الموضوع: كيف تعثر على العمل المثالي؟
كيف تعثر على العمل المثالي؟
قد تكون قد تخرجت حديثاً من الجامعة وتبحث عن أي عمل يمكنك العثور عليه، أو أنك موظف وترغب في تغيير وظيفتك. مهما كان وضعك، فقد يستغرقك الأمر لسنوات حتى تستطيع العثور على الوظيفة المثالية. ويجب أن يكون العثور على الوظيفة المثالية هو هدفك النهائي حيث سيتطلب منك ذلك أن تكون أكثر إبداعاً وانفتاحاً على الآفاق الجديدة لإمكاناتك ومهاراتك. فجميعنا نحتاج لدافع قوي يحفزنا للاستيقاظ صباحاً والذهاب للعمل عوضاً عن جر خطانا باستسلام إلى المكان الذي يسميه بعض الناس بالسجن بينما يسميه المحظوظون، وقريباً ستكون أنت من بينهم، بالجنة. سوّق لنفسك
يجب أن تكون أول خطوة تخطوها في درب بحثك عن العمل هي صياغة سيرة ذاتية دقيقة ذات رؤيا واضحة تبرز فيها مهاراتك وتوضح كل المواهب والقدرات التي تتميز بها بأفضل طريقة ممكنة. تحتاج إلى لفت انتباه صاحب العمل، لذلك عليك أخذ الوقت الكافي لكتابة سيرتك الذاتية بطريقة لائقة وخالية من الأخطاء الإملائية. سيرتك الذاتية هي طريقك للتسويق لنفسك لدى أصحاب العمل ويجب كتابتها بشكل محترف. بعض الأخطاء العامة التي يقترفها بعض الأشخاص عند كتابة سيرهم الذاتية تتضمن: - كتابة المعلومات بأسلوب رتيب من كتب السير الذاتية أو كتابتها بحسب قالب مايكروسوفت الشائع الاستخدام. قد يكون ذلك جيداً للمبتدئين ولكن يجب عليك تجنبه في حال كان لديك خبرة تفوق 4 سنوات. – غالباً ما يكتشف أصحاب العمل خلال المقابلة التفاصيل الخيالية (أو الأكاذيب الصغيرة) التي تضعها في سيرتك الذاتية، فتجنب هذا الإحراج ولا تكتب مثل هذه الأكاذيب. قد تخطر ببالك فكرة كتابة جمل معقدة في سيرتك الذاتية قام بصياغتها لك أحد أقربائك أو أصدقائك من ذوي الخبرة، ولكن يجب أن تتذكر دائماً بأن أصحاب العمل سيلقون نظرة سريعة على سيرتك الذاتية ليحصلوا على مجمل الرسالة التي تريد إيصالها. – لا تضع عنوان بريدك الإلكتروني غير الرسمي في سيرتك الذاتية، فعناوين مثل (الشاب الظريف/ الفتاة المرحة) لن تبدو احترافية بشكل يتناسب مع سيرتك الذاتية. خذ الوقت اللازم لتتخذ لنفسك بريداً إلكترونياً رسمياً باسمك الحقيقي الكامل لتبدو جاداً في بحثك عن العمل. خذ وقتك واذكر بالتحديد الصفات والخبرات التي تميزك وتبرزك بين نظرائك. الوظيفة المثالية
أهم ما عليك فعله قبل التقدم لأي عمل هو أن تأخذ الوقت اللازم لتكتشف أهدافك المهنية ونوع العمل الذي تسعى إليه. وللقيام بذلك ابحث عميقاً داخل نفسك لتعثر على ما تحب القيام به ولكن طبعاً لا نقصد بذلك بان تصبح نجم روك. بعض الأشخاص قد يحلمون بالعمل الذي تقوم به والعكس صحيح. قد تتغير سوق العمل للأفضل أو للأسوأ أو قد يستغرق وقتاً مما تظن ليتغير. لا تنتظر حتى يحدث ما تفكر به. كن إيجابياً وأسعى خلف ما تريد. قد يبحث الكثيرون عن عمل في الصحف أو عبر الإنترنت وبالفعل يعثرون على العمل الذي يريدونه ولكن قد تخيفهم المؤهلات المطلوبة في الإعلان. إذا كانت لديك بعض المؤهلات المطلوبة والعمل يتلاءم إلى حد ما مع مهاراتك وكفاءاتك فلا تتردد بالتقدم بالطلب للحصول عليه. فقد يحصل على هذا العمل شخص غير متحمس بقدر حماستك أو لديه خبرة أقل من خبرتك. أين تجد وظيفة أحلامك؟
في وقتنا الحالي تعد شبكة الإنترنت أفضل مكان للبحث عن وظيفة أحلامك حيث أن معظم الشركات تقوم بالرد من خلال وسيلة الاتصال هذه وتفضل تلقي السير الذاتية من خلال البريد الإلكتروني عوضاً عن استلامها باليد. وهناك أيضاً طرق تقليدية يمكنك أخذها بعين الاعتبار كوكالات التوظيف، ومراكز العمل، والصحف المحلية، والمجلات الصناعية. وقد أثبتت الدراسات بأن ما يزيد على نصف الموظفين قد حصلوا على وظائفهم من خلال شبكة معارفهم الاجتماعية لذلك فإن أصدقائك وعائلتك وجيرانك ومعارفك وأساتذتك وزملائك السابقين في العمل يشكلون بعضاً من الموارد المهمة خلال بحثك عن عمل. فشبكتك الاجتماعية من الأشخاص الذين تعرفهم والأشخاص اللذين يعرفونهم بدورهم قد توصلك إلى معلومات عن وظائف شاغرة حتى قبل الإعلان عنها. ولتطوير اتصالات جديدة انضم إلى المنظمات الطلابية أو الاجتماعية أو المهنية. كن إيجابياً
العديد من الأشخاص يمضون الكثير من الوقت في البحث عن عمل أو فرص أنت تبحث عنها أيضاً. وإذا كنت تبحث عن وظيفة أحلامك لفترة فقد تكون قد بدأت تشعر بالتعب من إخبار أصدقائك المقربين بأنك لم تعثر عليها بعد. وعوضاً عن ذلك شاركهم في إستراتيجية بحثك عن عمل لجعل التجربة بأكملها تجربة إيجابية وبناءة. تذكر بأن تعليمك وتقدمك أمور لا تنتهي فحتى إن لم تجد الوظيفة التي تبحث عنها حتى الآن فاستمر في محاولة تطوير نفسك على الصعيد الشخصي والمهني.
قد تكون قد تخرجت حديثاً من الجامعة وتبحث عن أي عمل يمكنك العثور عليه، أو أنك موظف وترغب في تغيير وظيفتك. مهما كان وضعك، فقد يستغرقك الأمر لسنوات حتى تستطيع العثور على الوظيفة المثالية. ويجب أن... (مشاركات: 0)
قد تكون قد تخرجت حديثاً من الجامعة وتبحث عن أي عمل يمكنك العثور عليه، أو أنك موظف وترغب في تغيير وظيفتك. مهما كان وضعك، فقد يستغرقك الأمر لسنوات حتى تستطيع العثور على الوظيفة المثالية. ويجب أن... (مشاركات: 0)
أكدت دراسة بحثية فشل 40% من الموظفين الجدد في أداء مايتوقع منهم من مهام وواجبات، ووجد أن السبب الرئيسي هو المدير وليس الموظف، ويكون الضحية لهذا الفشل هو العمل والموظف والمراجعين بالإضافة للمدير.ووجد... (مشاركات: 7)
جوهر البحث أن لديك أسئلة، تحاول الإجابة عنها. وهو مهارة ضرورية لك في الدراسة وفي العمل، وفي كل جوانب حياتك. وأول خطوة في البحث هي أن تحدد بدقة الأسئلة التي تبحث عن إجابات لها، يليها البحث عن مصادر... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يتناول موضوع حل المشكلات واتخاذ القرارات ويعرف ما هي المشكلة والفرق بين المشكلة الجذرية والعرض واسباب المشكلات وانماط التفكير التي تتسبب في خلق المشكلات وطرق تحليل المشكلات وفهم اسبابها وادوات التحليل المستخدمة وعملية اتخاذ القرارات وتنفيذ القرارات.
برنامج تدريبي لاعداد دراسة الجدوى للمشروع يتناول مراحل اعداد دراسة الجدوى ويعتمد على الحالات العملية في تأهيل المشاركين على اعداد دراسات الجدوى في مجالات مختلفة
برنامج تدريبي يتناول تطبيق المعلوماتية الصحية Health informatics بهدف تحسين جودة الرعاية الصحية وتوفير الخدمات الطبية المتطورة وتحقيق الدعم الكامل للقرارات الطبية من خلال المعلوماتية الصحية
دورة ريادة الاعمال هي برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تعريف المشاركين بأساسيات ريادة الاعمال، حيث يتم شرح مفاهيم ريادة الاعمال واساسياتها وملامح ومميزات ريادة الاعمال، وما هي مدارس ريادة الاعمال وخصائصها ومستجداتها، ثم ينتقل البرنامج لتطوير سمات المشاركين ومهاراتهم الشخصية لتأهيلهم كي يصبحوا من رواد الاعمال، واخيرا يتم شرح وافي لآليات التخطيط والتنفيذ والاسلوب العلمي الامثل والمجرب لتحويل الافكار الى مشروعات ناجحة، ببساطة هذا البرنامج التدريبي يخلق من المشاركين فيه رواد اعمال ناجحين قادرين على تحويل الافكار الى مشروعات ناجحة.
تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإدارة الاستراتيجية تهدف إلى تعزيز عمليات صنع القرار وتحسين الأداء الاستراتيجي للمنظمات، واستخدام التقنيات والأدوات الذكية لتحسين عمليات صنع القرار وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنظمات، تتضمن هذه التطبيقات استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الكبيرة وتوقع المستقبل، وتحسين الأداء الاستراتيجي وتحديد الاتجاهات المستقبلية.