الموضوع: كيف تعزز ثقتك بنفسك؟
كيف تعزز ثقتك بنفسك؟
مسيرة الحياة بالنسبة لأي إنسان تتضمن نجاحات وإخفاقات، ولو كانت الحياة نجاحاتٍ فقط، ما استشعر الإنسان لذة النجاح، فأول هدايا الإخفاق هو أنه يُشْعِرُنا بقيمة نجاحنا، إذ بضدها تظهر الأشياء. من هذا المدخل تكون النظرة إلى إخفاقاتنا، فالماهر في إدارة حياته، وفهم طبيعتها، هو من يدفعه إخفاقه إلى البحث عن النجاح، بالوقوف على أسباب الإخفاق، ولذلك ينبغي لتعزيز الثقة في النفس أن: 1- ندرك أن كل أمورنا بيد خالقنا - جلَّ وعلا - فلا مجال للقنوط أو الجزع. 2- ندرك أن الفشل في أمرٍ ما، لا يعني بالضرورة أن نُوصَم بالفشل، فليس هناك فشل تام؛ إذ إن الفشل في أمرٍ ما، غالبًا ما يقابله نجاح في أمرٍ آخر، وإلا لاستغنى الناس عن بعضهم البعض، ولانتفت الحكمة من الوجود. 3- ندرك أن النظرة الإيجابية لأنفسنا لن تُكلِّفنا عناء النظرة السلبية، بل على العكس تفتح آفاقًا أخرى للتفكير والبحث عن حلول بديلة. 4- ندرك أن نظرة الآخرين لنا، تُحدِّدها نظرتنا نحن إلى أنفسنا أوَّلاً، فلا بد أن نكون على قناعة أننا نستطيع، وساعتها فقط سنستطيع. 5- ندرك عيوبنا بدون تحقير للنفس، بل التعامل معها من باب الإصلاح الذي أمرنا به الله - سبحانه وتعالى - ونحن عليه مأجورون، ساعتها ستتلاشى عيوبنا، وسنكون أكثر قدرة على فَهم أنفسنا، ورسم صورة جميلة لنا في عيون الآخرين، فالقاعدة أنه لا يوجد إنسان خالٍ من العيوب. 6- لا نلقي بالاً لمن يحاولون عرقلة مسيرتنا؛ فليس معنى هبوب الرياح أن تتوقف السفن عن الإبحار؛ فالعبرة بمن يقاوم محاولات إغراقه، ويستطيع أن يصل إلى الشاطئ بسلام. 7- ندرك أن هناك من ينتظر نجاحنا، تمامًا كما أن هناك من ينتظر فشلنا، فأيهما أجدر بالانشغال به؟! 8- نتعلم "مهارة الحديث إلى النفس"، بلا ضجيج يلهيها، ودون حواجز تمنعنا من الثقة بها.
9- نقرأ سِيَر السابقين، ممن اكتظت دروب حياتهم بالأشواك، ومع ذلك لم تَثنيهم عن الإصرار على النجاح، فأهدونا أمثلة رائعة للثقة بالله، وعدم اليأس والجزع.
الثقة تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد ، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل و التأقلم في أي زمان أو مكان هم
أناس اكتسبوا... (مشاركات: 10)
أولاً نبدأ بتعريف الثقة بالنفس ....
الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها... (مشاركات: 13)
دورة تدريبية مجانيه للنساء
بعنوان كيف تزيدي من ثقتك بنفسك
لمدة ثلاث أيام متواصله مجانا
من 22 - 24 ربيع الثاني - الموافق 27 - 29 مارس
من الساعه 5 عصرا وحتى الساعه 7 مساء
مع المدربة شيماء... (مشاركات: 0)
كيـف تنمي ثقتك بنفســـــك؟؟
أن الثقة تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل والتأقلم في... (مشاركات: 6)
لكي تكتسب ثقتك بنفسك يجب إتباع الأمور التالية:
الاعتدال: أي أن تفعل الأمور المعقولة ولاتحاول عمل شيء مستحيل,وأختر الأمور التي ترى انك قادر فعلاً على فعلها.
- نم في نفسك صفات النجاح بشكل تدريجي.
-... (مشاركات: 0)
كورس تدريبي يساعدك على فهم علاقة الجودة بالمكونات الرئيسية للمشروع مثل العقود والموردين والموارد البشرية والعديد من الموضوعات الهامة. ويعتمد البرنامج على عدد من الحالات العملية والتطبيقية
برنامج تدريبي يساعدك في ادارة النفايات الطبية والمواد الخطرة يتناول أنواع النفايات الطبية وطرق معالجتها ومراحل معالجتها والمستويات الفاعلة في نظام ادارة النفايات وخفض وتقليص مخلفات الرعاية الصحية ومخططات أعمال ادارة النفايات الطبية بالمستشفيات ونماذج وأمثلة عن تطبيق ادارة الجودة في التعامل مع النفايات الخطرة وكذلك القوانين والتشريعات البيئية وتقييم الاثر البيئي وتقييم المخاطر وادارة النفايات
برنامج يتناول موضوع الحوكمة والاطراف الرئيسية لنظام الحوكمة ومحاربة الفساد في مؤسسات الضيافة باستخدام الحوكمة ومقاييس ومؤشرات الحوكمة والمصادر الطوعية والإلزامية التي تحث مؤسسات الضيافة على تطبيق نظام الحوكمة والمراجعة والرقابة وإدارة المخاطر ودور الحوكمة في رفع من الكفاءة التشغيلية وجودة الأعمال وتطوير النظم الرقابية وإرساء مفاهيم وقواعد الحوكمة والمساءلة واستدامة ومسئولية مؤسسات صناعة الضيافة والشفافية والإفصاح
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين على الالمام بمفاهيم جودة وسلامة الغذاء طبقا للمواصفة ISO 22000:2018، حيث يتعرف المشاركين على مفاهيم الايزو والعناصر الاساسية لنظام الايزو وما هو نظام ادارة سلامة الغذاء وما هي مصادر تلوث الغذاء وبرنامج الهاسب وتطبيقاته وعمليات تخطيط قوائم الطعام وعمليات شراء واستلام وتخزين وصرف المواد الغذائية.
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.