يتناول البرنامج الاعداد البدني وبناء الالعاب الصغيرة والترفيهية واسس التغذية السليمية والاسعافات الاولية والمهارات الحياتية والادارية
برنامج تدريبي لتأهيل اعضاء مجالس الادارة بالمؤسسات الرياضية من خلال التدريب على فهم البناء القانوني والتشريعي للمؤسسات الرياضية وفهم نظام الحوكمة وآليات تطبيقه ومهارات فعالية القيادة في المؤسسة الرياضية والادارة الاقتصادية والمالية وادارة المخاطر في المؤسسة الرياضية وأخيرا التخطيط الاستراتيجى كمدخل لتطوير العمليات الادارية بالمؤسسات الرياضية.
برنامج تدريبي يتناول موضوع اعداد عضو مجلس الادارة الفعال وذلك بهدف تدريب المشاركين على موضوعات حوكمة الشركات Corporate Governance والتخطيط الاستراتيجي Strategic Planning واساسيات التمويل للمديرين Finance for Directors وتقييم وادارة المخاطر Risk Assessment
برنامج تدريبي يتناول موضوعات مستويات 'ستة سيجما (الحزام الأصفر، الأخضر، الأسود، الماستر الأسود) والقيادة و بناء فريق التحسين وأدوات ضبط الجودة وخطوات السينات الخمس 5S's وأدوات الضبط غير الإحصائية وأدوات الضبط الإحصائية ومنهجية "اللين ستة سيجما"